مصدر مسؤول في هيئة الاتصالات لـ«الراي»: لا حجب لبرنامج «واتساب» ولا تعد على خصوصية الاتصالات
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال مصدر مسؤول في الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات لـ«الراي» إن الهيئة تتابع ما يتم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي من اخبار حول مشروع تطوير بوابة الانترنت.
وأوضح المصدر ان هذا المشروع يهدف الى زيادة السعة الاستيعابية لمنافذ عبور البيانات داخل وخارج الدولة للتتماشي مع الزيادة المضطردة التي وصلت اليها البلاد.
«stc» شاركت في تكريم متدربي «ماستر كلاس» منذ 22 ساعة «زين» تشارك عملاءها أجواء الصيف... في «الخيران» منذ يوم
وشدد المصدر على ان الهيئة تؤكد حرصها على حماية خصوصية بيانات المواطنين والمقيمين كافة والحفاظ عليها من اي تدخل او عرضه للاختراق، نافياً أي توجه لحجب تطبيقات وسائل التواصل أو منع الاتصالات عبر برنامج الواتساب.
وأشار إلى ان رئيس الهيئة قام بتوجيه المعنيين بتأجيل المناقصة لحين القيام بالمراجعة الفنية اللازمة من قبل جهة حيادية قبل المضي باستكمال اجراءات المناقصة.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:البارزاني يدعو الأحزاب السنّية الرئيسية لحل أزمة الرئاسة البرلمانية
آخر تحديث: 4 يوليوز 2024 - 2:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفاد مصدر مطلع، اليوم الخميس، بأن اجتماعا “مهما” يضم جميع قيادات القوى السياسية السنية عقد في مكتب رئيس تحالف “السيادة” خميس الخنجر، في بغداد، وذلك بمشاركة مسعود بارزاني الذي وصل بغداد أمس. وأوضح، المصدر، أن الاجتماع يهدف إلى التوصل لحلول بشأن حسم أزمة انتخاب رئيس مجلس النواب العراقي، والخروج باتفاق يدعم ترشيح شخصية واحدة تمثل جميع الأطراف السنية لهذا المنصب، مبينا أن الاجتماع عقد بحضور جميع قيادات الاحزاب السياسية السنية ومشاركة مسعود بارزاني، فضلا عن رئيس البرلمان المقال زعيم حزب تقدم محمد الحلبوسي.وقال المصدر، إن الاجتماع يأتي في إطار الجهود المكثفة لتوحيد الصفوف وتجاوز الخلافات الداخلية بين القوى السنية، وذلك لضمان انتخاب رئيس مجلس النواب المقبل بالتوافق وبما يخدم المصلحة الوطنية. وأضاف المصدر أن الاجتماع يسعى للوصول إلى اتفاق نهائي حول مرشح واحد يحظى بدعم جميع الأطراف السنية، مما يعزز من فرص انتخابه في الجلسات المقبلة لمجلس النواب.ويشهد البيت السياسي السني تنافساً حاداً على خلافة محمّد الحلبوسي الذي ألغيت عضويته من مجلس النواب بحكم قضائي، فيما يصر حزبه “تقدم” على الاحتفاظ بالمنصب باعتبار أنه يمتلك الأغلبية البرلمانية ضمن المكوّن السني.