أكد رئيس الحكومة المعين من قبل المجلس العسكري في النيجر علي لامين زين إن قوات الأمن تعمل على ضمان الأمن في البلاد.

وأضاف “زين” أن سلطات النيجر مستمرة في مواجهة التهديدات الإرهابية، مشيرا إلى تركيز الجهود على الجانب الاقتصادي ومواجهة آثار العقوبات، بحسب ما أوردته شبكة "سكاي نيوز".

يذكر أن مجموعة غرب أفريقيا الاقتصادية "إيكواس" فرضت عقوبات ضد النيجر بعد أزمة 26 يوليو الماضي، التي بدأت باحتجاز الرئيس المنتخب محمد بازوم في قصره الرئاسي بالعاصمة نيامي من قبل عبد الرحمن تشياني قائد الحرس الرئاسي الذي نصب نفسه رئيسا للمجلس الانتقالي في البلد الواقع بالقرن الأفريقي.

وأعلنت سلطات النيجر اليوم الاثنين، فتح الأجواء بعد أكثر من شهر على غلقها إثر أزمة 26 يوليو.

وتواصلت في النيجر المظاهرات المطالبة بخروج القوات الفرنسية من البلاد، بعد رفض سفير باريس بنيامي الامتثال لطلب سلطات النيجر بالرحيل عن البلاد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس حكومة النيجر المجلس العسكري في النيجر النيجر ايكواس

إقرأ أيضاً:

أزمة في حكومة تل أبيب المأزومة بعد الإفراج عن مدير مجمع الشفاء

هيئة البث العبرية قالت إن الإفراج عن أبو سلمية والمعتقلين الآخرين جاء بسبب امتلاء السجون

شهدت تل أبيب موجة من الانتقادات والرفض بعد إطلاق سراح مدير مجمع الشفاء في غزة، محمد أبو سلمية، وآخرين اعتقلوا أثناء الحرب في غزة.

تفاصيل الإفراج

وأفادت هيئة البث العبرية أن الإفراج عن أبو سلمية والمعتقلين الآخرين جاء بسبب امتلاء السجون.

وأثار هذا القرار ردود فعل غاضبة في الأوساط "الإسرائيلية".

تصريحات المسؤولين الإسرائيليين

وزير الاتصالات في حكومة الاحتلال شلومو كارعي صرح بأن "إسرائيل بحاجة إلى قيادة أمنية جديدة بعد الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء"، واصفًا سبب الإفراج بسبب عدم توفر مكان في السجون بـ"الحجة الحقيرة".

اقرأ أيضاً : مجلس الأمن يلتئم الثلاثاء بخصوص إعمار غزة

فيما دعا وزير الأمن القومي لدى الاحتلال المتطرف، إيتمار بن غفير رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو إلى منع وزير الدفاع غالانت ورئيس الشاباك من اتباع سياسة تتعارض مع سياسة الحكومة، وطالب بإقالة قائد جهاز الشاباك بعد الإفراج عن أبو سلمية.

أما عضو الكنيست بيني غانتس انتقد الحكومة بشدة، قائلًا إن القرار يمثل فشلًا عملياتيًا وأخلاقيًا ومعنويًا، مطالبًا بإقالة المسؤول عن هذا القرار.

مكتب نتنياهو يعلق

وأوضح مكتب رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن قرار إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين جاء بعد مناقشات في المحكمة العليا بشأن التماس ضد احتجازهم في معسكر سدي تيمان بالنقب.

وأكد أن هوية السجناء المفرج عنهم يتم تحديدها بشكل مستقل من قبل مسؤولي الأمن بناءً على اعتباراتهم المهنية، وأمر بفتح تحقيق فوري في هذا الشأن.

اقرأ أيضاً : بعد اعتقال دام 7 شهور.. شهادات مأساوية لمدير مجمع الشفاء - فيديو

من جانبه، قال مكتب وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف غالانت إن إجراءات حبس وإطلاق سراح "السجناء الأمنيين" تخضع للشاباك ومصلحة السجون، وليس لموافقة وزير الدفاع.

وأشارت وسائل الإعلام العبرية إلى أن وزير الدفاع غالانت لم يكن على علم بنية الإفراج عن مدير مجمع الشفاء، وأن هناك موجة من الغضب بين وزراء الحكومة الإسرائيلية عقب هذا القرار.

مقالات مشابهة

  • مواجهة أزمة الكهرباء في مصر: خطط التخفيف وتأمين الغاز
  • الكتل السياسية لا تغيّر مواقفها.. التركمان متمسكون بمبدأ المداورة لحل أزمة تشكيل حكومة كركوك
  • رئيس داغستان: مقتل 22 شخصًا جراء الأعمال الإرهابية التي شهدتها البلاد مؤخراً
  • حزب طالباني:ملامح إيجابية لحل أزمة تشكيل حكومة كركوك
  • أزمة في حكومة تل أبيب المأزومة بعد الإفراج عن مدير مجمع الشفاء
  • أول رد فعل لكهربا بعد أزمة مباراة فاركو واستبعاده من مواجهة الطلائع
  • وزير الخارجية يؤكد الحرص على التوصل لتسوية سياسية عادلة للشعب اليمني
  • الحركة الوطنية: ثورة 30 يونيو نجحت في استعادة الدولة المصرية من براثن الإرهاب
  • عضو بـ«النواب»: ثورة 30 يونيو أفسدت مخططات الجماعة الإرهابية
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نحن في حالة حرب.. والتهديدات الإسرائيلية نوع من الحرب النفسية