كارثة في متحف بريطانيا.. اختفاء 2000 قطعة أثرية
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تعرضت بريطانيا لأكبر خسارة شهدتها التاريخ، والسبب هو سرقة المتحف البريطاني حيث إنه فقد أكثر من 2000 قطعة من خزائنه تتراوح بين المجوهرات الذهبية والأحجار الكريمة النادرة والأحجار شبه الكريمة وشملت المسروقات مجوهرات ذهبية وأحجارًا كريمة.
يذكر أن المتحف البريطاني تم تأسيسه عام 1753، و يضم أكثر من 8 ملايين قطعة أثرية، ولا تعد هذه السرقة والتي تمت منذ أيام قليلة هي الأولى من نوعها بل تعرض لها المتحف عدة مرات.
تعرض لها عام 1970 وعام 1993، كذلك عام 2002، عندما سرق زائر تمثال يوناني عمره 2500 عام، ويعتقد أن قيمته تبلغ 25 ألف جنيه استرليني، ودفعت هذه السرقة إدارة المتحف إلى مراجعة الإجراءات الأمنية المتبعة مع زوار المتحف، و أيضاً خلال 2004.
كما تعرض لها ايضًا في 2017، فقد اكتشفت إدارة المتحف أن ماسة من نوع كارتيه باهظة الثمن سرقت منذ 2011، ولم ينتبه أحد لغيابها إلا بعد مضي 6 سنوات، وفق التصريحات الرسمية.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ادارة المتحف احجار الكريمة استرليني الإجراءات الأمنية الأحجار الكريمة الذهب الذهبية المجوهرات الذهبية المتحف البريطاني جنيه إسترليني سرقة المتحف البريطاني سرقة المتحف
إقرأ أيضاً:
ضبط قطع أثرية بحوزة شخصين بسوهاج بقصد الإتجار
أكدت معلومات وتحريات قطاعى (الأمن العام – شرطة السياحة والآثار) بالتنسيق مع مديرية أمن سوهاج قيام (أحد الأشخاص– مقيم بدائرة مركز شرطة سوهاج) بحيازة قطع أثرية بمسكنه بقصد الإتجار، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم حيازة القطع الأثرية والإتجار بها حفاظاً على ثروة البلاد وتراثها القومى.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه وأمكن ضبطه وبصحبته (نجل شقيقه)، وعُثر بمسكنه على (تابوت من الحجر الجيرى – 2 إناء فخارى).. وبمواجهته إعترف بحيازته للقطع الأثرية بقصد الإتجار وأنه إستعان بالثانى لنقل المضبوطات وأنها ناتجة من أعمال التنقيب غير المشروع عن الآثار بمسكنه.. وبعرض المضبوطات على الجهات المختصة أفادت بأن جميع المضبوطات أثرية تعود للعصرين (اليونانى الرومانى ، الإسلامى).
مشاركة