عميد معهد القلب السابق يحذر من إهمال وجبة الإفطار
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تعد وجبة الإفطار من الوجبات الرئيسية التي يعتمد عليها الجسم في اليوم، وبالرغم من أهميتها لصحة الجسم إلا أن الكثير من الأشخاص لا يعتنون بتناولها جيدا بالرغم من نصائح خبراء التغذية والأطباء بضرورة تناولها.
ويقول خبراء التغذية إن تأخير وقت تناول الإفطار يمكن أن يؤثر على الجسم لأن ذلك يؤدي إلى عدم استقرار نسبة الجولوكوز في الدم.
وحذر الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» من إهمال وجبة الفطار، قائلا: «ما تهملوش وجبة الإفطار وعودوا الأطفال عليها».
وقال عميد معهد القلب السابق إن إهمال وجبة الإفطار من ضمن أسباب زيادة تصلب الشرايين وأزمات القلب حسب الدراسات الحديثة.
اقرأ أيضاًبعد أزمة أمير منير.. حكم أداء العمرة عن الغير
قد تصيبك بأمراض خطيرة.. دراسة أمريكية تحذر من أساور الساعات الذكية
وزير التعليم العالي يشهد اتفاقية تعاون بين الجامعة البريطانية وصندوق أفريك إنفيست
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وجبة الإفطار الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب السابق تصلب الشرايين أزمات القلب وجبة الإفطار
إقرأ أيضاً:
أسرار جديدة في وفاة «الأسطورة».. مارادونا كان مريضاً «عالي الخطورة»!
بوينس آيرس (أ ب)
أدلى طبيب قلب بشهادته، والتي ذكر فيها أن دييجو مارادونا كان يعتبر «مريضاً عالي الخطورة»، وقال إن إدارة المركز الطبي الذي خضع فيه لعملية جراحية قبل أيام من وفاته أوصت بضرورة تعافي قائد المنتخب الوطني السابق في مركز لإعادة التأهيل بدلاً من منزل خاص.
وقال سيباستيان ناني، رئيس قسم أمراض القلب في مركز أوليفوس الطبي، أمام المحكمة التي تحاكم سبعة من المتخصصين في الرعاية الصحية بتهمة القتل غير العمد بزعم الإهمال للاعب السابق: «كان مريضاً عالي الخطورة يعاني من أعراض الانسحاب ويتطلب رعاية كبيرة».
وتوفي مارادونا، الذي قاد منتخب الأرجنتين إلى الفوز بلقب كأس العالم عام 1986، في 25 نوفمبر 2020، أثناء خضوعه للرعاية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان يبلغ من العمر 60 عاماً.
وفي الأسبوع الماضي، شككت أيضاً طليقة دييجو مارادونا وطبيب في قرار نقله إلى منزل خاص بعد الجراحة بدلاً من الدخول في مركز لإعادة التأهيل.
وتعتبر أوجه القصور في الرعاية المنزلية لمارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء ضد المتهمين.
وسلط ناني الضوء على الاختلاف في الآراء بين إدارة المستشفى واثنين من المتهمين المقربين من اللاعب السابق - جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي والطبيبة النفسية أجوستينا كوساتشوف - اللذين اقترحا استمرار الاستشفاء في منزل خاص في بلدة تيجري، على بعد حوالي 40 كيلومتراً من العاصمة.
وأكد طبيب القلب أنه خارج العيادة، «كانت مسؤولية مارادونا تقع بنسبة 100% على عاتق لوكي».
وكان لوكي الطبيب الشخصي لمارادونا في السنوات الأربع الأخيرة من حياته، بينما وصفت كوساتشوف أدوية تناولها مارادونا حتى وقت وفاته.
وبالإضافة إلى لوكي وكوساتشوف، يحاكم أيضاً عالم النفس كارلوس دياز؛ والأطباء نانسي فورليني وبيدرو دي سبانيا، وماريانو بيروني، ممثل الشركة التي قدمت خدمة التمريض، والممرض ريكاردو ألميرون.