هاجم أنصار رئيس حزب الظفر “أوميت أوزداغ” الناشط الإعلامي “فرقان بولوكباش” وهددوه بالقتل، حيث يُعرف هذا الحزب بعدائه وعنصريته ضد اللاجئين.

تعرض بولوكباش للهجوم بسبب انتقاداته المستمرة لمواقف وتصريحات أوزداغ المسيئة للمهاجرين.

بدأ أنصار أوزداغ بتوجيه تهديدات لبولوكباش من خلال نشر تفاصيل عنوان إقامته على منصات التواصل الاجتماعي، وما كان من الأخير الا ان قاوم هذه التهديدات، وأكد أنه لن يرضخ للخوف والتراجع عن الدفاع عن المناضلين من أجل المساواة والعدالة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: رئيس حزب الظفر

إقرأ أيضاً:

نقص التمويل يهدد بخفض نشاط مفوضية اللاجئين في العالم

حذر المفوض السامي لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، في كلمة أمام مجلس الأمن الدولي من أن المفوضية قد تخفض أنشطتها بواقع الثلث في مختلف أنحاء العالم بسبب الاقتطاعات في المساعدات الدولية.
وقال فيليبو غراندي "إذا استمر هذا التوجه، لن نكون قادرين على القيام بالمزيد (...) سيتراجع عدد المكاتب والبرامج والعمليات".
كما انتقد المفوض عالما يشهد حروبا، "أعمى بصيرته" السعي للهيمنة العسكرية.
وقال فيليبو غراندي "يترك العنف بصمته على عصرنا".
وأضاف أن كلا من النزاعات الـ 120 في العالم التي أحصتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر "تغذيها الرغبة المنحرفة لكن القوية نفسها: أن السلام للضعفاء والسبيل الوحيد لإنهاء الحرب ليس من خلال المفاوضات ولكن من خلال إلحاق الأذى بالعدو بحيث لا يكون أمامه سوى خيارين: إما الاستسلام وإما أن يتم القضاء عليه".
وتابع أنه في هذا العالم "الذي أعمته فكرة أن النصر العسكري التام هو وحده المناسب، ليس مفاجئا أن نرى أن معايير القانون الدولي الإنساني، التي كانت تحترم أو يعلن عنها على الأقل، وضعت جانبا وضربت عرض الحائط بالسهولة نفسها التي تُزهق بها آلاف الأرواح سعيا للسيطرة".
وقال أيضا "أدرك أنني لا أطلعكم يا أعضاء المجلس على أي جديد، وهذا في ذاته اتهام، ولكن للأسف هذا هو واقع عالمنا".
وشدد غراندي على أن الحفاظ على السلام "مسؤوليتكم الأساسية، وهي مسؤولية اسمحوا لي أن أقولها مرة أخرى فشلت هذه الهيئة بشكل مزمن في الارتقاء إليها"، داعيا المجلس نيابة عن 123 مليون نازح ولاجئ في جميع أنحاء العالم، إلى "عدم الاستسلام لفشل الدبلوماسية".
كما أعرب عن أسفه "للوضع الصعب لجهة تمويل المساعدات الإنسانية".
وأضاف "نسمع حديثا عن إعطاء الأولوية للمصالح الوطنية والإنفاق العسكري، وهي مسائل مشروعة بالطبع (...) لكنها لا تتعارض مع المساعدات بل على العكس".
ونبه إلى أن "المساعدات تحقق الاستقرار. وتجميد موازنات المساعدات أو خفضها له عواقب قاتلة على ملايين الأشخاص. وهذا يعني عدم الاكتراث لمصير النازحين وسحب الدعم من البلدان المضيفة الهشة أحيانا وتقويض استقراركم في نهاية المطاف".

أخبار ذات صلة «الأونروا» تعلن نفاد إمداداتها من الطحين بالقطاع التعليم في السودان.. تداعيات كارثية للنزاع ودعم إماراتي متواصل المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • وزير العدل يلتقي وفداً من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين
  • الحوثيون يهددون بريطانيا برد قاس على خلفية هجومها الأخير
  • مسؤولو الأمم المتحدة يحذرون: تقليص التمويل الأميركي يهدد خدمات ملايين اللاجئين
  • مفوضية اللاجئين: إيران وباكستان رحّلتا قسرا 96 ألف أفغاني
  • نقص التمويل يهدد بخفض نشاط مفوضية اللاجئين في العالم
  • أردوغان: لن نجبر اللاجئين السوريين على العودة
  • أمريكا تفرض عقوبات جديدة على "أنصار الله" في اليمن
  • الشاعر الفلسطيني سعيد يعقوب.. ناشط لا يهدأ في الشعر المقاوم
  • أردوغان يكشف عدد اللاجئين في تركيا
  • حادث الدهس في كندا.. توجيه الاتهام بالقتل ضد المشتبه به