إنشاء 4 جسور لذوي الاحتياجات الخاصة بمصاعد أو مُنحدرات صعود ونزول

132 جسر مشاة في العاصمة تخدم نحو 4 ملايين نسمة، وتتوزع بناءً على الكثافة السكانية وعوامل مرورية أخرى، لضمان سهولة عبور المواطنين.

اقرأ أيضاً : النجار يكشف نسبة وموعد تعديل تعرفة المياه ونواب يطالبون بتوضيح المبررات

أمانة عمان أزالت أثناء تنفيذ مشروع الباص السريع سبعة جسور مشاة ونصبتْ جسورا بديلة للإبقاء على الخدمة، فيما تعرّضت خمسة أخرى لحوادث مرورية، استبدلت الأمانة ثلاثة منها وأحالت عطائي جسرين آخرين.

أمانة عمان تخصص ضمن موازنتها السنوية " 300 " ألف دينار لطرح عطاءات تركيب جسور المشاة بكلفة تتراوح بين "40 الى 50" ألف دينار للجسر الواحد تعتمد على طول الجسر ونوعه (خرساني أو معدني). كما أنشأت 4 جسور لذوي الاحتياجات الخاصة بمصاعد و/أو مُنحدرات صعود ونزول في شارع الملكة رانيا العبدالله وطريق المطار.

وبهدف الحفاظ على هذه الجسور تنفذ الأمانة حملات صيانة دورية بيد لجنة مختصّة، بتحديد آلية الصيانة من خلال ورش تابعة لأمانة عمّان الكبرى بين صيانة خفيفة أو إعادة تأهيل كاملة تستلزم طرح عطاءات مخصصة لذلك.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: أمانة عمان جسر مشاة مشاريع

إقرأ أيضاً:

الزحاف: زيادة كميات الأمطار السنوية قد تجعل بنية السدود القديمة غير قادرة على الصمود

ليبيا – أكد أستاذ الجغرافيا المناخية، سليمان الزحاف، ضرورة أن تمتد العناية بالسدود إلى إعادة البناء والصيانة المستمرة وفقاً للتطورات المناخية.

الزحاف قال في تصريح لموقع “العربي الجديد”، إن زيادة كميات الأمطار السنوية قد تجعل بنية السدود القديمة غير قادرة على الصمود، مثلما حدث في سدي وادي درنة اللذين لم يقدرا على مقاومة كميات مياه الأمطار الكبيرة.

ولفت إلى وجود العديد من الأسباب المناخية التي أدت إلى تقلب الطقس، ومنها الارتفاع غير المسبوق في درجات حرارة مياه البحر المتوسط، وتسببها في تكاثف أبخرة لتُشكل سحباً في المناطق الجبلية على طول القطاع الغربي للبلاد، بداية من الشمال في الجبل الغربي وصولاً إلى مناطق الجنوب.

وتابع: “إذا كانت أسباب ارتفاع درجات حرارة البحر أمراً خارجاً عن قدرات السلطة أو المواطنين، فإن مسؤولية الانحسار الكبير في الغطاء النباتي تطاول الجميع بالنظر إلى حجم التعديات على مساحات غابية واسعة في مختلف أنحاء البلاد، إما لغرض البناء، أو حرق الأخشاب لصناعة الفحم”.

ورأى أن اعتماد ليبيا في توفير مياه الشرب على نقل المياه الجوفية من الخزانات الأرضية بالجنوب إلى مناطق الشمال تسبب في تراجع منسوب المياه الجوفية، وظهور ملامح أزمة شح مياه، ما يشكل طارئاً جديداً على بيئة ومناخ الجنوب، وهذا سبب إضافي لتقلبات الطقس التي تعيشها تلك المناطق.

مقالات مشابهة

  • أمانة جدة تلزم بتسجيل الشاحنات في منصة ” مدينتي ” لدخول المدن الصناعية
  • أمانة جدة تلزم بتسجيل الشاحنات في منصة " مدينتي " لدخول المدن الصناعية
  • الزحاف: زيادة كميات الأمطار السنوية قد تجعل بنية السدود القديمة غير قادرة على الصمود
  • أمانة جدة تضبط أكثر من 10 آلاف كيلو من التبغ مجهول المصدر
  • أمانة الشرقية تحصل على الختم الرقمي عن منظومة إدارة المشاريع (QMS)
  • أمانة القصيم توقّع عقداً لمشروع نظافة مدينة بريدة بتكلفة تتجاوز 94 مليون ريال
  • التنمية السياحية مطلب ضروري
  • تشغيل وصيانة القرية السياحية في محافظة الرس
  • أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة القرية السياحية بمحافظة الرس
  • أمانة الشرقية: إنجاز سفلتة وصيانة أكثر من 547 ألف متر مربع من طرق وشوارع غرب الدمام