تنزانيا تدعم المملكة لاستضافة إكسبو 2030
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
Estimated reading time: 2 minute(s)
الأحساء – واس
التقى معالي المستشار في الديوان الملكي؛ الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز قطان، اليوم، معالي أمين عام وزارة الخارجية في جمهورية تنزانيا المتحدة صامويل ولا شيلوكيندو.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات.
عقب اللقاء، أكد معالي الأمين العام خلال مؤتمر صحفي، أن جمهورية تنزانيا المتحدة تدعم المملكة العربية السعودية لاستضافتها إكسبو 2030 في مدينة الرياض، معرباً عن ترحيب بلاده بعقد القمتين “القمة السعودية الأفريقية الأولى، والقمة العربية الأفريقية الخامسة” في المملكة هذا العام.
من جهته عبر معالي المستشار عن شكر وتقدير حكومة المملكة لهذا الدعم الذي يعكس العلاقات الوطيدة بين البلدين.
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: إكسبو 2030 المملكة تنزانيا
إقرأ أيضاً:
الطاقة الشمسية هبة لدعم خطط التنمية المستدامة فى مصر ندوة بهندسة أسيوط
نظّمت كلية الهندسة بجامعة أسيوط اليوم الثلاثاء الموافق 31 من ديسمبر، ندوة تحت عنوان الطاقة الشمسية هبة لدعم خطط التنمية المستدامة فى مصر
وجاء ذلك بحضورالدكتور محمود عبدالعليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور عزت عبدالمنعم مرغنى عميد الكلية، والدكتور محمد صفوت أبوريه وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة
وحاضر فى الندوة الدكتور محمد عباس أستاذ هندسة الإلكترونيات بقسم الهندسة الكهربائية بجامعة أسيوط، والمهندس إبراهيم سمك رئيس مجلس إدارة شركة Engcotec بألمانيا، وبمشاركة لفيف من رؤساء الأقسام، وأعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والطلاب بالكلية.
وأكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة على أهمية موضوع الندوة العلمية التى تستهدف رفع الوعى بأهمية الطاقة الشمسية، ودورها المحوري في تحقيق التنمية المستدامة، بإعتبارها من أهم مصادر الطاقة المتجددة التي تؤدي إلى تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ومن ثم تخفيف التأثر بتغير المناخ.
ومن جانبه، استعرض الدكتور محمد عباس؛ أهداف التنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030، إلى جانب الدليل المرجعى حول خطة التنمية المستدامة لعام 2030 المنبثق من مجموعة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
وأشار الدكتور محمد عباس؛ إلى أن آفاق التنمية المستدامة تتأثر بعددٍ من الظواهر الكبري منها: "الفقر، وعدم المساواة، التغيير السكانى، والاجتماعى"، فضلًا عن التكنولوجيا، والثورة الصناعية الرابعة، وتغير المناخ، مستعرضًا الثورة الصناعية، والانبعاثات الكربونية، ومحطات الكهرباء التقليدية، والتلوث البيئى وكما أشار إلى الجهود العالمية لتحجيم هذه المخاطر من خلال اتفاقية كيوتو للمناخ، واتفاقية باريس للمناخ كأحد نتائج مؤتمر الأطراف للمناخ (COP 21)، إلى جانب عرض أهداف الاستراتيجية الوطنية لتغيير المناخ فى مصر 2050 ومنها: تحقيق نمو اقتصادي مستدام، وخفض الإنبعاثات فى مختلف القطاعات، وتعزيز البحث العلمي، ونقل التكنولوجيا، وإدارة المعرفة، ورفع الوعى لمكافحة تغير المناخ.
وتحدث المهندس إبراهيم سمك خلال محاضرته ( أون لاين) عن؛ رؤية مصر المستدامة 2030، وتوطين الصناعة كعامل رئيسى فى النمو الاقتصادي، من خلال إنتاج طاقة كهربائية مستدامة من البولى سيليكون ؛ لصناعة الإلكترونيات، مستعرضًا العملية الإنتاجية له، والإنتاج التجارى، والتكاليف، والجدوى الاقتصادية، موضحًا أن مصر تمتلك اقتصادًا تنافسيًا، متوازنًا يعتمد على الابتكار، والمعرفة، والعدالة الاجتماعية المتكاملة بنظام بيئي يستثمر الإنسان لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، والتكيف مع التطورات الإقليمية، والدولية.