استشاري تغذية يحذر من تناول المربي والحلاوة على الريق لهذا السبب.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشف الدكتور عماد الدين فهمي، استشاري التغذية، طرق التخسيس الصحية لأصحاب الوزن الزائد.
وقال فهمي خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن وجبة التصبيرة التي تتوسط الغداء والإفطار يمكن أن تكون تفاحة أو عنقودا من العنب أو قطعة موزمع قطعة شوكولاتة أو قليل من الآيس كريم.
وشدد استشاري التغذية على ضرورة الالتزام بمواعيد الإفطار والتصبيرة والغداء والعشاء مع عدم تناول أي شيء بين الغداء والعشاء؛ للوصول إلى معدل الحرق المطلوب، علاوة على تعويد الجسم على النظام الجديد، محذرا من خطورة تناول الشاي أو القهوة وسط الأكل؛ لأنه يسبب تخفيف عصارة الطعام في المعدة.
وبشأن وجبة الغداء، علق: برنامج يتغير أسبوعيا، فالأسبوع الأول يأكل الشخص أي نوع بروتين مع سلطات ونشويات أو خضار، ومعدل الشبع من طبق الأرز يعادله طبق سلطة، والقاعدة تقول «علي حرقك متمنعش أكلك»، وهذا ما وقعت فيه بلوجر روسية مشهور ومنعت أكل البروتينات تماما وتعرضت لأزمة صحية.
وبشأن وجبة العشاء، نوه أن من شروط إنقاص الوزن أكل الفاكهة باليل مع الزبادي، ويمكن أكل الزبادي منفردا، ويجوز أيضا تناول فراخ مع السلطة ، أو تونة مع السلطة، أو بروتين مع السلطة، أو شوربة خضار بدون نشويات.
ونصح عماد الدين فهمي، استشاري التغذية عدم تناول السكريات في الصباح سواء كانت مربى أو حلاوة أو عسل، خاصة لمرضى السكر، ممنوع كل يوم حلاوة؛ حتى لا يتم رفع الأنسولين، معلقا: لو حد وقع من طوله في الشارع نديله حاجة مسكرة مع أي حاجة فيها نشويات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. السعودية تسرع من وتيرة انفصال حضرموت
الجديد برس|
سرعت السعودية، الاثنين، وتيرة انفصال الإقليم الشرقي لليمن بالتزامن مع اتساع رقعة الخلافات بين القوى الموالية للإمارات في وقت لوحت فيه الأخيرة بتصعيد عسكري.
وكشفت مصادر مطلعة في حضرموت عن توجيه السفير السعودي لدى اليمن لزعيم حلف القبائل بحضرموت عمرو بن حبريش بتكثيف لقاءاته بوجهاء حضرموت ومشائخها الاجتماعية بغية تحقيق التفاف شعبي حول التوجه السعودي بمنح المحافظة النفطية حكم ذاتي .
وكاتن بن حبريش العائد مؤخرا من الرياض عقب لقاء مع وزير الدفاع السعودي عقد في وقت سابق لقاء بمعقله بالهضبة النفطية ضم مشايخ وقيادات سياسية واجتماعية .. وكشف بن حبريش عن وعود سعودية بمشاريع تنموية بينها الكهرباء إضافة إلى تسليمه الملف الأمني بحضرموت.
في السياق، جددت السعودية دعمها للتوجه الذي يقوده بن حبريش.
وخصصت الاستخبارات السعودية حملة إعلامية لتشجيع الالتفاف حول دعوة الانفصال الجديدة محاولة اغراء الحضارم بـ”التنمية”.
وتأتي التحركات الجديدة على واقع انقسامات بين القوى الموالية للإمارات جنوب وشرق اليمن.
ورفض ما يعرف بـ”مجلس أبناء سقطرى والمهرة” التيار الذي يقوده عبدالله بن عفرار الموالي للإمارات، دعوة رئيس الانتقالي عيدروس الزبيدي لعودة مجلس المشيخات الجنوبية معتبرا إياه انقلاب على اتفاق منح المحافظتين الشرقية إقليم خاص.
وعلى الرغم من الانقسام في صفوف القوى اليمنية الموالية لها، لم يتأخر الرد الاماراتي على التحركات السعودية اذ امرت القوات الإماراتية المتمركزة في ساحل حضرموت وحدات من الفصائل التابعة لها والمعروفة بـ”النخبة الحضرمية” بالتحرك إلى تخوم وادي حضرموت في خطوة وصفت من حيث التوقيت بالتلويح بتصعيد عسكري ضد الهضبة النفطية.