سمية أبو العينين: مؤسسة أبو العينين الخيرية لا تتلقى أي تبرعات.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أشادت سمية أبو العينين، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة أبو العينين الخيرية، بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالتصديق على قانون رقم 171 لسنة 2023 بشأن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، مؤكدة أن اليوم بمثابة حدث تاريخي.
.فيديو
وقالت سمية أبو العينين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة “صدى البلد”، إن مبادرة التحالف الوطني للعمل الأهلي أثبتت نجاحها للرئيس السيسي، كما أن مؤسسة أبو العينين تطلق العديد من المبادرات الصحية في المحافظات، وتقدم الخدمات العلاجية للمواطنين الأولى بالرعاية، والمؤسسة تعمل على مدار 24 ساعة.
وتابعت: مؤسسة أبو العينين الخيرية تقدم خدماتها منذ 40 عاما للمجتمع في كافة القطاعات، دون تلقي أي تبرعات، مؤكدة أن مبادرة كتف في كتف أثبتت نجاح مؤسسات الخيرية وتكافها، لافتة إلى ان مصر ستظل بخير رغم أنف الحاسدين.
وأوضحت سمية أبو العينين، أن هناك توجيهات من النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب بتسخير كافة الموارد للمؤسسة وتلبية نداء الرئيس السيسي، وتقديم العمل الخيري في كافة القطاعات بجميع المحافظات، مشيرة إلى أن الرئيس السيسي يعمل على مدار 24 ساعة بعقله وقلبه، معقبة: «مصر ستبقى أم الدنيا».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحالف الوطني للعمل الأهلي ابو العينين الخيرية أبو العينين التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي الإعلامية عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
النائب محمد أبو العينين ناعيا البابا فرنسيس: عاش من أجل السلام ورحل مناديًا له وساعيًا لنشره
نعي النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب،البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم عن عمر يناهز 88 عاما.
كتب النائب محمد أبو العينين:" أنعي ببالغ الحزن والأسي قداسة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، الذي رحل عن عالمنا اليوم بعد رحلة إنسانية عامرة بالمحبة والسلام ومفعمة بالبذل والعطاء، ومسيرة خالدة في دعم التعاون الإنساني والحوار بين الأديان والحضارات، ونشر قيَم التسامح والعدالة بين كل المجتمعات في العالم.
سلامٌ لروح البابا فرنسيس الذي عاش من أجل السلام ورحل مناديًا له وساعيًا لنشره وتمكينه في الأرض، بمواقف خالدة في الوجدان البشري والإنساني، وعلى رأسها نُصرة القضية الفلسطينية العادلة بنداءات حُرة ومقدسة لوقف الحرب والصراع ومنح الحقوق المشروعة للفلسطينيين وإقامة دولتهم المستقلة.
سلامٌ لأيقونة سلام ومحبة لن تغيب شمسها عن العالم غربًا وشرقًا.. ستظل ذكراه مُطلة في كل مشهدٍ لنصرة الحق والعدل والإنسانية، وروحه حاضرة في وجدان وقلب كل الشعوب المكافحة من أجل السلام، واسمه خالدًا في صحائف البر والإنسانية".
وأضاف :"نتقدم بخالص العزاء لدولة الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية، والعالم أجمع في فقد هذا الرمز العظيم والصوت الحكيم، داعين الله أن يجعل مسيرته نورًا وسبيلًا للهدى إلى المحبة والتسامح والسلام".