الفائز بسباق «سيارات العلمين»: المنافسات والبطولات تميزت على المستوى الدولي
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال معتز عاطف، خبير السيارات، إنه حصل على المركز الأول في سباق سيارات العلمين، مشيرا إلى أنه شارك في 3 سباقات من أصل 7 بالعلمين، موضحا أنه من ضمن السباقات التي كانت متواجدة، سباق الرالي وسيارات الدفع الرباعي، وأيضا سباق «الجيت سكي»، لافتا إلى أنه واحد من أبطال مصر في سباقات السيارات، كونه يخوض سباقات منذ عام 1994.
وأضاف «عاطف»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «السفيرة عزيزة»، تقديم سالي شاهين ورضوى حسن، عبر فضائية «DMC»، أن سيارات الدفع الرباعي أقل خطورة من السيارات الأخرى لقدرتها على السير في المناطق الوعرة، لافتا إلى أنه شارك في سباق مقام بالصحراء بسيارته العادية وأيضا سباق السرعة بسيارة السباق الخاصة به، حصل فيه على المركز الأول، مناشدا المواطنين للمشاركة وخوض التجربة كونها ممتعة للغاية ومثيرة.
التجهيز للمشاركة بسباقات الراليوتابع: «تجهيز السيارة للمشاركة في سباقات الرالي أمر مكلف بشدة»، مشيرا إلى أنه أصبح هناك تقدم في سباقات السيارات داخل مصر، وسباق العلمين «غطى» على كل السباقات، وكان حدثا ضخما وكبيرا للغاية، كما أن المنافسات والبطولات بالعلمين تميزت على المستوى الدولي، موضحا أن مدينة العلمين الجديدة رائعة للغاية وساحرة، مضيفا أن الجميع كان منبهرا بالمكان، والسائحون كانوا في غاية الانبهار والسعادة بالمدينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مدينة العلمين العلمين الجديدة سباق السيارات فی سباقات إلى أنه فی سباق
إقرأ أيضاً:
الفائز بجائزة طه حسين للرواية لـ "البوابة نيوز": سعيد جدًّا بالفوز وتقدير بلدي له طعم خاص
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعرب الكاتب عمرو دنقل، الفائز بالمركز الثالث بجائزة طه حسين للرواية المنشورة، عن نادى القصة، عن سعادته الشديدة بالفوز والتكريم، مؤكدا ان التقدير المعنوى هام جدا للكاتب.
وقال "دنقل" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إن التواجد فى المجلس الأعلى للثقافة، وسط باقة من كبار المخرجين مثل محمد فاضل واحمد صقر، وعمرو عبد العزيز، فى حد ذاته تكريم كبير له.
وطالب الكاتب الدولة بالاهتمام بمثل هذه الجوائز، والاكثار منها، لانها أكثر محبة للكاتب هو تكريمه من بلده، مشيرا ان مصر ثقافيًا على رأس الدول العربية ، ولها مكانتها الكبيرة.
ووجه عمرو دنقل الشكر للدولة المصرية على الاهتمام الثقافة، كما وجه الشكر للقائمين على جائزة طه حسين للرواية المنشورة.
رحلة فرج فودة مصدر إلهام
وعن رواية "فيلا القاضى" الفائزة بالمركز الثالث، كان قد كشف الكاتب عمرو دنقل فى تصريحات سابقه لـ "البوابة نيوز"، عن أحداثها وأضاف قائلا: "تدور أحداثها خلال عامي (1991، 1992)، حيث كان هناك تفكك الاتحاد السوفيتي وسيطرة الإسلاميين على إيران، وعلى الصعيد المحلي بدأ الصراع بين التيار المتشدد والفكر الليبرالي الوسطي فى مصر، بينما على الجانب الآخر شهدت هذه الفترة حوادث عديدة منها اغتيال المفكر فرج فودة والتى كانت هى نقطة انطلاقه لكتابة الرواية حيث يوجد تشابه كبير بين شخصية البطل فى روايته المؤهلة، وشخصية فرج فودة".
وتابع: " لاعتبارات كثيرة لا أستطيع أن اكتب السيرة الذاتية للمفكر فرج فودة دون موافقة عائلته، لذلك روايتي جميعها من وحي الخيال، حيث كانت رحلته الفكرية حتى اغتياله على يد المتطرفين كانت مصدر الهامي".
وأردف: "أحداث عديدة فى الرواية، مثل تدارك العبارة سالم إكسبريس فى نهاية عام 1991، بالاضافة إلى أحداث فنية مثل وفاة الأستاذ محمد عبد الوهاب، وإحسان عبد القدوس أحداث متداخلة فى الرواية بشكل كبير".
حفل توزيع جوائز مسابقات نادي القصة
ويشار الى ان نادى القصة، قام بحفل توزيع جوائز المسابقات، مساء امس فى مقر المجلس الاعلى للثقافة، في كافة المجالات الخاصة بالرواية المنشورة وغير المنشورة كذلك جوائز مسابقة الأطفال تحت سن ١٨ عاما.