مشهد صادم.. طائرة حربية تسقط حطام على موقف سيارات في تركيا |فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أفادت تقارير صادرة عن وزارة الدفاع ووسائل الإعلام التركية، اليوم الاثنين، بأن الحطام المتساقط من طائرة حربية تركية أدى إلى إتلاف عدة مركبات في ساحة انتظار السيارات بمقر شركة “TPOA” العملاقة للنفط والغاز في أنقرة.
ودمرت قطعة الحطام التي على شكل سيجار ثلاث مركبات، سيارتان وشاحنة صغيرة، كانت متوقفة خارج المبنى، بحسب الصور التي نشرتها الصحافة.
ويبدو أن الجزء الذي سقط كان عبارة عن جزء مصفح متهالك، وهي عبارة عن حاوية خارجية مستهلكة يمكن للطائرة العسكرية استخدامها لتوسيع نطاقها.
وقام شهود عيان بتصويره وهو يتدحرج في الهواء أثناء سقوطه على الأرض.
وقالت الدفاع التركية، إن الطائرة المعنية هي من طراز ماكدونيل دوجلاس إف-4 تابعة للقوات الجوية التركية.
ويمكن للطائرة الحربية أن تحمل زوجًا من الخزانات الخارجية الأصغر سعة 1400 لترًا على النقاط الصلبة للجناح ودبابة أكبر سعة 2300 لترًا على النقطة الصلبة المركزية.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مشهد درامي على الهواء.. مراسل ينقذ سيدة من الغرق بسبب إعصار هيلين «فيديو»
لحظات من الرعب يعيشها السكان في ولاية فلوريدا، بعد مهاجمة إعصار هيلين للولاية، خلال الساعات القليلة الماضية، وبدأت معه صيحات السكان لإنقاذهم من الغرق، حيث اختفت بعض الشوارع أسفل المياه، وخلال مباشرة مراسل إحدى القنوات عمله في تغطية الحدث من الواقع، سجلت الكاميرات تصرفًا غريبًا منه، رصد تفاصيله موقع «daily mail».
طلب النجاةبوب فان ديلين مراسل الطقس لقناة فوكس نيوز، وفي أثناء تغطية تداعيات إعصار هيلين من أرض الواقع، بدأ في سماع صراخ سيدة تطلب النجاة على بعد مسافة قريبة منه، ليرد عليها قائلًا: «فرق الإنقاذ ستصل لإنقاذك»، لكنها لم تتوقف عن طلب النجاة ليتصرف بشجاعة أمام الكاميرات.
لم يستطع المراسل أن يتجاهل صيحات هذه السيدة، واعتذر عن أداء عمله على الهواء، وأبحر في المياه لإنقاذها، وسجلت الكاميرت هذا الموقف للمراسل، حيث ظهر وهو يحملها على ظهره، محاولًا إخراجها لمكان بعيد عن مياه التي ملأت الشوارع بسبب إعصار هيلين.
وبعدما انتهى من عملية إنقاذها كشف عن تخوفه من تأخر فرق الإنقاذ عليها، لذا قرر أن يبحر في المياه ويذهب إلى سيارتها العالقة وسط الأمواج، ورغم الصعوبات التي واجهته خلال الوصول لها، لكنه لم يتردد في إنقاذها ونجح في إخراجها من السيارة بسلام.
إيزيديو الشيخان.. من أغلبية حاكمة الى أقلية ضعيفة