أحمد سعيد: مصطفى درويش من أسباب نجاح كامل العدد | فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشف الفنان أحمد جمال سعيد عن حقيقة تحضير جزء ثان من مسلسل "كامل العدد" الذى عرض فى رمضان 2023.
وقال أحمد جمال سعيد ، لعدسة صدى البلد : " مسلسل كامل العدد من أقرب المسلسل ليا وأبطال العمل كلهم زعلوا بعد نهاية التصوير ".
وأضاف أحمد جمال سعيد : " مصطفى درويش الله يرحمه من أسباب نجاح المسلسل وسعيد إنى كنت جزء من المسلسل ".
وعن حقيقة التحضر لجزء ثان من المسلسل أوضح أحمد جمال سعيد :" سمعت عن تحضير جزء ثانى من مسلسل كاملالعدد ولكن لو يتم التحضير له ".
وفى سياق متصل، قال الفنان أحمد جمال سعيد إن مهرجان الدراما من أهم المهرجانات فى مصر لأن الدراما تدخل كل البيوت بدون استئذان، معقبا: “كنت حريصا على حضورالدورة الأولى والثانية”.
وأضاف أحمد جمال سعيد، فى تصريحاته لعدسة “صدى البلد”: “أحب أوجه الشكر لنقابة المهن التمثيلية والدكتور أشرف زكى على مجهوداتهم”.
وتابع: "تمنيت تكريم فريد شوقى وهدى سلطان بمهرجان القاهرة للدراما".
وانطلق حفل افتتاح مهرجان القاهرة للدراما المقام بمدينة العلمين، بالألعاب النارية، وسط حضور كبير من الفنانين منهم سلوى عثمان، وليلى عز العرب، وجيهان عبد الله، ولطفي لبيب، وجومانا مراد، ورشوان توفيق، ونجلاء بدر، ونرمين الفقي، ومنة شلبي.. وغيرهم.
وحرص أبطال جعفر العمدة، ومنهم هالة صدقي التي جسدت شخصية الملكة صفصف بالعمل، ومحمد رمضان والمخرج محمد سامي على التقاط صورة على السجادة الذهبية لمهرجان القاهرة للدراما.
واستقبلت "جومانا" لطفي لبيب بترحاب كبير على السجادة الخاصة بمهرجان القاهرة للدراما، وحرص لبيب على إلقاء التحية على المصورين والحضور.
واحتضن مهرجان القاهرة للدراما، تحت رعاية مهرجان العلمين الجديدة الذي تقوم بتنظيمه شركة كاونسل ماسترز، بهدف الاحتفاء برموز مصر من المبدعين والنابغين من هؤلاء الذين تركوا بصمة واضحة في مختلف المجالات وساهموا في رفع راية الوطن وقاموا بتمثيل مصر في المحافل الدولية، وعبروا عن قوة مصر الناعمة ودورها الفعال في تشكيل الوعي ونشر الثقافة المصرية في جميع أنحاء الوطن العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد جمال سعيد افتتاح مهرجان القاهرة للدراما افتتاح مهرجان القاهرة الفنان أحمد جمال سعيد حفل افتتاح مهرجان القاهرة للدراما مسلسل كامل العدد نقابة المهن التمثيلية مهرجان القاهرة للدراما أحمد جمال سعید
إقرأ أيضاً:
محافظ دير الزور: نفط الجزيرة تحت إشراف حكومي كامل
قال محافظ دير الزور غسان أحمد إن وزارة النفط (الطاقة) في الحكومة السورية ستتولى الإشراف الكامل على الآبار الواقعة بمنطقة الجزيرة شرق نهر الفرات بشمال شرقي البلاد.
وأوضح المحافظ، في تصريحات لوكالة الأناضول، أنه بموجب الاتفاق المبرم بين الحكومة بدمشق وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) "ستتولى وزارة النفط الإشراف الكامل على الآبار التي هي من مقدرات الشعب السوري وليست لفئة معينة دون أخرى".
ووفق المحافظ، "لم تخضع الآبار منذ سنوات لتأهيل أو صيانة، فنجم عن ذلك توقف بعضها عن العمل".
وأفاد بأنه تم التواصل مع كل الكوادر والعمال في المنشآت النفطية بمنطقة الجزيرة من أجل تحضير أنفسهم لسيطرة وزارة النفط على المنشآت في وقت قريب جدا.
ومضى قائلا إن "إشراف وزارة النفط على الآبار سيعيد لسوريا أموالا ضخمة تسهم في بنائها وإعادة إعمارها".
وفي ما يتعلق بالخطط الأمنية، قال أحمد إنه تم تفعيل مراكز الشرطة وإدارة الأمن العام لتعميم الأمن في المحافظة، مع استمرار دورات الانتساب للأمن العام.
وأضاف "هناك تحسن مستمر في الخدمات الأمنية، بموازاة ملاحقة فلول النظام وشبكات المخدرات والجرائم".
إعلانكما شدد على وجود رقابة على الحدود مع العراق "لا سيما في ظل وجود مخاطر حدودية جراء المليشيات والجماعات الخارجة عن القانون".
وأكد عدم تسجيل أي حوادث أمنية على الطرق الواصلة بين دير الزور والمناطق الغربية، خلال المدة الأخيرة.
وعلى صعيد النقل والمواصلات، قال أحمد إنه كان هناك انقطاع كامل بين ضفتي دير الزور التي يفصل بينهما نهر الفرات، وذلك إثر تفجير الجسر الترابي سابقا.
وأضاف أنهم استقدموا معدات وقطع تبديل من محافظة حمص لإعادة تأهيل الجزء الحديدي من الجسر الترابي الذي تم تدشينه للخدمة منذ قرابة أسبوعين.
وأكد أنهم يواصلون العمل على إعادة تأهيل جسور أخرى في المحافظة حيث تعمل الفرق المختصة على معالجة الأمر، في حين هناك بعض الجسور التي تحتاج إلى شركات متخصصة وموارد أكبر لإعادة تأهيلها وافتتاحها للخدمة.
وعن واقع الخدمات في المحافظة، أفاد أحمد "بتفعيل مركز الأحوال المدنية الأساسي في مركز المدينة، من خلال استخدام أجهزة حديثة بعد تحطم سابقاتها على يد النظام البائد أو فلوله".
وأضاف أن السجلات المدنية سليمة وليس هناك ضياع في الوثائق الرسمية التي تخص المواطنين، مشيرا إلى تفعيل العديد من مراكز الأحوال المدنية الأخرى. وقال إن "الخطة العامة هي أن تكون كل مراكز الأحوال المدنية قيد الخدمة خلال شهرين".
أفاد كذلك بأنهم لم يباشروا بعد استصدار بطاقات الهوية الشخصية، مبينا أن ذلك يتطلب نظاما موحدا على مستوى الجمهورية وأن العمل جار لإنجاز ذلك أيضا.
وحول ملف النظافة، أشار محافظ دير الزور إلى وجود آلة نظافة واحدة فقط قيد الخدمة عند دخولهم المحافظة، وذلك ما دفعهم إلى استقدام آليات مختلفة أخرى مستخدمة للتنظيف.
أما على صعيد المياه، فأكد أحمد أن المحافظة أقل تأثرا في هذا المجال بفضل امتلاكها كميات كبيرة من المياه، مشيرا في الوقت نفسه إلى حاجتهم الماسة لمواد التعقيم وآلياته.
إعلانوفي ما يخص خدمات الطاقة الكهربائية، قال إنهم قاموا بإنارة كافة شوارع المحافظة بما فيها الأحياء المدمرة.
وأشار إلى استمرارهم في العمل على تأهيل البنية التحتية للشبكة الكهربائية بما يسمح لها باستقبال حجم أكبر من الطاقة، لا سيما بعد حصول المحافظة على تعهد من وزارة الكهرباء السورية بتزويدها بـ70 ميغاواطا على مراحل.
وشدد محافظ دير الزور أيضا على أن إحدى أكبر المشكلات التي تعاني منها المحافظة هي الاتصالات، مرجعا ذلك إلى الانقطاع المتكرر لكابل الألياف الضوئية الواصل بينها وبين المحافظات الأخرى وذلك بسبب رداءة نوعه المصنّع إيرانيا.
ولفت إلى الحاجة لاستبدال هذا الكابل لمواجهة مشكلة الانقطاع المتكرر والمكثف للاتصالات والذي يؤدي أحيانا إلى انقطاع كامل، بحسب تعبيره.
وبالنسبة لأفران الخبز العاملة في المحافظة، أفاد أحمد برصدهم عند دخول دير الزور رداءة الخبز المنتج، الأمر الذي عالجوه باستقدام كميات كبيرة من الطحين التركي وتوزيعه على الأفران.
وأكد أنه لا توجد حاليا مشاكل متعلقة بتوفر الخبز، وأن الكل بإمكانه الوصول إلى الخبز من دون تشكل طوابير طويلة أمام الأفران.
تجاوبوأشار محافظ دير الزور إلى أنهم خلال اتصالاتهم وجولاتهم في المنطقة، لمسوا أن "الشعب في الجزيرة تواق للعودة إلى جسم الدولة وحضنها وأن يصبح حرا في التجوال بعموم البلاد".
وأضاف "الإخوة الأكراد مكون أساسي من مكونات الجمهورية العربية السورية ونملك معهم علاقات أخوية وتاريخية ومصاهرة، وآمالا وآلاما مشتركة".
ووجه محافظ دير الزور رسالة إلى سكان المحافظة وللسوريين عموما، شدد فيها على أن "البلد عاد لأهله ويجب التعاون في بنائه".
وأضاف "لا فرق بين السلطة والشعب، يجب أن يعلم الجميع بأن دير الزور الوضع فيها دون الوسط من كل الجوانب".
وختم المحافظ تصريحاته بالقول "ندعو أهلنا أن يصبروا ويتعاونوا، فالبلد ينهض بالتعاون والتشاركية المجتمعية.. ليس لدينا عصا سحرية، قبِلْنا مهمة البناء كما قبلنا مهمة الثورة وإسقاط النظام".
إعلان