شروط القبول في المدن الجامعية والأوراق المطلوبة للطلاب الجدد والقدامى
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أيام قليلة ويبدأ العام الدراسى الجديد بالجامعات المصرية وتستعد الجامعات لاستقبال الطلاب بكافة الكليات سواء القدامى والجدد الحاصلين على الثانوية العامة بعد التقديم والانتهاء من كافة الإجراءات الورقية الخاصة لطلاب الفرق الاولى بالكليات .
استعدادات المدينة الجامعية
تستعد المدينة الجامعية لاستقبال الطلاب بتوفير الغرف والادوات والمطاعم داخل المدن الجامعية بالجامعات المصرية بنين وبنات وبدء إجراءات التسكين قبل بدء العام الدراسى الجديد وذلك بفروعها .
وبدأت المدينة الجامعية التقديم لطلاب القدامى وطلاب الثانوية العامة الجدد عبر موقع الزهراء للمدن الجامعية .
وقال مصدر مسؤل بالمدن الجامعية بعين شمي خلال تصريحاته لصدي البلد، ان المدن الجامعية بجامعة عين شمس بدأت، في فعاليات التسكين للطلاب القدامى المتقدمين للإلتحاق بالمدن الجامعية للعام الدراسى/2023.
وفتحت جامعة عين شمس، باب التقدم لطلاب الجامعة للسكن بالمدن الجامعية للعام الجامعي 2023 من خلال التسجيل الإلكتروني وملء استمارة التقديم ببوابة خدمات الطلاب موقع الزهراء لتسكين المدن الجامعية، بالنسبة للطلاب القدامى والجدد.
شروط الإقامة بالمدن الجامعية عين شمس
1 - أن يكون الطالب من غير سكان القاهرة الكبرى.
2 - علما بأن مراكز "طوخ - كفر شكر - بنها - شبين القناطر بمحافظة القليوبية، والصف - أطفيح - الحوامدية - العياط - البدرشين - منشأة القناطر - الواحات" بمحافظة الجيزة، خارج نطاق القاهرة الكبرى.
3 - وأن يكون الطالب حاصل على الثانوية العامة من خارج القاهرة الكبرى.
4 - ألا يكون الطالب مقيد نظامي بأقسام الليسانس أو البكالوريوس مع تقديم شهادة تفيد النجاح والتقدير والنسبة المئوية لمجموع درجات الطالب.
5 - ألا يكون صدر ضده عقوبة من إحدى العقوبات التأديبية والمنصوص عليها في اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات.
6 - استيفاء طلب الإقامة إلكترونيا وبعد إعلان نتيجة القبول يتم تقديم المستندات والإقرارات والتوقيعات ورقية بإدارة المدن.
7 - ألا تكون الطالبة متزوجة ولم يسبق لها الزواج مع تقديم شهادة إدارية بذلك، وتقديم صورة من بطاقة الرقم القومي للطالبة وولى الأمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بالمدن الجامعیة المدن الجامعیة
إقرأ أيضاً:
"بلدية مسقط" تحتفي بـ"يوم المدينة العربية" باستعراض جهود تعزيز جودة الحياة
مسقط- الرؤية
احتفلت سلطنة عُمان ممثلة ببلدية مسقط مع أشقائها من الدول العربية بيوم المدينة العربية، الذي يصادف 15 مارس من كل عام؛ والذي جاء هذا العام تحت شعار "مدن مرنة قادرة على الصمود"، حيث تشارك البلدية المُدُن العربية الاحتفاء بمرور 58 عامًا على تأسيس منظَّمة المُدُن العربية في العام 1967، والتي تسعى عبر جهودها إلى مشاركة خبراتها والاستفادة من التجارب العالمية وتوظيفها بهدف تحفيز النمو والازدهار، وتحقيق الأهداف الوطنية المنشودة.
وقال المهندس عبد الرحمن هشام العصفور الأمين العام للمنظمة: "يأتي شعار هذا العام من واقع إدراك وإيمان تام بأن المدن تمثل مستقبل الحياة العالمية، وفي ظل تزايد التحديات العالمية كتغير المناخ، والأزمات الصحية، والزحف العمراني، والتأثيرات الجيوسياسية، أصبحت الحاجة إلى جعل المدن مرنة وقادرة على الصمود أكثر إلحاحا."
وأضاف العصفور: "تعتمد المدن المرنة على التخطيط الحضري المستدام، والبنية التحتية القوية، والتنوع الاقتصادي، وإشراك المجتمع، والتكنولوجيا الذكية، وهو ما يعزز من مرونتها وقدرتها على التكيف والصمود في التغيرات البيئية والاقتصادية والاجتماعية، والاستجابة للكوارث الطبيعية والأزمات بطريقة تقلل الأضرار وتسرع عملية التعافي مما يضمن خلق بيئة آمنة ومستدامة تمكن من استمرار الحياة الطبيعية حتى في ظل الأزمات."
من جانبه، أشار سعادة أحمد بن محمد الحميدي، رئيس بلدية مسقط، على أن مشاركة البلدية في يوم المدينة العربية يأتي تأكيدًا على التزامها بتبني أفضل الاستراتيجيات لتحقيق المرونة الحضرية واستدامة المدن من خلال تطوير البنية الأساسية، وتحسين الخدمات، وتعزيز الاستجابة للتحديات البيئية والاقتصادية، وتطوير حلول مبتكرة تسهم في رفاهية المجتمع، بما ينسجم مع أولويات رؤية عمان 2040 الهادفة إلى الارتقاء بجودة الحياة وتحفيز تنافسية السلطنة، وبناء مجتمع واقتصاد مستدام مواكب للمتغيرات الإقليمية والعالمية.
وأضاف: "لا يقتصر مفهوم المدن المرنة فقط على البنية التحتية، بل يشمل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والبيئية التي تسهم في جعل المدينة أكثر قدرة على التكيف مع الأزمات والتحديات، ومن هذا المنطلق، تواصل بلدية مسقط جهودها في تعزيز جودة الحياة، من خلال التخطيط العمراني المتوازن، وإدارة الموارد بكفاءة، وتطبيق الحلول الذكية لضمان مدينة أكثر استدامة وازدهارًا".
يشار إلى أن بلدية مسقط انضمت كعضو في منظمة المدن العربية عام 1971م، واستطاعت من خلال عضويتها في المنظمة تقوية العلاقات الخارجية مع مختلف المدن والمنظمات والمؤسسات بغرض تحقيق التكامل، وتعزيز الاستفادة من التجارب والخبرات مع المدن العربية في مجال التنمية الحضرية المستدامة، سعيا في دفع عجلة التنمية والازدهار.