الأوقاف تخصص 15 طن مواد غذائية للأولى بالرعاية بجنوب سيناء
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف خلال لقاءه باللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء بمقر وزارة الاوقاف بالقاهرة أنه قد تم تخصيص 15 طن سلع غذائية و 2 طن لحوم أضاحي وإطعام الأوقاف للأسر الأولى بالرعاية بمحافظة جنوب سيناء.
بمناسبة الاحتفال بالمولد النبوي الشريف وذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، يتم توزيعها بمعرفة المحافظة من خلال اللجنة المشتركة بين المحافظة والأوقاف والتضامن الاجتماعي.
وذلك في إطار التعاون والتنسيق بين وزارة الأوقاف ومحافظة جنوب سيناء وكان استقبل الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف اليوم اللواء خالد فوده محافظ جنوب سيناء، بديوان عام وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة لبحث التعاون المشترك في عدد من الملفات الدعوية والتثقيفية
وخلال اللقاء تم مناقشة ما يتصل بخطة الدعوة ، وقوافل الأئمة و الواعظات ، وعمارة المساجد بمحافظة جنوب سيناء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف جنوب سيناء مختار جمعة وزير الأوقاف التضامن الاجتماعى الدكتور محمد مختار جمعة التعاون المشترك اللجنة المشتركة اللواء خالد فودة محافظ اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء جمعة وزير الأوقاف محافظة جنوب سيناء خالد فودة محافظ جنوب سيناء طن مواد غذائية جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته.. رد حاسم من الدكتور علي جمعة
أجاب الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، على سؤال فتاة تقول فيه (ليه ربنا حطنا في اختبار وهو عارف نتيجته؟
وقال علي جمعة، في إجابته على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، إن الله تعالى خلقنا إكراما له، فالله له صفات من ضمنها الكريم والواسع والرحمن والرحيم، فله أكثر من 150 صفة في القرآن وأكثر من 164 صفة في السنة، وحينما نحذف المكرر من هذه الصفات تصبح أكثر من 240 صفة لله تعالى.
وتابع: أراد الله إكرامنا ويرحمنا، فخلق الملائكة وأمر الملائكة يسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر، فالله أعطانا فرصة، فيأتي شخص لا تعجبه الصلاة أو التكليف أو أنه محرم عليه الكذب والقتل واغتصاب الأطفال، فكيف هذا وقد أسجد الله له الملائكة ووعده الله بالجنة.
وأكد أن الله خلقنا بهذه الصورة لنعبده ونعمر الدنيا ونزكي أنفسنا وندخل الجنة، ولذلك جعلها كلها جمال في جمال، فالقبر هو روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النار، فالله كريم والإنسان يعبده وهو مشتاق إليه.