موقع 24:
2024-07-08@06:21:34 GMT

طفل يتحدى التوقعات بعدما ولد بوزن نصف كيلوغرام

تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT

طفل يتحدى التوقعات بعدما ولد بوزن نصف كيلوغرام

تحدى طفل أمريكي ولد بوزن نصف كيلو غرام فقط، التوقعات، حيث تعافى بشكل لا يصدق ونطق أول كلمة له بعد عام من ولادته.

ولد إيلي جيمس، البالغ من العمر عاماً واحداً الآن، قبل موعد ولادته في مارس (آذار) 2022، وتوقع الأطباء بأنه لن ينجو بسبب وزنه الذي لم يتجاوز 500 غرام. 




ولم يتوقع والدا الطفل، بالوما و أليسار أغيلار، أن يكبر ابنهما وينمو نمواً طبيعياً بهذه الطريقة، لدرجة أنه بدأ بالمشي ونطق أول كلمة له بعد عام واحد فقط.

 


وعلى الرغم من أنه أصغر قليلاً من معظم الأطفال الذين يبلغون من العمر عاماً واحداً، إلا أنه يلحق بالركب بسرعة كبيرة.


وقالت والدة الطفل، بالوما، إن العلامة الوحيدة لبداية حياة إيلي الصعبة هي ظهور ندوب صغيرة على جسده، وقد اختفت هذه الندوب، وهو الآن يتمتع بصحة جيدة. 


وبحسب بالوما، فإن الأطباء حذروا من أن إيلي قد يصاب بإعاقات، إذا بقي على قيد الحياة، إلا أن ذلك لم يحدث لحسن الحظ. 


وكانت بالوما قد أصيبت بالتهاب المشيمية أثناء الحمل، وتطورت العدوى إلى تجرثم الدم، مما أدى إلى إصابتها بالحمى الشديدة وضيق التنفس، في حين بقي جنينها يتنفس بشكل طبيعي. 




كانت الخطة هي إجراء عملية قيصرية لـ “بالوما” لتجنب إصابة الطفل بأي أضرار بسبب حالتها الصحية، إلا أنه وُلد بشكل طبيعي قبل أوانه، وبدأت رحلته في الصراع من أجل البقاء على قيد الحياة. 


كان إيلي صغيراً جداً لدرجة أن ذراعه كانت بحجم إصبع بالوما، وكانت تستطيع الرؤية من خلال جسده، الذي كان صغيراً جداً لدرجة أن الأطباء حاولوا استخدام أصغر إبرة في البلاد لعلاجه.


وبحسب الأطباء فإن حليب الثدي كان أحد مفاتيح بقاء الطفل على قيد الحياة، وفق ما أورد موقع ميترو الإلكتروني. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

عكس التوقعات.. فوز تحالف اليسار في الانتخابات التشريعية الفرنسية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تسبب الإقبال الكبير على مراكز الاقتراع في سابقة أولى في تاريخ البلاد، وبفضل التصويت المكثف لعرب فرنسا  والتحالف السياسي الذي أجراه التحالف الرئاسي مع قطب اليمين التقليدي حزب الحمهوريين لقطع الطريق على حزب اليمين المتطرف ( التجمع الوطني) الذي كان مكتسحا في كل استطلاعات الرأي ومعاهد الاستبيان.

تمكن تحالف اليسار بقيادة زعيم حزب فرنسا الأبية جان لوك ميلانشون من الفوز في الجولة الثانية بحصوله على (178 إلى 205) نائبا في البرلمان الجديد، حيث احتلت الجبهة الشعبية الجديدة المركز الأول في هذه الانتخابات التشريعية من حيث عدد المقاعد.  وأصبح الفائز الأكبر في الجولة الأولى خارج المعادلة بحلوله ثالثا، إذ تراجع حزب الجبهة الوطنية، بحصوله على 113 مقعدًا مقابل 148 مقعدًا في الدور الأول.  وبين هاتين القوتين، خسر التحالف الرئاسي أغلبيته النسبية وحصل على 157 مقابل 174 نائبا.


المفارقة أنه لا توجد أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية الجديدة، رغم أن الجبهة الشعبية الجديدة هي القوة الرئيسية في قصر بوربون، (مقر البرلمان).

أتى المعسكر الرئاسي في المركز الثاني، مع ما يقدر بـ 157 إلى 174 مقعدًا (مقارنة بـ 245 مقعدًا في المجلس المنتهية ولايته). فقد أغلبيته النسبية لكنه ظل في المركز الثاني في مجلس النواب.

جمعية وطنية مكسورة

"الأغلبية المطلقة في متناول اليد"، هذا ما قاله إيمانويل ماكرون تصديقه في بداية الحملة الانتخابية لمجلة فيجارو في 11 يونيو.  بيد أن هذه الانتخابات التشريعية المبكرة تعتبر تأكيدا لفشل السلطة التنفيذية في الدور الأول.  بنسبة 20.8%، أنهت قوة التحالف الرئاسي بفارق كبير خلف حزب التجمع الوطني (RN) بنسبة 33.2% والجبهة الشعبية الجديدة (NFP) بنسبة 28.1%.  لقد اجتاز الائتلاف الرئاسي حزب الجبهة الوطنية مرة أخرى، ولكن الآن، ما هي الأغلبية التي ستحكم البلاد؟ هذا السؤال يدور في خلد الرئيس ماكرون ومعسكره.

[لن نحكم بفرنسا بفرنسا الأبية.  الانسحاب لا يشكل ائتلافا]
هكذا قرر الرئيس  ماكرون في مجلس الوزراء يوم الأربعاء 3 يوليو.

دعا رئيس الوزراء جابرييل عطال المنتهية ولايته إلى "مجلس وطني تعددي"، و"الحكم وطريقة جديدة للعمل".  "مع العديد من المجموعات السياسية من اليمين واليسار والوسط ليعملون معًا، مشروعًا تلو الآخر".  وأي تشابه مع الوضع السياسي في الجمعية منذ عام 2022 سيكون من قبيل الصدفة البحتة.
لكن اللعبة السياسية لم تنته بعد لأنه من الصعب الجمع بين أفكار ميلانشون وبرنامج الرئيس ماكرون. بيد أن الجميع- وعلى رأسهم العرب- يفضلونه على مارين لوبن التي أنفقت للمرة الرابعة في حكم البلاد.

ميلونشون يتحدث

قال الفائز جان لوك ميلونشون، زعيم حزب فرنسا الأبية المنتمي لليسار المتطرف بابتسامة المنتصر: على الرئيس إيمانويل ماكرون، أن يقر بالهزيمة في الانتخابات البرلمانية الفرنسية، بعدما فوز تحالف الجبهة الشعبية الجديدة المنتمي بأكبر عدد من المقاعد رغم أنه لم يحقق الأغلبية المطلقة.

وأضاف ميلونشون، أنه يتعين على ماكرون أن يدعو الجبهة الشعبية الجديدة لتشكيل حكومة جديدة.

وحزب فرنسا الأبية، هو جزء من تحالف الجبهة الشعبية الجديدة.

مقالات مشابهة

  • عكس التوقعات.. فوز تحالف اليسار في الانتخابات التشريعية الفرنسية
  • بايدن يتحدى المطالبين بالتخلي عن ترشحه.. وحده الرب يمكنه إقناعي بالانسحاب
  • كيف يمكن لغذاء الطفل حمايته من مرض ألزهايمر مستقبلا؟
  • تداول 48 ألف طن بضائع بموانئ البحر الأحمر ووصول 1235 سيارة بوزن 2470 طن لبورتوفيق
  • طلب «خارج التوقعات» من ماجد سامي بعد ساعات من وفاة أحمد رفعت| عاجل
  • تنافس لاعبي ثلاثة أندية في بطولة تنشيطية بالكيك بوكسينغ بالسويداء
  • قزي رئيسًا لنقابة مستوردي السيارات المستعملة لولاية جديدة
  • زيادة عدد الوظائف الأميركية بأكثر من المتوقع في يونيو
  • نجمات وقعن في فخ تقليد الغرب والموضة
  • تجريم الهوية الفلسطينية في أميركا.. شباب يتحدى سياسة قمع الأفواه