فيديو| قمة العشرين.. تحديات مرتقبة أمام العالم
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
ترقب دولي في انتظار ما ستسفر عنه مجموعة العشرين التي من المقرر أن تنطلق السبت المقبل 9 سبتمبر الجاري في مدينة نيودلهي الهندية، وسط تكهنات عالمية بغياب كل من الصين وروسيا في ظل أزمات متلاحقة بينهما والغرب، ومن أبرز هذه الأزمات اتفاقية الحبوب والحرب في أوكرانيا.
وعرض برنامج "مطروح للنقاش"، الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحويزي على قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "قمة العشرين.
وذكر التقرير الذي عرضته قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الدور المتزايد لمجموعة بريكس والتوسع الذي تتطلع إليه بضم أعضاء جدد يضفي مزيدا من الأهمية على قمة مجموعة العشرين ونتائجها المرجوة.
وفي ظل الغياب الصيني الروسي، يبقى التحدي أكبر أمام المجموعة لإثبات نجاحها وكفاءتها، حيث أكد المستشار الألماني أولاف شولتز في تصريحات إذاعية أنه لا يجب التقليل من القمة بسبب غياب روسيا والصين، مؤكدا أن القمة عليها التزامات كثيرة يتعين عليها الوفاء بها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجموعة العشرين الصين وروسيا
إقرأ أيضاً:
القادة والزعماء يتوافدون إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية الطارئة
عرضت قناة إكسترا نيوز، بثا مباشرا للحظة وصول القادة والزعماء يتوافدون إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية الطارئة بشأن تطورات القضية الفلسطينية.
قال الدكتور أشرف سنجر خبير السياسات الدولية، إنّ القمة العربية هدفها إرسال عدة رسائل أهمها أن للعرب صوتًا واحد تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا، على أن القمة ستسير بقراراتها متطابقة مع القانون الدولي والقانون الإنساني والمؤسسات الدولية كافة مثل محكمة الجنائية الدولية، التي أكدت على أن الحق الفلسطيني لن يموت.
وأضاف سنجر في مداخلة هاتفية مع قناة «إكسترا نيوز»: «يبدو أنّ هذه القمة الطارئة تحمل الكثير من الرسائل المهمة والقوية، منها رفض تهجير الفلسطينيين وبناء الدولة الفلسطينية وبناء قطاع غزة، وعدم الاستسلام لكل محاولات اليمين المتطرف ونتنياهو في دولة الاحتلال بالتهديد بوقف المساعدات للجانب الفلسطيني، وبأنه ليس للفلسطينيين حلم في بناء دولتهم».
وتابع خبير السياسات الدولية: «كل هذه الأفكار التي تُطلق من دولة الاحتلال لا قيمة لها، كما أن وجود ممثلة الاتحاد الأوروبي يمنح قوة دفع لهذه القمة، وسيشارك أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة أيضا».