الكشف على 3097 حالة ضمن «التشخيص عن بعد» في الدقهلية خلال أغسطس
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، الكشف عن 3097 حالة ضمن مبادرة «التشخيص عن بعد»، بينها 200 حالة قلب على مدار شهر أغسطس، بعد قرار إنشاء وحدات تشخيص عن بُعد في مختلف المحافظات.
وأكد أنّ المناظرة في صحة الدقهلية جاءت تنفيذًا لتكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي بخصوص إنشاء 300 وحدة للتشخيص عن بُعد بمختلف محافظات الجمهورية، وبناء على تعليمات الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة، وتكليفات محافظة الدقهلية.
وشدد على استمرار الجهود المكثفة لتشخيص الحالات المرضية المختلفة، وتقديم خدمة الاستشارات الطبية عن بُعد على النحو الذي يكفل وصول الخدمة إلى المناطق النائية.
200 حالة قلب وأوعية دمويةوكشفت الدكتورة نهى أحمد عباس منسق عام المبادرة أن الأطباء كشفوا خلال الشهر الماضى على نحو 300 حالة باطنة، و497 جلدية، و200 حالة قلب وأوعية دموية، فضلا عن 102 حالة حرجة، ونحو 301 حالة أطفال، و161 حالة نساء وتوليد.
وأشارت إلى أنّ وحدة التشخيص عن بُعد تحتوي على العديد من الملحقات مثل سونار للموجات فوق الصوتية الرقمية، ومنظار العين الرقمي، ومنظار الجلد الرقمي، منظار الأذن الرقمي، مقياس ضغط الدم الرقمي، ميزان الحرارة الرقمي، طابعة، ماسح ضوئي، كاميرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة الدقهلية مناظرة محافظة الدقهلية
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.