صراحة نيوز – قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو تدرك «أهمية ومخاطر» تكنولوجيا علم الوراثة «الجينات»، وتسعى إلى الحفاظ على نهج أخلاقي في هذا المجال من الأبحاث؛ لأنه قد يؤدي في النهاية إلى إنتاج «سلاح ذي قوة تدميرية رهيبة».

ووفقاً لشبكة «آر تي» الروسية، فقد أدلى بوتين بهذه التصريحات، أثناء لقاء أجراه مع عدد من تلاميذ المدارس، يوم 1 سبتمبر (أيلول)، بمناسبة بداية العام الدراسي الجديد.


ونشر أحد الصحفيين مقطع فيديو قصيراً على وسائل التواصل الاجتماعي، أمس الأحد، لنقاش بوتين مع أحد الطلاب حول تكنولوجيا الجينات.

وقال الرئيس الروسي للطالب: «تكنولوجيا الجينات مهمة وخطيرة، وفقاً للخبراء. ويقال إن أولئك الذين سيتولون مناصب قيادية في هذا المجال سيكون في أيديهم سلاح ذو قوة تدميرية رهيبة».
وأكد بوتين أن روسيا ستظل ملتزمة بالحفاظ على النهج الأخلاقي في أبحاث علم الوراثة، مشيراً إلى أن البلاد ستتأكد من أن «الأسس الإيجابية» التي يقوم عليها هذا العلم لن تتحول إلى «تهديد للبشرية جمعاء». الشرق الأوسط

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

بوتين: تنفيذ مبادرات السلام الروسية سيسمح ببدء المفاوضات

صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقب محادثاته مع رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان اليوم الجمعة، أن تنفيذ مبادرات السلام الروسية سيسمح بوقف الأعمال القتالية وبدء المفاوضات.

وقال بوتين: "تم تحديد مبادراتنا للسلام مؤخرًا في اجتماعي مع قيادة وزارة خارجية روسيا الاتحادية، ويبدو لنا أن تنفيذها سيسمح بوقف الأعمال القتالية وبدء المفاوضات".

وقد وصل أوربان إلى موسكو اليوم الجمعة، لإجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتتولى هنغاريا رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي لمدة 6 أشهر بدءا من 1 يوليو الجاري.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن في اجتماع مع قيادة وزارة الخارجية الروسية، في أواسط شهر يونيو الماضي، أن بدء المفاوضات مع كييف يقتضي أن تقوم أوكرانيا بسحب قواتها من كامل أراضي المناطق الجديدة في روسيا (من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، ومقاطعتي خيرسون وزابوروجيه).

وأشار بوتين إلى أن الأعمال القتالية ستتوقف فور موافقة كييف على هذا الشرط؛ مؤكدا أنه يتوجب على كييف أن تخطر موسكو رسميا بتخليها عن خطط الانضمام إلى "الناتو".

وتطالب روسيا بأن تكون أوكرانيا بلدًا محايدًا، وخاليًا من الأسلحة النووية، كي يتم التوصل إلى تسوية سلمية.

وكانت موسكو أكدت مرات عديدة أنها مستعدة للمفاوضات، لكن كييف فرضت حظرا تشريعيا عليها؛ وذلك في الوقت الذي يتجاهل فيه الغرب رفض كييف المستمر للدخول في حوار.

مقالات مشابهة

  • بوتين: تنفيذ مبادرات السلام الروسية سيسمح ببدء المفاوضات
  • بوتين يجدد شروط إنهاء الأزمة في أوكرانيا
  • بوتين: مستعدون لإنهاء النزاع مع أوكرانيا نهائيًا بشروط
  • إردوغان: قد ندعو بوتين ومعه الأسد للزيارة
  • الرئاسة التركية: موعد زيارة بوتين إلى تركيا لم يتحدد بعد
  • بوتين: منظمة شنغهاي ستروج لنظام عالمي عادل ومتعدد الأقطاب
  • بوتين: قمة آستانا تروج إلى نظام عالمي متعدد الأقطاب
  • أبرز الملفات على طاولة أردوغان وبوتين
  • الكرملين: الرئيس التركي لا يمكنه القيام بدور الوسيط في الصراع مع أوكرانيا
  • مباحثات قمة ثنائية بين بوتين وأردوغان على هامش "قمة شنغهاي" في أستانا