وفد طلابي من هيروشيما يزور الجامعة اليابانية بالإسكندرية
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
استضافت الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا وفدا من طلاب جامعة هيروشيما اليابانية، لتعزيز التبادل الثقافي والتعاون الأكاديمي بين الجامعتين، وذلك في إطار فعاليات برنامج التدريب الصيفي.
مشاركة الطلاب اليابانيين في الأنشطة الطلابيةوقال الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة، في بيان اليوم، إنه خلال فاعليات البرنامج الصيفى سيشارك الوفد الطلابي لجامعة هيروشيما في عدد من الأنشطة الطلابية بالجامعة، وكذلك الدورات المتخصصة ومشاريع البحث وورش العمل، موضحا أن البرنامج يتضمن أيضا محاضرات حول الثقافة وأهداف التنمية المستدامة وأهميتها.
وأشار «عدلي» إلى أن البرنامج يتضمن رحلات ثقافية وترفيهية حيث تنظم الجامعة رحلة لوفد الطلاب اليابانيين لزيارة المعالم السياحية في مدينة الإسكندرية، مثل قلعة قايتباي والمسرح الروماني، كما سيتم تنظيم رحلة لهم لزيارة لمدينة العلمين الجديدة.
يذكر أن الجامعة نظمت لقاء للترحيب بوفد طلاب جامعة هيروشيميا بحضور الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة، وبحضور الدكتورة منى جمال الدين عميد كلية هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور محمد مختار عميد معهد العلوم الاساسية والتطبيقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعة اليابانية بالإسكندرية العلوم والتكنولوجيا الطلاب اليابانيين الأنشطة الطلابية
إقرأ أيضاً:
سابقة تاريخية.. إسرائيل تفتح أبوابها لوفد درزي سوري لزيارة دينية
في خطوة غير مسبوقة، وافقت إسرائيل على “مبيت وفد درزي سوري مكوّن من 600 رجل دين، لزيارة مقام النبي شعيب”.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس: تمت الموافقة على دخول 600 من رجال الدين الدروز السوريين إلى إسرائيل، لزيارة مقام النبي شعيب”.
وحسب ما أفاد موقع “والا” الإخباري، “سيكون هذا هو أول مرة يُسمح فيها للزوار الدروز السوريين بالبقاء في إسرائيل طوال الليل، على أن يعودوا إلى سوريا في اليوم التالي”.
وفي مارس الماضي، وافق كاتس، “على زيارة مماثلة لـ60 من رجال الدين، الذين التقوا بالزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، وزاروا الموقع المقدس بالنسبة للطائفة”.
يذكر أنه “تضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967، وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة”.