نشوى مصطفي تستعيد لحظات طفولتها "كنا بناكل لحمة مرة في الأسبوع" (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة نشوى مصطفى من خلال حوار لها، عن ذكرياتها منذ طفولتها وأيام المراهقة، مشيرا إلي مواقف مرت بها في الصغر لم تفارق ذهنها.
نشوى مصطفىنشوى مصطفى عن والدها "كان سواق في المصانع الحربية"أعربت نشوى مصطفى خلال لقاء لها مع برنامج "بالورقة والقلم" على قناة ten، قائلة :" عشت مراحل صعبة ماديا لأن ابويا كان سواق في المصانع الحربية ومرتبة قليل وعمرى ما شوفت امي متزمرة أو مضايقة على اد مرتب ابويا كانت امي بتمشي الدنيا وامي كانت بتفصل وكنا بنلبس حلو بسببها .
أضافت نشوي مصطفي: "أنا ابويا كان بيصحى 5 الصبح علشان يقف في طابور الجمعية وكان بيجيب اللحمة ب68 قرش، أنا اتعلمت في بيتنا اني اكون شبعانة".
نشوى مصطفىتابعت نشوي مصطفي حديثها: "رغم كدة كان عندي القوة اني اقف في الجامعة وانا جايبة مفردات مرتب والدي وكنت بقف علشان اخد الكتب مجانا أو بنص الثمن وكلنا كنا شبه بعض ودة مش عيب وكنا بناكل اللحمة مرة في الأسبوع".
فيلم "شاومينج"
من نا حية أخري، يذكر أن نشوى مصطفى شاركت في فيلم "شاومينج" مع بيومي فؤاد، صلاح عبدالله، أحمد سلطان، توني ماهر وغيرهم نخبة من النجوم.
فيلم "شاومينج"الفيلم من تأليف أشرف حسني ومن إخراج شادي أبو شادي وتدور أحداث الفيلم قصص مجموعة من الشباب في مرحلة الثانوية العامة حيث يظهر الغش الإلكتروني بشكل كبير.
هاني عادل يوضح حقيقة الخلافات بين فرقة "وسط البلد"|سبب غيابهم عن الساحة الفنية مؤلف سفاح الجيزة يثير فضول المشاهدين: "النهاية هتكون مفتوحة لجزء تاني"المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نشوى مصطفى
إقرأ أيضاً:
دفنٌ خلال الليل .. لحظات مروّعة في سوريا قبل سقوط الأسد!
سرايا - قالت صحيفة التايمز إن مسؤولين سوريين ذكروا أن الآلاف دُفنوا سرا أثناء حكم نظام بشار الأسد في أحد المواقع الواقعة على بُعد حوالي 50 كيلومترا شمال شرق العاصمة دمشق، وذلك في الوقت الذي تبحث فيه أسر 100 ألف سوري عن أقاربهم المفقودين.
ويعتقد سكان المدن والضواحي في جميع أنحاء البلاد -بحسب التايمز- أنهم يعرفون مكان هؤلاء المختفين في الحقول، حيث شوهد الجنود وهم يحفرون، أو توقفت شاحنات الخضار دون سبب واضح.
وقال عبد بوجهاد (42 عاما)، وهو حفار قبور بالقرب من بلدة عقربا، جنوب شرق دمشق إن الشاحنات "جاءت في الليل"، وأضاف "كانت الدماء تسيل من قاع الشاحنات، وكنا نرى الدماء لا تزال على الطريق في اليوم التالي".
وتُظهر صور للأقمار الصناعية التي حللتها الصحيفة، أن هناك جداراً كبيراً يحيط بأبراج مراقبة في موقع يضم إلى جانب صفوف من القبور المميزة، سلسلة من الخنادق، وقد كان قبل عام 2011 مجرد مقبرة عادية، ويبدو أنه تحول إلى مقبرة جماعية منذ عام 2012 بعد اندلاع الحرب.
وذكّرت الصحيفة بأن أرقاما ضخمة لعدد الأشخاص الذين اعتقلهم النظام وقتلهم ظلت متداولة منذ بدء الثورة في 2011، من بينها قائمة لدى المراقبين تضم 136 ألف شخص مفقود، أطلق سراح نحو 31 ألفا منهم، مما يعني أن ما لا يقل عن 105 آلاف شخص يفترض أنهم ماتوا.
وهناك أدلة متزايدة -حسب الصحيفة- تشير إلى أن العديد من المعتقلين السابقين دُفنوا في مقابر جماعية في مواقع بالقرب من القطيفة على بُعد حوالي 50 كيلومترا شمال شرق دمشق.
ويقول المسؤولون المحليون هناك إن آلافا دُفنوا سرا بين عامي 2013 و2015، ولكن قطعة الأرض تلك تم تجريفها قبل عامين وأصبحت موقعا لقاعدة لحزب الله اللبناني، وتوجد فيها الآن مركبات عسكرية مهجورة ومعدات اتصال.
ويتذكر محمد أبو البهاء (40 عاما)، وهو مدرس من القطيفة كان يؤدي خدمته العسكرية في البلدة أنه رأى جنودا يحفرون خنادق بطول 50 مترا، وبعد بضعة أسابيع واجه "أسوأ رائحة يمكن أن تشتمها على الإطلاق" وعندما سأل الجنود قيل له إنها "من الجثث".
وعلى مدى الأشهر التالية، شاهد محمد أبو البهاء جنودا يضعون الجثث في الخنادق، وقال "كنت أمر بهذه المقبرة فأرى شاحنات مبردة مليئة بالجثث"، موضحا أن معظم الجثث كانت في أكياس بلاستيكية كبيرة وأن بعضها كان مكشوفا، وقد تم تفريغها من شاحنات نقل الفاكهة والخضروات وتكديسها في الخنادق "واحدة فوق الأخرى"، وقدر أن "ما لا يقل عن 2000 جثة" دُفنت هناك.
صيدنايا
وأشارت الصحيفة إلى أن صور الأقمار الصناعية للقطيفة تتفق مع شهادة بهاء، وقد قال محمد أبو عبد الله رئيس البلدة، إن القبر تم إنشاؤه بعد معارضة محلية لوضع جثث السجناء في حفر غير مميزة في المقبرة المدنية بوسط البلدة.
وأضاف "في ذلك الوقت كان الدم رخيصا للغاية، كان من الممكن قتل أي شخص لأدنى سبب أو أي اتهام. اختفى العديد من الشباب مع أو دون اتهامات. بمجرد نقلهم إلى فرع الأمن الإقليمي، إما أعدموا أو ماتوا من الجوع والمرض والقذارة والتعذيب".
وقال دياب سرية، الذي يعمل في جمعية المعتقلين والمفقودين في سجن صيدنايا، وهي المجموعة التي حددت الموقع سابقا "هذا هو المكان الذي اعتادوا إرسال الأشخاص الذين قُتلوا في مراكز الاحتجاز وعلى نقاط التفتيش إليه".
وقال عماد الجام (40 عاما) إنه شاهد خلال فترة عقوبته في صيدنايا مجموعات من 50 إلى 400 سجين يتم نقلهم إلى القبو وإعدامهم، وأضاف أنه قبل عام 2022، كانت عمليات الإعدام هذه تحدث كل شهر أو شهرين، لكنها أصبحت نادرة، مؤكدا أنه "لم يبق في السجن أحد تم اعتقاله قبل عام 2017".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 347
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 15-12-2024 05:18 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...