مفاجأة خطيرة تكشفها صورة محمد صلاح بالمتحف البريطاني.. وتحرك عاجل في مصر
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعلن عضو مجلس النواب المصري وأستاذ القانون الجنائي في مصر إيهاب رمزي تأييده التام طلب عالم الآثار المصري زاهي حواس استعادة آثار مصر.
إقرأ المزيد محمد صلاح يعثر على آثار من بلاده في لندنوقال رمزي، في بيان له اليوم الإثنين، إنه يجب على الحكومة بصفة عامة ووزارة السياحة والآثار خصوصا، أن تدعم الحملة التي أطلقها الدكتور زاهي حواس؛ للحصول على 100 ألف توقيع من الجالية المصرية في لندن؛ من أجل تغيير القانون البريطاني الخاص باسترداد الآثار، مثمنًا تأكيد الدكتور زاهي حواس أننا فخورون باللاعب العالمي محمد صلاح؛ ولكن هناك واجب وطني وهو أن يساعدنا في حملة استرداد الآثار المصرية من متحف لندن، فبمساعدة صلاح والسفارة المصرية في لندن يمكننا أن نجمع 100 ألف توقيع؛ لتغيير القانون البريطاني الخاص باسترداد الآثار.
ووجه النائب التحية والتقدير إلى النجم العالمي محمد صلاح، على إطلالته والصورة التي نشرها من المتحف البريطاني، وكشفت عن مفاجأة خطيرة تتمثل في التمثال الذي كان يقف صلاح أمامه في الصورة الشهيرة؛ بأنه تمثال لـ"رعمسيس الثاني" ويزن 10 أطنان، وهو مسروق، مطالباً باتخاذ جميع الإجراءات لاسترداد الآثار المصرية المهربة للخارج، موجهاً التحية والتقدير للنجم محمد صلاح على هذه الصورة التي تمثل رسالة دعم كبير منه لاسترداد الآثار المصرية.
وأكد رمزي الأهمية الكبيرة لدور الدبلوماسية المصرية العريقة بصفة عامة، وجميع سفراء مصر بالدول التي توجد بها آثار مصرية مهربة في استرداد الآثار المصرية المهربة من خلال مخاطبة وزراء الخارجية داخل هذه الدول؛ بعد تحديدها وتحديد الآثار المصرية التي لديها من أجل اتخاذ جميع الإجراءات التي تكفل استرداد الآثار المصرية المهربة.
المصدر: مصراوي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google الآثار المصریة محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
باحث في الآثار يكشف عن وجود تمثال يمني أثري بنقش المسند في المتحف البريطاني
كشف الباحث اليمني المتخصص في مجال الآثار عبد الله محسن، عن وجود تمثال أثري يمني يعود إلى القرن الثاني الميلادي، في المتحف البريطاني، في ظل عمليات تهريب تطال الآثار اليمنية زادت وتيرتها خلال سنوات الحرب.
ووصف "محسن"، في منشور له على منصة فيسبوك –شكل التمثال بقوله: "صغير من البرونز لحمار مصنوع من القصدير يعود إلى القرن الثاني الميلادي، مصبوب من الشمع المفقود، مع نقش إهدائي على الجانبين من أربعة أسطر بخط المسند، مصبوبة على شكل شجيرات سطحية موجودة في تجاويف النقش وعلى الجسم، وتظهر ثقوب صغيرة ناتجة عن الصب".
وأشار "محسن"، لما ذكره أمين المتحف البريطاني بقوله: "تشير الفحوصات التي أجريت داخل قسم البحث العلمي إلى أن هذا التمثال قد صُنع من برونز القصدير المنخفض مع القليل من التشكيل اللاحق، كما يتضح من "وميض" المعدن بين الأرجل الأمامية".
وأردف: "ويبدو أيضًا أن النقش قد صُنع بدلاً من إضافته لاحقًا، حيث توجد شجيرات شجرية سطحية مماثلة في الأجزاء الأعمق من النقش".
وتمثال الحمار البرونزي اقتناه المتحف البريطاني عام 1961م من شركة سبينك آند صن المحدودة بعد تأكيد المنشأ من قبل البروفيسور هونيمان في 4 مايو 1961م. وفق ما ذكر الباحث محسن.