ارتفاع عدد الحيازات الزراعية الصغيرة المدعومة لأكثر من 31 ألف
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
جدة : البلاد
كشف برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة “ريف السعودية” عن ارتفاع في حجم المنتجات الزراعية المدعومة خلال العام الحالي، وذلك ضمن مستهدفاته في تحقيق الأمن الغذائي.
وأوضح الأمين العام لبرنامج “ريف” غسان بكري، أن حجم الحيازات الصغيرة ارتفعت إلى أكثر (31) ألف حيازة صغيرة، فيما بلغ حجم الإنتاج في قطاع تطوير وإنتاج وتصنيع وتسويق القهوة السعودية (1009) أطنان للعام الحالي، وبلغ حجم قطاع تطوير وتربية النحل وإنتاج العسل (3748) طن، وبلغ حجم الإنتاج في قطاع تنمية زراعة وتجارة الورد (651) مليون وردة، بينما بلغ حجم إنتاج قطاع الفواكه (90) ألف طن، وقطاع زراعة المحاصيل البعلية (27) ألف طن.
يُذكر أن برنامج “ريف السعودية” يعمل على دعم وتوفير الفرص للأسر المنتجة في المناطق الريفية، للمساهمة في تحسين نمط الحياة والأمن الغذائي، من خلال تحسين دخل صغار المزارعين والمنتجين، ورفع مستوى معيشتهم وزيادة الكفاءة والإنتاجية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الحيازات الزراعية ريف السعودية
إقرأ أيضاً:
31 ٪ ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة
المدينة المنورة : البلاد
أوضح فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة، أن حجم إنتاج التمور خلال عام 2024م، تجاوز (343) ألف طن، بنسبة ارتفاع بلغت (31٪) مقارنة بحجم الإنتاج في عام 2023م؛ مساهمةً بذلك في تحقيق المزيد من الاكتفاء الذاتي، وتعزيز إستراتيجيات الأمن الغذائي في المملكة.
وبيّن أن أصناف تمور العجوة والصفاوي والصقعي، تصدرت قائمة الإنتاج لهذا العام، بجانب ما يزيد عن (28) نوعًا من التمور تنتجه المنطقة، مشيرًا إلى أن السوق المركزي للتمور يحتضن حصاد أكثر من (29) ألف مزرعة من مختلف محافظات المنطقة، مع تهيئة مناطق مخصصة للمُصدرين محليًا ودوليًا، وشركات التعبئة والتغليف؛ لتطوير خدمات المستفيدين، مع تعظيم المنفعة الاقتصادية للمزارعين.
وأشار الفرع إلى أن عام 2024م، شهد إقامة فعاليات وأنشطة موسم تمور المدينة المنورة في (6) مواقع رئيسة ومتنقلة، إضافة إلى تنظيم معرض بجوار مسجد قباء؛ لإثراء تجربة الزوار والتعرّف على أصناف التمور، مع تسويق حصاد (8) ملايين نخلة، وإبراز الإنتاج الزراعي المحلي من التمور والصناعات التحويلة.
يذكر أن فرع الوزارة أطلق مؤخرًا “أطلس التمور المدينة المنورة”؛ للتعريف بالنخيل والتمور وتصنيفها من حيث الأنواع والأشكال، إضافة إلى التوصيف الوراثي لمحتوى الثمار من خلال (31) تحليلاً كيمائيًا، كما يتضمن الأطلس خمسة أجزاء لتنسيق وتنقيح البيانات المجمعة على نحو دقيق؛ لتطوير وتحليل سلسلة القيمة للقطاع، وتعزيز قدرات المزارعين في الإنتاج.