جريدة الرؤية العمانية:
2025-07-06@22:36:14 GMT

ما قيمة "س"؟

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

ما قيمة 'س'؟

 

سعيدة بنت أحمد البرعمي

 

 

كثيراً ما سمعتُ المثل: "العقل السليم في الجسم السليم" والدلالة هنا واضحة وليست بحاجة لشرح منّي، وأيضا المثل القائل: "حَمَسْ  كَنْ عِيَرْ فَلَهْ مِشيرَدْ" أيّ بمعنى خذ العبرة أو الفكرة من أعمى أو من مجنون؛ بمعنى أنّ الأعمى يرى بعقله ما لا يراه الآخرون، والمجنون لديه القدرة في بعض الأحيان أن يأتي بما لا يستطيع العاقل أن يأتي به، ربما لتجرده من كل القيود التي قد تقيّد الشخص العاقل أو لأنه من خلال جنونه يتعاطى نشاطا فكريا وإبداعيا لا يستطيع ممارسته الإنسان العاقل العادي، وهذا المثل في لغتنا الشحرية يتوافق مع المثل العربي"خذوا الحكمة من أفواه المجانين".

في رأيي أنَّ العقل السليم هو العقل العادي الموجود لدى أيّ شخص سواء كان جسده سليماً أو غير ذلك؛ فقد خبِرتُ من الناس من يتمتعون بأجسام رياضية وصحية ولياقة بدنية لا يتعدّى تفكيرهم اللحظة، وأعني بتفكير اللحظة ما يشعر به أو ما يراه ويهتم به للحظة، وهذا تفكير سطحي يتقبل المألوف ولا يحاول التفكير خارجه، بعكس البعض ممن قد تكون اهتماماتهم الرياضية والصحية بسيطة؛ بينما قدراتهم العقلية نشيطة ويتعاطون باستمرار مع النشاط الفكري والإبداعي، هذا ليس تقليلاً من الرياضيين إنما هي إشارة إلى أنَّ هذا النوع من العقل لدى الجميع عدا المفكرين والمجانين.

كما إنني أعتقد أن العقل يسقم، وأنه في حالات سقمه تتوسع رؤيته ويصل إلى ما لا يفكر فيه قبل إصابته بالسقم؛ فيبتعد عن المدارات القريبة ويسبح في مدارات الرؤية غير المرئية، ويأتي بما يأتي به المجنون؛ لذلك ينعت بالمجنون.  

كُنّا نثابر لإيجاد قيمة "س" أثناء مراحلنا الدراسية المختلفة وما زلنا نعين أبناءنا الطلبة على البحث عن القيمة ذاتها، لم يكن الفضول المعرفي الدافع الحقيقي للوصول للحل بقدر ما أن الأمر إلزامي؛ فقد فرض "س" نفسه في المعادلات والحدوديات ومعظم المسائل الحسابية واقترن التفوق في المادة بمعرفة حلّ كافة مسائلها بما فيها الباحثة عن قيمة "س"، كنت أظن حينها أن البحث عن قيمة "س" يقتصر على المسائل الحسابية؛ لكنّي لاحظت الكثير من السينات تدور حول نفسها في دوّامة فلك الضياع في حالة من الإخفاق والنفاق والزّيف تخفي حقائق ما في مختلف جوانب الحياة، الاجتماعية والسياسية الاقتصادية والتعليمية والصحية والأدبية والثقافية، وفي الحروب العبثية وفي الإنسان ذاته، جميعها سابحة في فلك المجهول فاقدة قيمتها.

نجح العرب في التوصل لقيمة "س" في الرياضيات دون غيرها من الأمور، وفشلنا في إيجاد قيمتها حين قبلنا بأن فلسطين قضية تُواري خلفها ملامح الوطن، ورضخنا حين فرض علينا برنامج النفط مقابل الغذاء، وتغيرنا حين انسلخنا عن جلودنا لندخل في جلود غيرنا سعيا للتطّوّر، وفقدنا إنسانيتنا حين تناحرنا لاختلاف المذاهب والأديان، وهُدِمنا حين قبلنا بمناهج تعليمية ندرك ما بها من مثالب، وكُبّلنا حين علمنا حقيقة "كوفيد-19" بعد عامين من انتشاره ولم نبحث عن "س" الكائنة خلفه، وأصُبنا بالأمراض العقلية والاضطرابات الفكرية حين تبهّرج الكاتب وتعثّرت الثقافة وطبّل الشاعر، وافترقنا حين اجتمعنا على طاولة ظاهرها التآخي وباطنها مائدة الجشع، وهُزمنا حين رفعتْ القوى العالمية شعارات العدالة والسلام بيد وقرعت طبول الطمع والحرب باليد الأخرى، ومُتنا حين أوهمنا أنفسنا أننا نعمل بينما نحن ننام أكثر من أن نصحى، كلّ هذه الحقائق كانت "س" المحرّك الأساسي لوجودها.

لو سألنا أنفسنا ما قيمة "س" الكائنة فينا؟

ورقة وقلم ومحاولة جادة للاستعانة بالمُعطيات من حولنا وتفكير عميق في الحل وربما يتطلب الأمر اللجوء الاحتياجي والاستعانة بصديق ناضج ومستقل بفكره، وقد نواجه صعوبة في العثور على صديق بهذه المواصفات؛ بسبب الاغتراب النفسي والفكري وما يحيط بنا من التشابه، وكلما اقتربنا من الحل أو القيمة المطلوبة نخاف أن نجهر بها وتشتعل الورقة احتجاجًا ونتوقف عن إسالة الفكر على الورقة ونعمد إلى تمزيقها وكمشها مصاحبة بنفس ساخط وحركات همجية لا تليق بمفكر، ورميها على الأرض ثم نضحك باستهزاء، ونقوم مجددًا بركل الورقة المُنهكة بالأسفل ورمي القلم، بعدها نلجأ للغش بدلًا من التفكير، ونكذب وننافق ونهاتر، وربما نعاهد النفس ألاّ نفكّر ونعِد بقية الأوراق ألاّ نكتب الأفكار، ونُعادي من يبحث أو يفكر ونوهمه أن القيمة تكمن في البحث عن أن أنفسنا في عيون الآخرين؛ فنفقد قيمتنا ونحتفظ بالقيمة المضافة.

وعندما نسترق النظر للورقة المكموشة بالأسفل تشاغبنا بعض الكلمات التي ما زالت تحتفظ بقوة بروزها في تجاعيد الورقة؛ بالرغم من اختفاء بعض حروفها مثل: "فكرة، صدفة، سبب، جن، وجود، أديان، الإنسان، إضافة إلى سِنْتيْن من الحرف س". فيعود الكاتب لنفسه متسائلا لِمَ أنا هُنا ولماذا أتيت وماذا فعلت وهل أنا راضٍ وإن لم أكن راضيا فلِمَ، وماذا لو لم أكنْ من الأساس، وماذا لو كانت جميع الإجابات "س"، هل هناك من يتوصل إلى قيمتي؟

ربما كتبتُ هذا المقال تحت تأثير حالة من السقم العقلي أدخلتني بدورها في نوبة من الجنون؛ أوقعتني في شباك هذا السؤال الطويل المشاكس الباحث عن نور، الذي يحمل في حروفه الجنون ويستحضر "س" التائهة منذ عصور ويحشرها في الجماجم وسرعان ما يتوب!

رابط مختصر

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

الورقة الأميركية بين برّاك والفرنسيين.. بن فرحان يحذر ورد حاسم لقاسم

يعيش لبنان اليوم واحدة من أدق مراحله السياسية والأمنية، حيث تتقاطع الأزمات الداخلية مع الضغوط الخارجية، فالدولة اللبنانية اليوم أمام معادلة شديدة التعقيد، فهي عاجزة عن فرض مسار تفاوضي حاسم مع "حزب الله" خشية انفجار داخلي، لكنها أيضاً واقعة تحت وطأة ضغوط دولية متصاعدة، اقتصادياً وسياسياً، وتهديدات إسرائيلية تلوح بإعادة التصعيد العسكري.
المفارقة، بحسب مصادر سياسية، أن استمرار هذا الجمود السياسي والأمني قد يكرّس صورة لبنان كدولة عاجزة عن ضبط ملفاتها السيادية، ما يضعف موقفها أمام المجتمع الدولي ويزيد من عزلتها. ومع التحولات الإقليمية المتسارعة، خصوصاً في سوريا، والمواقف الإسرائيلية المتقلبة، فإن أي تصعيد في المرحلة المقبلة قد يخرج عن السيطرة، ما لم يبادر الداخل اللبناني إلى لملمة الأزمة ضمن حوار وطني مسؤول وفعلي.
وقبل أن يحط في بيروت بعد غد الاثنين، زار الموفد الأميركي ّ توماس برّاك باريس، حيث التقى وزير الخارجية الفرنسيّ جان-نويل بارو. وبحثا في ملف سلاح حزب الله والتمديد للقوات الدولية كما اطلع برّاك الوزير الفرنسي على الورقة الأميركيّة التي ينتظر الرد اللبناني عليها. 
ودانت الخارجيّة الفرنسيّة الضربات الإسرائيليّة في لبنان خصوصًا عندما يسقط ضحايا مدنيون، موضحةً  بأنّ اتفاق التهدئة مع إسرائيل ينصّ على أنّ الجيش اللّبنانيّ وحده المكلّف بنزع السّلاح في الجنوب.
وأشارت الخارجيّة إلى أنّ "اليونيفيل" وآلية المراقبة ستشرفان على تسليم السّلاح إلى الجيش اللّبنانيّ، مؤكًدةً أنّنا نتواصل مع شركائنا الأميركيين حول لبنان ويجب تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار بكامل بنوده.
إلى ذلك تمحور لقاء رئيس  الجمهورية العماد جوزاف ورئيس الحكومة نواف سلام، حول التحضيرات للردّ اللّبنانيّ على "ورقة برّاك".
ومن بعبدا، أكد السّفير المصريّ علاء موسى دعم مصر الكامل لخطوات الرئيس عون"، معتبرًا مقاربته "واقعية ومنطقية"، ومشيرًا إلى "إشارات إيجابيّة في موضوع حصريّة السّلاح".
وحذّر الرئيس عون أمام زواره من أعداء الداخل الذين يلعبون على الوتر الطائفيّ حرصًا منهم على مصالحهم مع الخارج، نافيًّا الأخبار المتداولة أخيرًا عن دخول مجموعات إلى لبنان أو استعدادات لاقتحامات على الحدود اللّبنانيّة-السّوريّة. وأكّد أنّ التنسيق جارٍ على قدمٍ وساق على هذه الحدود مع الجانب السوري لمنع التهريب. وفي موضوع مكافحة الفساد، شدّد على أنّ الأمر يتم على كامل الأصعدة، مؤكدًا: "لا لونَ أو طائفة أو مذهب للفساد، ولا تمييز في مكافحته؛ فكلّ مرتكب سيعاقَب وفق القانون".
وفيما التقى الرئيس نبيه بري امس الموفد السعودي الأمير يزيد بن فرحان، لحوالى ساعة، رد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، على من يطالب المقاومة بتسليم سلاحها، قائلاً: طالبوا أولًا برحيل العدوان. لا يُعقل أن لا تنتقدوا الاحتلال، وتطالبوا فقط من يقاومه بالتخلي عن سلاحه. من قبل بالاستسلام فليتحمل قراره، أما نحن فلن نقبل.
وبحسب المعلومات التي توافرت لـ"لبنان 24" فإن حزب الله أبلغ المعنيين موقفه من الورقة الأميركية المقترحة، مؤكدا عدم الحاجة لاتفاق جديد، بل يجب إلزام  المجتمع الدولي والدول الراعية لاتفاق وقف النار العدو بتنفيذ الاتفاق القائم، في حين أن الموفد السعودي كان واضحا أمام من التقاهم من قوى سياسية وحزبية بضرورة قبول الورقة، حيث أكد الدعم السعودي للبنان مقابل التزام لبنان الرسمي بتعهداته لجهة حل ملف سلاح وحصره بيد الدولة فضلا عن ضرورة ترسيم الحدود  مع سوريا وتنفيذ الإصلاحات، ومحذرا من تداعيات الرفض. 
وعليه تشير الاوساط السياسية الى ان هناك اجماعا لبنانيا رسميا على ان "الورقة الاميركية" ليست منزلة ويمكن إضفاء التعديلات عليها من خلال الملاحظات التي يمكن تسليمها إلى الجانب الأميركي. وتلفت الأوساط إلى لقاء سيجمع رئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب نبيه بري  ورئيس الحكومة نواف سلام  قريبا لبلورة موقف موحد من الورقة علما أن اللجنة الرئاسية لم تنه بعد اجتماعاتها. 

المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة بن فرحان يكثف اتصالاته: ورقة برّاك فرصة لن تتكرّر وعلى لبنان الالتزام Lebanon 24 بن فرحان يكثف اتصالاته: ورقة برّاك فرصة لن تتكرّر وعلى لبنان الالتزام 05/07/2025 08:05:33 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ورقة برّاك تصطدم برفض "حزب الله" وبن فرحان في بيروت تشجيعا لانجاز خارطة الحل المطلوبة Lebanon 24 ورقة برّاك تصطدم برفض "حزب الله" وبن فرحان في بيروت تشجيعا لانجاز خارطة الحل المطلوبة 05/07/2025 08:05:33 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان وورقة برّاك : الثنائي يردّ بورقة مقترحات وبري يدعو إلى التعامل بهدوء مع الملف Lebanon 24 لبنان وورقة برّاك : الثنائي يردّ بورقة مقترحات وبري يدعو إلى التعامل بهدوء مع الملف 05/07/2025 08:05:33 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جديّة الدولة في الورقة الجوابية على براك Lebanon 24 جديّة الدولة في الورقة الجوابية على براك 05/07/2025 08:05:33 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً توقيف سوريين في مخيم الطيبة بعلبك للاشتباه بهم (صور) Lebanon 24 توقيف سوريين في مخيم الطيبة بعلبك للاشتباه بهم (صور) 00:21 | 2025-07-05 05/07/2025 12:21:41 Lebanon 24 Lebanon 24 المزارع اللبنانيّة والسوريّة تُحدّدها إتفاقيّة 1947 بين البلدين بالأرقام والمساحة Lebanon 24 المزارع اللبنانيّة والسوريّة تُحدّدها إتفاقيّة 1947 بين البلدين بالأرقام والمساحة 22:46 | 2025-07-04 04/07/2025 10:46:51 Lebanon 24 Lebanon 24 لمكافحة داء الكَلب.. مبادرة محلية تتطلب تعاون البلديات Lebanon 24 لمكافحة داء الكَلب.. مبادرة محلية تتطلب تعاون البلديات 22:42 | 2025-07-04 04/07/2025 10:42:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مبادرة لبنانية لعلاج فوري للدغات الافاعي.. تجربة واعدة بانتظار تعميمها Lebanon 24 مبادرة لبنانية لعلاج فوري للدغات الافاعي.. تجربة واعدة بانتظار تعميمها 22:39 | 2025-07-04 04/07/2025 10:39:07 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف من تسريب الامتحانات الرسمية Lebanon 24 مخاوف من تسريب الامتحانات الرسمية 22:37 | 2025-07-04 04/07/2025 10:37:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل Lebanon 24 توفيا على الفور.. حادث مروع بالقرب من سوق الأحد يودي بحياة رجل وزوجته وفيديو يوثق ما حصل 01:27 | 2025-07-04 04/07/2025 01:27:47 Lebanon 24 Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! Lebanon 24 "بلبلة" في الضاحية بسبب سيارة.. سيدة خرجت منها وهربت! 12:05 | 2025-07-04 04/07/2025 12:05:17 Lebanon 24 Lebanon 24 رد "حزب الله".. هذا اقصى ما نستطيع تقديمه Lebanon 24 رد "حزب الله".. هذا اقصى ما نستطيع تقديمه 11:01 | 2025-07-04 04/07/2025 11:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إحذروا هذا الفيتامين... الإكثار منه قد يشكل خطرا على صحتكم Lebanon 24 إحذروا هذا الفيتامين... الإكثار منه قد يشكل خطرا على صحتكم 12:30 | 2025-07-04 04/07/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد مسيرة طويلة... الموت يُغيّب فنانة قديرة عن 71 عاماً (صورة) Lebanon 24 بعد مسيرة طويلة... الموت يُغيّب فنانة قديرة عن 71 عاماً (صورة) 07:22 | 2025-07-04 04/07/2025 07:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب "خاص لبنان24" أيضاً في لبنان 00:21 | 2025-07-05 توقيف سوريين في مخيم الطيبة بعلبك للاشتباه بهم (صور) 22:46 | 2025-07-04 المزارع اللبنانيّة والسوريّة تُحدّدها إتفاقيّة 1947 بين البلدين بالأرقام والمساحة 22:42 | 2025-07-04 لمكافحة داء الكَلب.. مبادرة محلية تتطلب تعاون البلديات 22:39 | 2025-07-04 مبادرة لبنانية لعلاج فوري للدغات الافاعي.. تجربة واعدة بانتظار تعميمها 22:37 | 2025-07-04 مخاوف من تسريب الامتحانات الرسمية 22:36 | 2025-07-04 سفراء "اللجنة الخماسية" في عوكر: السلاح والاصلاحات اولا فيديو فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) Lebanon 24 فنانة شهيرة تُثير الجدل بتصريحاتها عن الرجال.. شاهدوا ماذا قالت (فيديو) 04:00 | 2025-07-04 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 05/07/2025 08:05:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • شيخ العقل التقى خلف.. وتواصل مع شيخ جرمانا
  • دعم خارجي لـ الورقة الأميركية وموقع عون
  • أنماط طرائق التفكير السوداني (٢)
  • الورقة الأميركية بين برّاك والفرنسيين.. بن فرحان يحذر ورد حاسم لقاسم
  • جديّة الدولة في الورقة الجوابية على براك
  • 40 عاما على إطلاقه.. ماذا تبقى من نقد العقل العربي للجابري؟
  • ما جديد الردّ اللبناني على الورقة الأميركية؟
  • مصر والسعودية.. استدعاء الماضي وتغييب العقل
  • المقاصد بين النبوة والخلافة.. قراءة في العقل الاستراتيجي المؤسس.. كتاب جديد
  • هل من استفاقة للخلايا التكفيرية وماذا يفعل الأجانب على الحدود؟