تدخل في آخر لحظة لحمايته.. فيديو يحول حارس ميسي الشخصي لنجم على وسائل التواصل
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
لفت ياسين تشويكو حارس ليونيل ميسي الشخصي الأنظار خلال لقاء إنتر ميامي ولوس أنجلوس يوم الاثنين، بتدخله في الوقت المناسب لحماية النجم الأرجنتيني من أحد المشجعين.
واضطر تشويكو للتدخل لحماية ميسي في الدقيقة 73، عندما اقتحم مشجع كان يرتدي قميص برشلونة مطبوعا عليه اسم ميسي، الملعب وركض ناحية اللاعب الأرجنتيني، ولكن تشويكو كان أسرع من المنظمين، واندفع بكل سرعته لإيقاف المشجع الذي بالكاد وصل إلى "البرغوث".
Messi’s bodyguard is different ???? pic.twitter.com/6q1ZGt0I1P
— MC (@CrewsMat10) September 4, 2023وأمسك الحارس الشخصي لميسي بالمشجع وسحبه نحو خط التماس قبل تسليمه إلى ثلاثة من أفراد أمن الملعب.
Messi's bodyguard doing his thing ????#Messi????pic.twitter.com/4hjaqQctT3
— MARCA in English (@MARCAinENGLISH) September 4, 2023وتفاعل مغردون على منصة "إكس" مع رد فعل الحارس الشخصي لميسي، نظرا لسرعته في الركض وتمكنه من إبعاد المشجع خلال لحظات.
Messi's bodyguard is always ready ???? pic.twitter.com/TS24Bm7O7J
— B/R Football (@brfootball) September 4, 2023وتم تعيين ياسين تشويكو مؤخرا من قبل إنتر ميامي لحماية ميسي، وكلف بالبقاء على مقربة قدر الإمكان من النجم الأرجنتيني أثناء تواجده في الملعب لحمايته من المشجعين.
تجدر الإشارة إلى أن ميسي قاد فريقه إنتر ميامي للفوز على لوس أنجلوس 3-1 في الدوري الأمريكي، ليستمر "البرغوث" في تحقيق الأرقام الخاصة بعدما مدد عدم هزيمة فريقه للمباراة 11 على التوالي بجميع المسابقات، وهو قياسي للنادي.
المصدر: ميرور
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
خبراء يرسمون «خريطة أجيال وسائل التواصل» في معرض الكتاب
استضاف معرض القاهرة الدولي للكتاب، خلال يومه الخامس، ندوة بعنوان «أجيال وسائل التواصل: ألفا، إكس، الألفية الجديدة، أبناء جيل الطفرة»، شاركت فيها الدكتورة لمياء محسن محمد، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، وإيمان قرة، مديرة التسويق بشركة قرة، وأدارت الندوة الإعلامية ليلى عمر، التي أكدت في افتتاحيتها على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي كواحدة من أبرز مظاهر التطور الرقمي في عصرنا الحالي.
أهمية دراسة الأجيال المختلفةتناولت الدكتورة لمياء محسن، أهمية دراسة الأجيال المختلفة وتأثيرها على تشكيل المستقبل، موضحة أن العلماء قسموا الأجيال إلى ست فئات رئيسة، بدايةً من الجيل الصامت (1928-1945) الذي اتسم بتجنبه للأزمات السياسية وتفضيله للحياة الهادئة بسبب الظروف الاقتصادية القاسية التي مر بها، ووصولًا إلى جيل ألفا (2012 - حتى الآن) الذي يعكس تحديات المستقبل ويتسم بانخراطه في منصات رقمية متجددة.
وأوضحت أن جيل الطفرة السكانية (1946-1965) شهد ازدهارًا اقتصاديًا، وكان من أوائل الأجيال التي تعاملت مع بدايات التكنولوجيا مثل التلفزيون والحاسوب، بينما عانى جيل 1965-1985 من غموض الهوية، إلا أنه كان شاهدًا على التطور السينمائي والتكنولوجي في الثمانينيات والتسعينيات، أما جيل y» 1986-1996»، كان الأكثر تأثيرًا في انتشار وسائل التواصل مثل فيسبوك وإنستجرام، بينما يتميز جيل Z» 1997-2012» بكونه أول جيل رقمي بالكامل يعتمد على الإنترنت في التعليم، ويميل إلى الفيديوهات القصيرة.
تجربة مع السوشيال ميديامن جانبها، شاركت إيمان قرة، تجربتها الشخصية مع السوشيال ميديا، حيث أوضحت أنها بدأت بمبادرة لتوثيق الأمثال والنكات المرتبطة بمناسبات اجتماعية مختلفة، والتي تطورت لاحقًا إلى كتاب يوثق هذه اللحظات بتسلسل تاريخي.
وأضافت أن اختلاف استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين الأجيال بات واضحًا، مشيرة إلى أن المنصات مثل تيك توك وسناب شات أصبحت أكثر جذبًا لـ الأجيال الجديدة، بينما يظل «فيسبوك» المنصة المفضلة لدى الأجيال الأكبر.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أهمية الاستخدام الصحيح للسوشيال ميديا، مشددة على ضرورة الالتزام بالأخلاقيات وحقوق الملكية الفكرية التي غالبًا ما تُهمل في ظل الانتشار الواسع للمنصات الرقمية.