“مفوضية الانتخابات” تطلق دورة تدريب جديدة لسفيرات التوعية
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أطلقت المفوضية الوطنية للإنتخابات، اليوم الأحد، دورة تدريب جديدة لسفيرات التوعية الانتخابية، تحت عنوان (المرأة والانتخابات) حيث استهدفت 20 سفيرة من مختلف مناطق ليبيا.
وأعربت عضو مجلس المفوضية رباب حلب، عن تقديرها للروح الوطنية للسفيرات ووعيهن العالي بدورهن في ترسيخ ثقافة المشاركة الانتخابية، مشيدة بجهودهن ودورهن الفاعل في تعزيز مشاركة المرأة في الانتخابات.
وأشارت السيدة حلب إلى تطوير مشروع السفيرات والمستويات التدريبية المتعددة التي توفرها المفوضية للرفع من مهاراتهن في مجالات التوعية الانتخابية.
وأوضحت رئيسة قسم التوعية عائشة ثبوت، أهداف البرنامج التدريبي، التي تتمثل بالرفع من قدرات السفيرات في مجال التدريب ومهارات التواصل وتصميم حملات التوعية الانتخابية واستراتيجية برنامج بريدج في الانتخابات.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
ملايين الألمان يقررون تشكيل البوندستاج وسط منافسة شرسة وتوقعات بتحالفات جديدة
أفادت صحيفة «دي فيلت» الألمانية بأن 59.2 مليون ألماني سيقررون تشكيل البوندستاج (البرلمان) الجديد، وسيكون مدعو 2.3 مليون ناخب لأول مرة، وسط منافسة شرسة وعدم وضوح للرؤية لمن سيكون الفائز في الحكومة الألمانية المقبلة.
وفتحت لجان الانتخابات أبوابها منذ صباح اليوم الساعة الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي، على أن يبقى التصويت حتى الساعة السادسة مساء.
توقعات استطلاعات الرأيووفقا للاستطلاعات، من المرجح أن يصبح التحالف مع مرشح المستشار فريدريش ميرز القوة الأقوى، وتتراوح نسبة حزبي الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي بين 28 و32 %، يليهما حزب البديل من أجل ألمانيا (20 % إلى 21 %)، وخلفهم الحزب الاشتراكي الديمقراطي (14 إلى 16 %) وحزب الخضر (12 إلى 14 %).
منافسة شرسةويمكن لليسار أن يصل إلى البرلمان بنسبة تصل إلى 8%، فيما ينافس الحزب الديمقراطي الحر على نسبة 5% أما تحالف الصحراء فينافس أيضا على نفس النسبة.
ويهدف ميرز إلى تشكيل ائتلاف من حزبين، وإذا تمكنت عدة أحزاب صغيرة من تجاوز نسبة الـ 5%، فمن المحتمل أن يضطر الاتحاد إلى الاعتماد على شريك ثالث في الائتلاف.
ويركز الألمان على قضيتيين رئيسيتين في هذه الانتخابات وهي الهجرة والاقتصاد، حيث يسعى الألمان إلى تقليل الحد من الانفتاح الكبير على المهاجرين في ظل موجات كبيرة من المهاجرين سجلتها البلاد أثناء تولي أنجيلا ميركل منصب المستشارة الألمانية، إذ عرفت بسياستها الإيجابية تجاه المهاجرين، ما كان يرفضه اليمين المتطرف.