The government said in its meeting, Monday, in the capital, Aden, headed by Dr. Maeen Abdulmalik, that the continued military escalation of the terrorist Houthi militia, the latest of which was the targeting of the camps for the displaced in Marib governorate in conjunction with the visit of the UN envoy, and its repeated threats to neighboring countries, reflects its understanding of the message of peace sent by the international community.

 It sees any effort for peace as nothing but an opportunity and a cover for the continuation of its battles against the Yemeni people and targeting the security and stability of neighboring countries.

 The government called on the United Nations, the Security Council and the international community to double the pressure, including the option of sanctions, to push the Houthi militias towards serious engagement with the good offices to establish peace and stability and end the human suffering of the Yemeni people.

 The government and the Presidential Leadership Council reaffirmed their unwavering commitment to the peace process and their desire for a lasting and comprehensive peace based on the three references agreed upon locally and supported regionally and internationally, and its positive engagement with all initiatives that are met with rejection, intransigence and escalation by the terrorist Houthi militias, appreciating the continuous and sincere Saudi and Omani efforts as mediators.  In order to end the war and establish peace, and support and welcome the government and its blessing for all international, regional and international efforts aimed at reaching a comprehensive political solution.

 The Houthi militia warned against persisting in its military aggressions and gross violations of human rights, praising the role of the armed forces and the popular resistance, and their high readiness to deter any escalation or adventures to undermine the opportunities for peace that the government and the Presidential Leadership Council deal with positively as part of their relentless efforts to alleviate the human suffering created by these militias forces.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

« كيفية مواجهة الشائعات».. ندوة توعوية لإعلام السويس

نظم مركز النيل للإعلام بالسويس، برئاسة إيمان إبراهيم، مدير المركز ندوة توعوية، اليوم الأحد، حول:« كيفية مواجهة الشائعات وتأثيرها على السوشيال ميديا» بمقر مركز شباب المثلث.

حاضر فيها الدكتور محمد الخشاب، محاضر ومدرب دولى معتمد في ادارة الأعمال، افتتحت الندوة ماجدة عشماوى، مدير عام إعلام السويس، موضحة ان الشائعات أصبحت أحد التحديات الكبيرة في العصر الرقمي، يمكن لشائعة أن تنتشر بسرعة تفوق الخيال، ما يؤدي إلى تأثيرات سلبية على الأفراد والشركات والمجتمعات.

وتحدث الدكتور محمد الخشاب عن الشائعات على السوشيال ميديا، وتأثير ها على السمعة الشخصية أو المؤسسية، الشائعات يمكن أن تدمر سمعة الأشخاص أو العلامات التجارية بسرعة.

وتحدث الخشاب عن إثارة الفوضى والقلق، يمكن أن تؤدي الشائعات إلى خلق حالة من القلق بين الناس، خاصة إذا كانت تتعلق بصحة أو أمان.

وأسار الخشاب، إلى انتشار المعلومات المضللة، الشائعات غالبًا ما تحتوي على معلومات غير دقيقة أو مضللة، مما يؤدي إلى تباين الحقائق، وقال: أن تأثير على العلاقات الشخصي، وأضاف أن الشائعات قد تضر بالعلاقات بين الأفراد، خاصة عندما تكون موجهة ضد شخص أو مجموعة معينة، مُشيرًا إلي كيفية مواجهة الشائعات من خلال التحقق من المصدر والتفاعل بحذر واستخدام الأدوات التقنية والتوعية والتعليم والرد الرسمي من الجهات الرسمية.

كما تحدث الخشاب عن دور الإعلام والسوشيال ميديا في مواجهة الشائعات، وأن وسائل الإعلام التقليدية والرقمية عليها مسؤولية في نشر الأخبار الموثوقة والتأكد من صحة المعلومات قبل نشرها، يجب أن تعمل وسائل الإعلام على مكافحة الشائعات بشكل استباقي.

في نهاية الندوة أكد الخشاب علي أن مواجهة الشائعات على السوشيال ميديا تتطلب وعيًا جماعيًا وجهودًا مستمرة من الأفراد والمؤسسات، يجب أن نتحلى بالحذر قبل تصديق أو نشر أي خبر وأن نعمل على تعزيز ثقافة التحقق والوعي الإعلامي.

تاتي الندوة في إطار الحملة الإعلامية التي أطلقتها الهيئة العامه للاستعلامات قطاع الإعلام الداخلي، برئاسة الدكتور أحمد يحيى رئيس القطاع وبالتعاون والتنسيق مع مديرية الشباب والرياضة برئاسة المستشار عادل الشيمي.

مقالات مشابهة