The government said in its meeting, Monday, in the capital, Aden, headed by Dr. Maeen Abdulmalik, that the continued military escalation of the terrorist Houthi militia, the latest of which was the targeting of the camps for the displaced in Marib governorate in conjunction with the visit of the UN envoy, and its repeated threats to neighboring countries, reflects its understanding of the message of peace sent by the international community.

 It sees any effort for peace as nothing but an opportunity and a cover for the continuation of its battles against the Yemeni people and targeting the security and stability of neighboring countries.

 The government called on the United Nations, the Security Council and the international community to double the pressure, including the option of sanctions, to push the Houthi militias towards serious engagement with the good offices to establish peace and stability and end the human suffering of the Yemeni people.

 The government and the Presidential Leadership Council reaffirmed their unwavering commitment to the peace process and their desire for a lasting and comprehensive peace based on the three references agreed upon locally and supported regionally and internationally, and its positive engagement with all initiatives that are met with rejection, intransigence and escalation by the terrorist Houthi militias, appreciating the continuous and sincere Saudi and Omani efforts as mediators.  In order to end the war and establish peace, and support and welcome the government and its blessing for all international, regional and international efforts aimed at reaching a comprehensive political solution.

 The Houthi militia warned against persisting in its military aggressions and gross violations of human rights, praising the role of the armed forces and the popular resistance, and their high readiness to deter any escalation or adventures to undermine the opportunities for peace that the government and the Presidential Leadership Council deal with positively as part of their relentless efforts to alleviate the human suffering created by these militias forces.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

حسناء إيطالية وشركات وهمية.. تفاصيل مخابراتية مثيرة في "تفجيرات حزب الله"


 

التحقيق في سلاسل التوريد بعد تفجير لأجهزة بيجر أسفر عن سقوط قتلى بلغاريا تفتح تحقيقا بعد احتمال وجود صلة لإحدى الشركات أماكن رؤساء تنفيذيين في النرويج والمجر مجهولة

أوسلو، بودابست، لندن- رويترز

أصبحت بلغاريا والنرويج اليوم الخميس بؤرتي تركيز جديدتين في عملية تعقب عالمية لتحديد الجهة التي زودت حزب الله بالآلاف من أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر) التي انفجرت في لبنان هذا الأسبوع في ضربة قوية للجماعة اللبنانية.

وقالت مصادر أمنية إن إسرائيل مسؤولة عن الانفجارات التي وقعت يوم الثلاثاء وأسفرت عن مقتل 12 شخصا وإصابة أكثر من 2300 آخرين وزادت من حدة الصراع المتصاعد بين الجانبين. ولم تعلق إسرائيل مباشرة على الهجمات.

ولم تتضح بعد الكيفية التي تم بها تنفيذ الهجوم على أجهزة البيجر أو بمساعدة من، وذلك على الرغم من وجود خيوط محتملة حتى الآن في تايوان والمجر وبلغاريا.

ولم تتضح بعد كيفية وتوقيت زرع متفجرات في أجهزة الاتصال ليتسنى تفجيرها عن بعد. ويظل السؤال نفسه مطروحا بشأن مئات أجهزة الاتصال المحمولة التي يستخدمها حزب الله والتي انفجرت أمس الأربعاء في موجة ثانية من الهجمات.

وتشير إحدى النظريات إلى أن أجهزة البيجر تم اعتراضها وزرع متفجرات بها بعد خروجها من المصانع. وهناك نظرية أخرى تقول إن إسرائيل هي التي خططت لسلسلة التوريد القاتلة بأكملها.

وقالت السلطات البلغارية اليوم الخميس إن وزارة الداخلية وأجهزة الأمن فتحت تحقيقا في احتمال صلة إحدى الشركات بالمسألة. ولم تكشف السلطات عن اسم الشركة التي تحقق معها.

وذكرت تقارير إعلامية محلية أن شركة نورتا جلوبال المحدودة، ومقرها صوفيا، سهلت بيع أجهزة البيجر لحزب الله.

وذكرت قناة بي.تي.في البلغارية نقلا عن مصادر أمنية اليوم أن 1.6 مليون يورو مرتبطة بعملية الشراء مرت عبر بلغاريا قبل تحويلها إلى المجر.

ولم يتسن لرويترز بعد تأكيد تقرير القناة.

وتعذر إرسال رسائل إلكترونية إلى عنوان البريد الإلكتروني الخاص بشركة نورتا المدرج في سجلات الشركة البلغارية. وامتنع مؤسس الشركة عن التعليق.

وأظهرت صور لأجهزة البيجر المنفجرة التي حللتها رويترز شكلا يتوافق مع الأجهزة التي تصنعها شركة جولد أبوللو التايوانية. وقالت جولد أبوللو أمس إن أجهزة البيجر من صنع شركة بي.إيه.سي كونسلتينج، ومقرها العاصمة المجرية بودابست.

ولم ترد كريستيانا بارشون أركيدياكونو، مالكة الشركة ورئيستها التنفيذية، على طلبات التعليق المتعددة المرسلة عبر الهاتف والرسائل النصية.

وقالت لشبكة إن.بي.سي نيوز أمس إن شركتها تعمل مع شركة جولد أبوللو، لكنها لا علاقة لها بتصنيع أجهزة البيجر. وأضافت "أنا الوسيط فحسب. أعتقد أنكم أخطأتم في فهم الأمر".

وذكر موقع تيليكس الإخباري المجري نقلا عن مصادر أن شركة نورتا جلوبال المحدودة نسقت عملية البيع.

ولدى شركة نورتا مقرا مسجلا في بلغاريا بمبنى سكني في العاصمة صوفيا يضم ما يقرب من 200 شركة أخرى، وذلك وفقا لمكتب تسجيل شركات محلي. ولم يكن هناك أي علامة على وجود الشركة.

وكان المحامي فلاديمير كوزمانوف، الذي قال إنه يمثل الشركة، موجودا في المقر لكنه أحجم عن الرد على الأسئلة عندما اتصلت به رويترز اليوم الخميس.

وحُذف محتوى موقع نورتا جلوبال على الإنترنت اليوم الخميس.

واحتوى الموقع في وقت سابق على إصدارات باللغات الإنجليزية والبلغارية والنرويجية، وكان يعلن عن خدمات تشمل الاستشارات والتكنولوجيا والتوظيف والتعهيد.

وجاء في الموقع على الإنترنت وفقا لنسخ منه قبل التعديل اطلعت عليها رويترز "هل تبحث عن شركة مرنة لمساعدتك على النجاح أو العثور على الحل التكنولوجي المناسب لك؟ لا تبحث أكثر".

ويقيم رينسون خوسيه،مؤسس نورتا، في النرويج. وأحجم عن التعليق على واقعة أجهزة البيجر بعد التواصل معه هاتفيا وأنهى المكالمة عندما سئل عن أنشطة الشركة في بلغاريا.

وقال جيرانه في ضاحية هادئة في أوسلو إنهم لا يعرفون الكثير عنه.

وقال أمون جوف، الرئيس التنفيذي لشركة دي.إن ميديا ​​حيث يعمل خوسيه حاليا، لرويترز إنه على علم بالتقارير وأبلغ الشرطة وأجهزة الأمن. وقال إن خوسيه مسافر إلى الولايات المتحدة.

وأضاف جوف "نأخذ تلك الأمور بجدية".

وقالت شرطة أوسلو إنها بدأت "تحقيقات أولية بخصوص المعلومات التي استجدت".

وقال جهاز المخابرات الداخلية النرويجي إنه على علم بالوضع وأحجم عن التعليق أكثر من ذلك.

ولا يوجد دليل على وجود صلة بين دي.إن ميديا ​​ونورتا.

وقال أحد الجيران لرويترز إن بارشون أركيدياكونو من شركة بي.إيه.سي كونسلتينج أخلت شقتها في بودابست أمس الأربعاء.

وذكر مراسل رويترز الذي كان حاضرا هناك إن الباب كان مفتوحا جزئيا أمس الأربعاء لكنه أُغلق صباح اليوم الخميس. ولم يرد أحد على جرس الباب.

وقال مصدر أمني لبناني لرويترز إن جماعة حزب الله كانت تظن أنها طلبت أجهزة بيجر من شركة جولد أبوللو وأنها تُنتج في آسيا وليس في أوروبا.

وأضاف المصدر أن حزب الله رأى أن من الأسهل كثيرا على جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) العمل في المجر.

وقال المصدر "من المحتمل أن يكون الموساد أنشأ شركة أوروبية".

مقالات مشابهة