أكبر نهر جليدي بجبال الألب الإيطالية مهدد بالاختفاء خلال هذه الفترة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
ذكر علماء أن أزمة التغير المناخي سرعت وتيرة ذوبان الجليد، وأدت إلى انخفاض مستوى تساقط الثلوج بطبقات جليدية إضافة إلى إنه ا منعت درجة حرارة الثلوج من التجمد لوقت طويل.
ظــهرت الآن.. رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 الدور الثاني برقم الجلوس عبر موقع الوزارة ظهرت الآن رابط نتيجة الثانوية العامة الدور الثاني 2023 برقم الجلوس النهر الجليديووفقا لتقرير قناة “العربية”، أنه منذ نهاية القرن التاسع عشر أى منذ نهاية العصر الجليدي الصغير، فقد النهر الجليدي نحو 2.
وأشار العلماء أن المنطقة المحيطة بنهر الجليدي "بأداميلو" كانت مغطاه بالثلوج إلا أن اللون الأبيض اختفى منها بعد ذوبانها، وسط تحذيرات بالكامل من تلاشي هذا النهر الجليدي بالكامل وغره في جبال الأب حال في حال بقيت أزمة التغير المناخي دون حل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أزمة التغير المناخي ذوبان الجليد تغيرات المناخ التغير المناخي
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يلتقي والي ولاية النيل الأبيض لبحث دعم الخدمات الصحية
أشاد وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بجهود حكومة ولاية النيل الأبيض في استقرار الخدمات الصحية بالولاية، مشيراً إلى دورها في مكافحة الأوبئة وتأمين الدواء، خاصة خلال فترة إغلاق الطرق من قبل مليشيات الدعم السريع.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد مع والي ولاية النيل الأبيض، اللواء ركن (م) قمرالدين محمد فضل المولى
بمكتب الوالي في قاعة الحجر الصحي ببورتسودان ، بحضور عدد من قيادات وزارة الصحة الاتحادية، حيث وعد الوزير بتقديم الدعم اللازم للمستشفيات العاملة وتطوير الخدمات التخصصية. كما أشار إلى زيارته الأخيرة للولاية برفقة عضو مجلس السيادة، صلاح الدين آدم تور، والتي تضمنت افتتاح العديد من المشاريع الصحية.
وأكد الوزير التزام الوزارة بتأهيل المؤسسات الصحية بالولاية وسد النقص في الأجهزة والمعدات الطبية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان.
من جانبه شكر والي ولاية النيل الأبيض وزارة الصحة الاتحادية على دعمها المستمر، مؤكداً أن تحسين الخدمات الصحية يمثل أولوية لحكومته ، مشيراً إلى أهمية التنسيق المستمر بين الطرفين لضمان الاستجابة الفعالة للاحتياجات الصحية.
وأشاد الوالي بدور الشركاء والكوادر الطبية العاملة بالولاية، مؤكداً استقرار الأوضاع الصحية. كما أوضح أنه تمت مناقشة ملف الإمداد الدوائي وحاجة الولاية إلى أجهزة الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية لدعم النظام الصحي، إلى جانب استعراض الدمار والنهب الذي تعرضت له أكثر من 40 مؤسسة صحية خلال الفترة التي كانت فيها المليشيات تسيطر على بعض المناطق.