صوره ماسك بالثوب والغترة والعقال..غير حقيقية
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – بين موقع مجلة Arabian Business التي تهتم بالشؤون الاقتصادية والشركات العالمية، حقيقة انتشار صورة لـ “إيلون ماسك” وهو يرتدي الثوب والغترة والعقال.
وقالت المجلة، أن الصورة غير حقيقية، إذ لم يسبق أن غرد بها الملياردير العالمي مالك منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، موضحة أنه بعد الفحص والتدقيق اتضح أنها غير حقيقية ومعدلة عبر تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وأصبح الملياردير الأمريكي وجهاً شعبياً تلاحقه المواقع الساخرة إزاء التغيير الذي أحدثه على تويتر عندما قتل طائره الشهير وشطب لونه الأزرق بعلامة X السوداء.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي مال وأعمال منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات عربي ودولي مال وأعمال منوعات عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
إيهاب توفيق يكشف كواليس أغنية «تترجى فيا».. قصتها حقيقية
كشف الفنان إيهاب توفيق عن كواليس أغنيته الشهيرة تترجى فيا، مشيرًا إلى أنها مستوحاة من قصة حب واقعية عاشها شخصيًا، موضحًا أن الأغنية جاءت نتيجة لتجربة عاطفية مليئة بالمشكلات وانتهت بشكل مؤلم.
وقال إيهاب توفيق في برنامج معكم منى الشاذلي، مساء أمس الخميس، المذاع عبر شاشة ON، إنه كانت هناك قصة حب مرت بالكثير من الصعوبات، وانتهت بشكل غير متوقع وسيئ جدًا، والأغنية تُعبّر عن تلك المرحلة.
مشاعر حقيقيةوأضاف أن من كلمات أغنية تترجى فيا، عبارة جاي بعد إيه؟، كانت تعبيرًا مباشرًا عن إحساسه وقتها بعد انتهاء العلاقة، مشيرا إلى أنه لم يكن يهمه أن يعلم الشخص المعني بالقصة أنه هو المقصود بالأغنية لأن الموضوع كان قد انتهى تماما بالنسبة له.
أغاني تعيشوأضاف أنه أحيانًا تكون القصة قد وصلت لنهايتها بلا رجعة، وعندما سُئل عما إذا كانت الأغنية مجرد خيال شاعر وأداء مطرب، أكد أن الأغنية جاءت من صميم الواقع.
وأوضح أن القصة حدثت بعد فترة وجيزة من بداية شهرته، ما جعلها تجربة شخصية، مشيرًا إلى أن الأغاني التي تأتي من تجارب واقعية هي الأكثر تأثيرًا وتدوم طويلًا، كما وصف تلك النوعية من الأغاني بـ«المعمرة».