نجلاء فتحي تستغيث: سرقوا لوحة زوجي من قدام بيتي .. صورة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أطلقت الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي صرخة استغاثة لوزيرة الثقافة المصرية الدكتورة نيفين الكيلاني، بعد أن سرق لصوص لوحة اسم زوجها الكاتب الكبير حمدي قنديل التي تم تعليقها قبل سنوات على مدخل العمارة التي أمضيا فيها أجمل سنوات عمرهما في شارع الميرغني بمصر الجديدة، والتي كُتب عليها: "هنا عاش حمدي.
وأرسلت الفنانة الكبيرة طلباً إلى وزيرة الثقافة للإسراع بتركيب لوحة جديدة مكانها تحمل اسم الراحل حمدي قنديل.
يُذكر أن الفنانة نجلاء فتحي احتجبت منذ فترة عن الأضواء ولم تعد تتواصل مع أي وسيلة إعلامية، بسبب مرورها بأزمة صحية شديدة سافرت على أثرها إلى لندن لتلقي العلاج، قبل أن يرحل زوجها الإعلامي الشهير حمدي قنديل، وتختفي بعدها تماماً عن الأنظار.
نجلاء فتحي:
كشف الناقد الكبير طارق الشناوي العديد من الاسرار لاول مرة عن الفنانه القديرة نجلاء فتحي، والتي تحتفل بعيد ميلادها اليوم ، حيث تعد واحدة من ابرز النجمات في تاريخ السينما المصريه .
وقال طارق الشناوي في تصريحات خاصه لصدي البلد : انه كان بصدد تقديم برنامج منذ اكثر من 10 سنوات ، يرصد فيه قصة حياة الفنانة نجلاء فتحي ، ويبلغ عدد حلقاته 30 حلقه ، ومن اخراج علي بدرخان .
واستكمل طاوق الشناوي حديثه : انه كان سيقوم باعداد البرنامج ومحاورة نجلاء فتحي التي كانت ستقوم بانتاج هذا البرنامج ، الا ان المشروع توقف فجاءه ، بعدما فطر الحماس لديها .
ويضيف : نجلاء فتحي عرض عليها تقديم عدد كبير من الاعمال المسرحية ولكنها لم توافق ، فقد شعرت ان جيناتها الابداعية لا تتوافق مع طبيعه المسرح ، والامر ذاته في الدراما ، فقدت قدمت عدد قليل من الاعمال ومنهم عمل لم يكتمل
وعن اهم الاعمال التي قدمتها نجلاء فتحي من وجهه نظره يتابع طارق الشناوي قائلا : هناك عدد من الاعمال مثل احلام هند وكامليا وصابرين وعفوا ايها القانون وسوبر ماركت
IMG_2757المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كانت شاهدة على جرائم إسرائيل في لبنان.. الصحافية نجلاء أبو جهجه في ذمة الله
رحلت عن عالمنا اليوم، الصحافية نجلاء أبو جهجه بعد إصابتها بمرض كورونا وتعرضها للاتهاب حاد في الرئتين. وأبو جهجه لها مسيرة نضاليّة في عالم الصحافة، حيث كانت تسعى لمتابعة الأحداث ومآسي الناس، كما أنها من الشاهدين على استهداف طائرة إسرائيليّة في قرية المنصوري- قضاء صور في عام 1996، لسيارة إسعاف كانت تقلّ عائلة مسالمة، فذهب ضحيّة الاعتداء نساء وأطفال أبرياء.