شنت الوحدة المحلية لقرية بهجورة بمركز ومدينة نجع حمادي، برئاسة احمد الصياد رئيس الوحدة المحلية لقرية بهجورة، حملة مكبرة على منطقة الشادر ومحيط كمين الشطبية.    

حيث استهدفت اعمال النظافة مدخل القرية من بداية كمين الشطبية مرورا بمنطقة الشادر و الطريق المؤدى الى فرشوط وبهجورة وجوانب الارصفة لرفع القمامة والاتربة من جوانب الطريق ورفع نقاط تجمع القمامة والمخلفات وتفريغ صناديق القمامة، بكافة أنحاء الوحدة القروية، حفاظاً على المظهر الحضارى والجمالى للقرية .

 

كما شدد أنور على ضرورة الإهتمام بمنظومة النظافة ورفع جميع الاشغالات والمعوقات لتيسير وسهولة الحركة المرورية، مضيفاً ان ذلك لا ياتى لا بالثمار المرجوه منه وبالمتابعة المستمرة من قبل رؤوساء الوحدات القروية التابعة لمركز نجع حمادى .  

 مشيراً أن اللواء أشرف الداودى محافظ قنا حريص كل الحرص على أهمية ملف النظافة العامة وضرورة متابعتها، حفاظاً على سلامة المواطنين من الأوبئة والأمراض.  

يأتي ذلك بناءاً على تعليمات أشرف أنور رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة نجع حمادى الى رؤساء الوحدات المحلية القروية التابعة للمركز بتكثيف اعمال النظافة ورفع التركمات والاشغالات من عموم الشوارع والتجمعات، وذلك حفاظاً على الوجهه الحضارية للمركز بصفة عامة والوحدات القروية بصفة خاصة ولخلق جو بيئى نظيف ولفته حضارية تعود بالايجاب على الحالة النفسية للمواطن النجعاوى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوحدة المحلية نجع حمادي قنا بهجورة

إقرأ أيضاً:

السعودية تعلن حملة ضد الأفعال غير الأخلاقية وتعتقل عشرات المشتبه بهم

أعلنت السلطات السعودية عن اعتقال أكثر من 50 شخصا بتهم تتعلق بالدعارة والتسول، بعد أن أمر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإنشاء وحدة جديدة لمراقبة "الأفعال غير الأخلاقية"، وفقا لما أوردته صحيفة "فايننشال تايمز".

وأوضحت الصحيفة أن الوحدة، التي أنشأتها وزارة الداخلية، تهدف إلى "الأمن المجتمعي ومكافحة الاتجار بالبشر"، مشيرة إلى أنها اعتقلت 11 امرأة بتهمة الدعارة، في خطوة هي الأولى من نوعها التي تعترف فيها السلطات السعودية علنًا بوجود هذه الممارسة منذ أكثر من عقد.

كما شملت الاعتقالات عشرات الأجانب بتهم "الأفعال غير الأخلاقية" في صالونات التدليك، إضافة إلى تورطهم في إجبار النساء والأطفال على التسول في الشوارع.

وقورنت هذه المبادرة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي كانت تُعرف سابقا بتطبيق بعض من أشد القوانين الأخلاقية في المملكة، قبل أن يسحب الأمير محمد بن سلمان العديد من صلاحياتها عام 2016.


وأشار التقرير إلى أن ولي العهد دفع منذ ذلك الحين بأجندة إصلاحية تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتخفيف القيود الاجتماعية، بما في ذلك رفع الحظر عن الحفلات الموسيقية ودور السينما.

ورغم إصدار الحكومة قانون "الآداب العامة" عام 2019، إلا أنه لم يكن يُطبّق بصرامة، وفقا لصحيفة "فايننشال تايمز".

وقال محللون إن أسباب الحملة الجديدة لا تزال غير واضحة. لكن خالد السليمان، كاتب عمود في صحيفة عكاظ شبه الرسمية، أشار الشهر الماضي إلى أن إنشاء الوحدة جاء استجابة لـ"الزيادة الملحوظة" في الأنشطة غير الأخلاقية، لاسيما عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وأكد السليمان "لدينا هوية دينية واجتماعية خاصة باعتبارنا مهد الإسلام، ولا يجب لأحد أن يسيء صورة المجتمع السعودي الذي تأسس على مدار السنوات كأمة تسودها قيم أخلاقية واجتماعية رفيعة"، مضيفا "إذا كانت مثل هذه الممارسات غير الأخلاقية وغير القانونية تتم في الماضي بشكل سري، فإنه يجب على من يمارسها اليوم ألا يشعروا أنهم يستطيعون الظهور علنًا دون عواقب".

ورغم أن البعض شبّه الوحدة الجديدة بعودة "الشرطة الدينية ولكن بدون لحى طويلة"، فإن آخرين أيّدوا الحملة. وقال بندر، وهو أب لثلاثة أطفال إن "الضغط على الاتجار بالبشر أمر جيد. دعهم ينظفون البلاد".

وأشارت الصحيفة إلى أن الأنشطة الاقتصادية الجديدة، مثل السياحة، والتغيرات الاجتماعية السريعة، وازدياد عدد العمال الأجانب، أسهمت في تصاعد قضايا تعاطي المخدرات والدعارة.

ولفتت إلى أن البيانات حول هذه الظواهر نادرة، لكن هناك أدلة تشير إلى أن تخفيف قيود التأشيرات وزيادة حرية النساء في التنقل قد ساهم في تنشيط تجارة الجنس.


وكانت وزارة الداخلية قد أوضحت الشهر الماضي أن الوحدة ستعمل على مكافحة "الجرائم التي تنتهك الحقوق الشخصية، وتعتدي على الحريات الأساسية التي يضمنها الشريعة الإسلامية والنظام القانوني للمملكة، أو تضر بكرامة الفرد بأي شكل من الأشكال".

ويرى محللون أن تقديم الوحدة باعتبارها "جهدا لحماية الحريات والحقوق" قد يكون محاولة من الحكومة لاستباق أي انتقادات من جماعات حقوق الإنسان أو القوى الغربية.

وقال سلطان العامر، الزميل المقيم في معهد نيو لاينز في واشنطن، "عادة ما يتم تقديم مثل هذه الإعلانات في إطار الأمن وليس حقوق الإنسان".

وأوضحت الصحيفة أنه من المتوقع أن تتعرض المملكة لرقابة متزايدة في السنوات المقبلة مع استعدادها لاستضافة فعاليات دولية كبرى، بما في ذلك كأس العالم لكرة القدم 2034، وتسعى لجذب الاستثمارات الأجنبية.

مقالات مشابهة

  • حملة لتحسين وإزالة المظاهر العشوائية في أحياء العاصمة
  • محافظ قنا يشارك العاملين بالوحدة المحلية بأبو تشت مائدة الإفطار الجماعي.. صور
  • حفل جوائز مسابقة الحفظ لخدمة التربية الكنسية بنجع حمادي.. صور
  • والي الخرطوم: المهام الأساسية عند تطهير اي منطقة من العدو هو استتباب الأمن ورفع الجثث
  • محافظ الدقهلية يتفقد موقع حديقة الحيوان
  • محافظ الدقهلية يتفقد موقع حديقة الحيوان بالمنصورة تمهيدا للبدء في تنفيذها
  • السعودية تعلن حملة ضد الأفعال غير الأخلاقية وتعتقل عشرات المشتبه بهم
  • محافظ الدقهلية يوجه بسرعة إنهاء ملفات وطلبات المواطنين بالمركز التكنولوجي بالسنبلاوين
  • محافظ قنا يشارك 120 عامل نظافة مائدة الإفطار الرمضاني
  • وزيرة التنمية المحلية توجه بعدم نقل الموظفين العاملين بالمراكز التكنولوجية