دور المملكة في الحراك التنموي العالمي محور محادثات الوفد السعودي بإيطاليا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
مباشر: قال وزير الاستثمار خالد الفالح، إن إيطاليا ستكون شريكاً طويل المدى للمملكة في قطاعي الطاقة والاستدامة.
وأضاف الفالح، خلال منتدى الاستثمار السعودي/الإيطالي الذي انطلق اليوم الاثنين في مدينة ميلانو الإيطالية، أن المملكة تخطط لتعزيز جهود التعاون مع إيطاليا، وفقا لما نقلته "رويترز".
وأضاف أن السعودية تطور واحدا من أكبر مشروعات الهيدروجين العالمية في مدينة "نيوم".
وغرد الوزير عبر حسابه في "X": "إنفاذًا لتوجيه القيادة الرشيدة، بدأت زيارة إلى إيطاليا ستأخذني إلى مواقع عدة، مستهدفةً تعزيز وتنمية العلاقات الاستثمارية بين المملكة ووإيطاليا في العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية وذات الأهمية".
وأضاف: "كان لقائي، مع أنتونيو تاجاني؛ وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية إيطاليا، فرصةً استعرضنا فيها التطورات التي شهدتها البيئة الاستثمارية في المملكة، والفرص والمجالات الاستثمارية التي يمكن للشركات الإيطالية اغتنامها في العديد من القطاعات الحيوية".
وتابع الوزير: "كما حضرت مع الوفد المرافق الذي ضم ممثلين عن بعض الشركات السعودية الكبرى، جلسة خاصة مع أعضاء نادي أمبروزيتي، كان محورها المملكة وبيئتها وفرصها الاستثمارية، وشاركت في افتتاح منتدى أمبروزيتي السنوي، في مدينة شيرنوبيو، بكلمة عن المملكة ومكانتها ودورها في إطار الحراك التنموي العالمي".
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية : المملكة ترفض دعوات تهجير الشعب الفلسطيني
الرياض
أكد وزير الخارجية، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فرحان، رفض المملكة لدعوات تهجير الشعب الفلسطيني ولأي حلول لا تحقق تطلعاته المشروعة في تقرير المصير.
وجدد وزير الخارجية، في كلمة خلال الاجتماع الوزاري الاستثنائي للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في جدة، تأكيد المملكة على ضرورة استدامة وتنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، وإلزام إسرائيل باحترام القانون الدولي، ورفضها التام لدعوات وأفكار تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ، لما سينتج عن ذلك من تداعيات خطيرة على صعيد المنطقة والعالم.
وأكد أن المملكة تدعم لوحدة سوريا واستقرارها وسيادتها وسلامة أراضيها، داعيا جميع القوى الدولية إلى رفعِ العقوبات التي تُعيق إعادة الإعمار وتُعطّل عودة سوريا إلى مكانتها الطبيعية.
كما أعلن دعم المملكة جهود الإدارة السورية الجديدة في تحقيق انتقال سياسي سلمي يبني مؤسسات الدولة وبمشاركة جميع أطياف الشعب السوري.