أهالي شبر النملة بطنطا يشيعون جثمان خالة الإعلامي أحمد شوبير
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
شيع الآلاف من الأسر والعائلات من أهالي قرية شبرالنملة بمركز طنطا بمحافظة الغربية، اليوم، جثمان خالة الإعلامي كابتن أحمد شوبير عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الكنيسي بمسقط رأسه حتي دفنها بمثواها الأخير بمقابر أسرته.
وشارك أقارب وزملاء شوبير ومشايخ وعمداء القري المجاورة في مشهد جنائزي مهيب حيث اتشحوا سوادا وحزنا علي وفاة الفقيدة.
و قال محمد سلامة ابن خال الإعلامي أحمد شوبير، إنه تم صلاة الجنازة على فقيدة العائلة، في مسجد الشيخ إسماعيل الكنيسي القرية شبرا النملة بمدينة طنطا بالغربية، وأوضح أن الفقيدة كانت تعيش مع زوجها وأولادها بالقاهرة منذ فترة طويلة، وتوفيت عن عمر يناهز الـ 80 عاما، مشيراً إلى أنه تم تشييع جثمان الفقيدة إلى مثواه الأخير بمقابر العائلة.
يذكر أنه في يوم 16 يونيو 2021، توفي أيضا شقيق الإعلامي أحمد شوبير، وتم تشييع الجثمان وقتها عقب صلاة الظهر، من مسجد السيد البدوي بطنطا، مسقط رأسه، حيث تم دفنه بمقابر الأسرة.
وحضر صلاة الجنازة على الفقيد وقتها عدد كبير من أهالي طنطا، الذين حرصوا على الشد من أزر الإعلامي أحمد شوبير في وفاة شقيقه، بالإضافة إلى عدد من نجوم الوسط الرياضي، أبرزهم العامري فاروق نائب رئيس الأهلي، والإعلامي إبراهيم فايق، ومحمود الشامي عضو اتحاد الكرة السابق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامی أحمد شوبیر
إقرأ أيضاً:
بدء مراسم وداع الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر
واشنطن
بدأت مراسم الجنازة الوطنية للرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر في كاتدرائية واشنطن الوطنية، حيث دخل نعشه إلى الكاتدرائية.
وقالت شبكة CNN إنه بعد انتهاء القداس، سيغادر جثمان الرئيس الراحل واشنطن للمرة الأخيرة، حيث سينقل إلى مسقط رأسه في بلينز بولاية جورجيا لدفنه في منزل العائلة.
ووصل الرئيس جو بايدن والسيدة الأولى جيل بايدن إلى الجنازة، وقال بايدن خلال المراسم إن السمة الدائمة لجيمي كارتر هي شخصيته القوية.
وجلس الرئيس وزوجته السيدة الأولى في الصف الأول، إلى جانب نائبة الرئيس كامالا هاريس، فيما جلس الرئيس السابق دونالد ترامب والرؤساء السابقون باراك أوباما وبوش وكلينتون خلف آل بايدن ونائبة الرئيس كامالا هاريس.
يذكر أن الرئيس الأسبق جيمي كارتر حصل على جائزة نوبل للسلام تقديرًا لعمله في مجال السلام وحقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم عام 2002.
أرتيتا: التعاقد مع لاعبين في الانتقالات الشتوية ليس الحل الأمثل دائما