حالة واحدة لتسوية المعاش بنسبة 80% قبل الوصول للستين.. خبير يوضح
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
حدد قانون التأمينات الاجتماعية والمعاشات، حالات صرف المعاش، ونسب صرف المعاشات، وفقا للاشتراك في التأمينات الاجتماعية، وأجر الاشتراك السنوي، كما وضع القانون بعض الاستثناءات للحصول على المعاش.
وقال محمد عبد المجيد، الخبير القانوني، إن هناك حالات حدد فيها القانون تسوية المعاش قبل بلوغ سن المعاش القانوني.
وأوضح عبد المجيد، في تصريحات لـ«الوطن» أن الحالة التي يتم فيها تسوية المعاش بنسبة 80% قبل وصول سن الستين، إذا نشأ عن إصابة العمل التي تعرض لها المؤمن عليه، عجز كامل أو وفاة سوى المعاش بنسبة (80%) من الأجر المنصوص عليه في المادة (22) من هذا القانون، موضحا أن هذه النسبة تزداد بمعدل بنسبة (1٪) سنويا حتى بلوغ المؤمن عليه سن الستين حقيقة أو حكما، وذلك في حال إذا كان العجز أو الوفاة سببًا في إنهاء خدمة المؤمن عليه، وتعتبر كل زيادة جزء من المعاش عند تحديد مبلغ الزيادة التالية.
وأضاف الخبير القانوني، أن المادة 52 من القانون حددت نسبة المعاش في حال إذا نشأ عن الإصابة عجز جزئى مستديم تقدر نسبته بـ(35٪) فأكثر يستحق المصاب معاشاً يساوى نسبة ذلك العجز من المعاش المنصوص عليه بالمادة (51) من هذا القانون.
زيادة المعاشولفت محمد عبد المجيد، إلى أنه إذا أدى هذا العجز إلى إنهاء خدمة المؤمن عليه لثبوت عدم وجود عمل آخر له لدى صاحب العمل وفقا للقواعد المنصوص عليها من هذا القانون، يزاد معاشه وفقا لحكم الفقرة الأخيرة من المادة (51) من هذا القانون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إصابة العمل المعاش تسوية المعاش التأمين الاجتماعي من هذا القانون المؤمن علیه
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يوضح الطريقة المثلى للتعامل مع زميل العمل الذي يقلل من أفكارك .. فيديو
الرياض
أكد الدكتور يعن الله القرني، أستاذ التربية بجامعة الملك عبدالعزيز، أهمية التعامل بوعي مع الزملاء الذين يستخفون بالأفكار في بيئة العمل، مشيرًا إلى أن هذا السلوك قد يسبب القلق والتوتر، خاصة خلال الاجتماعات.
وقال القرني خلال استضافته في برنامج “الليوان”، أن التعامل مع هذا النوع من المواقف يمر بثلاث مراحل رئيسية: البث، التوكيد، والاحتراز.
وأوضح أن التوكيد يعني إثبات الذات خلال الاجتماع دون تجاوز الحدود أو التقليل من الآخرين، بينما يعتمد الاحتراز على التحضير الجيد للاجتماع ومتابعة التفاصيل المتعلقة به مسبقًا، أما البث، فهو تفريغ المشاعر من خلال اللجوء إلى الله أو الحديث مع صديق مقرب.
وفيما يتعلق بالقلق الناتج عن هذه المواقف قد يكون غير مبرر أحيانًا، لكن عند إعادة التفكير فيه بعد انتهائه، يمكن فهم أسبابه الحقيقية، وهي عملية يُطلق عليها التأمل، حيث يدرك الشخص أن مشاعره قد تكون ناتجة عن تجاربه السابقة أو تأثيرات سلوكية مكتسبة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/PpI_i9cp9beOTGKy.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/UbortnYbrLLJNKF-.mp4