ارتفاع عجز تركيا التجاري الخارجي 82.4 مليار دولار
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت وزارة التجارة عن بيانات التجارة الخارجية الرئيسية لشهر أغسطس. وبحسب البيانات، ارتفعت الصادرات في أغسطس بنسبة 1.6 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2022، لتصل إلى 21 مليار 619 مليون دولار.
وكشفت بيانات وزارة التجارة التركية، ارتفاع العجز التجاري الخارجي لـ تركيا إلى 82.
وبينما تم تحطيم الرقم القياسي لشهر أغسطس في الصادرات، انخفضت الواردات بنسبة 6.3 في المائة على أساس سنوي إلى 30 مليار 494 مليون دولار.
وبذلك سجل الميزان التجاري الخارجي التركي عجزا قدره 8 مليارات و875 مليون دولار في أغسطس، وبلغ العجز التجاري الخارجي 11.2 مليار دولار في أغسطس 2022.
وارتفعت نسبة تغطية الصادرات والواردات بمقدار 5.5 نقطة لتصل إلى 70.9 في المائة.
وفي أغسطس 2023، مقارنة بنفس الفترة من عام 2022، وباستثناء بيانات الطاقة، انخفضت نسبة الصادرات إلى الواردات بمقدار 3,1 نقطة لتصل إلى 79,7 في المائة.
وباستثناء بيانات الطاقة والذهب، ظلت نسبة تغطية الصادرات والواردات ثابتة عند 91,3%.
وكانت الدولة التي حققت أكبر قدر من الصادرات في أغسطس هي ألمانيا بمليار و783 مليون دولار. وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بمليار و322 مليون دولار والعراق بمليار و91 مليون دولار.
Tags: العجز التجاريتركياعجز تركيا التجاري الخارجيوزارة التجارة التركيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: العجز التجاري تركيا وزارة التجارة التركية ملیون دولار فی المائة فی أغسطس
إقرأ أيضاً:
الذهب يرتفع وسط ضبابية بشأن الرسوم ودعم من بيانات التضخم
تعزز الطلب على الذهب مع استمر القلق بشأن الرسوم الجمركية، في حين دعمت بيانات التضخم الأميركية التي جاءت أقل من المتوقع أسعار المعدن النفيس من خلال تعزيز توقعات خفض أسعار الفائدة.
بحلول الساعة 0050 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2 بالمئة ليصل إلى 2938.24 دولار للأونصة، بينما استقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 2945.70 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز.
وأظهرت بيانات صعود مؤشر أسعار المستهلكين الأميركي بأقل من المتوقع الشهر الماضي، لكن من المرجح أن يكون التحسن مؤقتا في ظل الرسوم الجمركية الصارمة على الواردات التي من المتوقع أن ترفع تكلفة معظم السلع في الأشهر المقبلة.
ويتيح انخفاض التضخم مجالا أكبر لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي) لخفض أسعار الفائدة. وينتعش الذهب الذي لا يدر عائدا في ظل انخفاض أسعار الفائدة.
وأشعل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق من هذا الشهر حربا تجارية بزيادة الرسوم الجمركية 20 بالمئة على السلع الصينية، وفرضه رسوما جمركية جديدة بنسبة 25 على الواردات الكندية والمكسيكية، قبل أن يخففها ويمنح إعفاء لمدة شهر لبعض السلع التي تستوفي قواعد المنشأ بموجب اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
كما تراجع ترامب بعد ظهر الثلاثاء عن تعهده بمضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم الكنديين إلى 50 بالمئة، بعد ساعات من إعلانه عن زيادة الرسوم.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن تؤدي الرسوم إلى زيادة التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى مستوى قياسي مرتفع بلغ 2956.15 دولار في 24 فبراير.
ويُنظر للذهب باعتباره أداة تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم.
وينتظر المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأميركي المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم الخميس لاستيضاح المزيد من ملامح السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 33.29 دولار للأونصة، وصعد البلاتين 0.2 بالمئة إلى 985.18 دولار، وارتفع البلاديوم 0.6 بالمئة إلى 954.63 دولار.