النيجر تعيد فتح مجالها الجوي امام كل الرحلات
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
سام برس
أعلنت وكالة انبا النيجر الرسمية عن فتح مجالها الجوي واستقبال جميع الرحلات بعد اغلاق دام منذ السادس من أغسطس 2023م.
وجاء اغلاق المجال الجوي في الميجر عقب الانقلاب العسكري واصدار قرار صادر من
النظام العسكري ، بحسب تصريح وزارة النقل بفتح المجال الجوي أمام كل الرحلات الوطنية والدولية بالاضافة الى فتح الخدمات الأرضية بعد ان عم الامن والاستقرار ، مشترطاً حصول تصريح على بعض الرحلات الجوية العسكرية والرحلات الخاصة.
المصدر: وكالات
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
اغتيال نصر الله: هل تعيد واشنطن رسم خريطة الصراع في الشرق الأوسط؟
سبتمبر 29, 2024آخر تحديث: سبتمبر 29, 2024
المستقلة/- ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن إدارة الرئيس جو بايدن تواجه صعوبة في التنبؤ بردود الفعل المحتملة من إيران و”حزب الله” بعد اغتيال الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، جراء غارة جوية إسرائيلية. هذه الأحداث لا تعكس فقط الوضع السياسي الراهن، بل تكشف أيضًا عن التوترات المتزايدة في منطقة الشرق الأوسط.
تحذيرات من تصعيد محتملوفقًا للمسؤولين الأمريكيين، تقوم إدارة بايدن بتقييم الوضع في لبنان وتستعد لعدة سيناريوهات، بما في ذلك الهجمات المحتملة من قبل “حزب الله” أو الجماعات الموالية لإيران، مثل الحوثيين في اليمن. لكن السؤال يبقى: ما هي حدود ردود الفعل، وما التأثير الذي ستحدثه على الاستقرار الإقليمي؟
هل كانت الغارة تستهدف فقط نصر الله؟تسليط الضوء على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مقر القيادة والسيطرة الخاص بـ”حزب الله” في الضاحية الجنوبية من بيروت يثير الكثير من التساؤلات. هل كان الهدف حقًا نصر الله، أم أن هناك أجندة أكبر خلف هذه العملية؟ هذا الهجوم قد يكون له تأثيرات بعيدة المدى على توازن القوى في لبنان.
الضغط على إسرائيل: هل تتجنب عملية برية؟يُشير المسؤولون الأمريكيون إلى ضرورة تجنب إسرائيل لتنفيذ عملية برية في لبنان، محذرين من أن هذه الخطوة قد تعزز نفوذ “حزب الله” داخل البلاد. هذه التصريحات تعكس القلق الأمريكي من تصاعد العنف، لكن هل ستأخذ إسرائيل هذه التحذيرات بعين الاعتبار؟
نصر الله: رمز المقاومةعلى الرغم من التصريحات الإسرائيلية التي تشير إلى القضاء على نصر الله، أكد مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب أنه “بخير وعافية”. هذا التصريح يعكس قوة “حزب الله” كرمز للمقاومة في المنطقة، مما يطرح سؤالًا آخر: كيف سيؤثر ذلك على الروح المعنوية داخل الحزب والشارع اللبناني؟