استاء الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، من أفعال وألفاظ المطربان رضا البحراوي ومحمود الليثي، التي يرددانها في فيديوهاتهما خلال الفترة الأخيرة، ومنها كلمتي «ابعتهاله، وهنفضل أبطالها لحد ما نبطلها».

مصطفى كامل

وهدد نقيب المهن الموسيقية، بإيقاف كلا من رضا البحراوي ومحمود الليثي خلال الفترة المقبلة، في حال استمرارها في تناول الجمل والألفاظ الغير مناسبة وترفضها النقابة والذوق العام.

وقال مصطفى كامل، في تصريحات تلفزيونية: «فيه ألفاظ متدنية يقولوها المطربين، أثناء وقوفهم على المسرح زي الجزارين، وقولوا إحنا أبطالها لحد ما نبطلها، وابعتها له».

إيقاف حمو بيكا وعمر كمال عن العمل لمدة أسبوع

وفي سياق متصل، ذكر مصطفى كامل أزمة حمو بيكا وعمر كمال، بعد إيقافهما عن العمل لمدة أسبوع، وتغريمهما 50 ألف جنيه، قائلًا: « إنا بحب عمر كمال وحمو بيكا، لكن كل اللي حصل كان تهريج، ولا توجد أي عودة في قراري».

وأشار النقيب، بأنه تحدث مع حمو بيكا، وقال له انتوا خلاص محدش عارف يستفزكم، انتوا بتتعاملوا معاملة محمد فؤاد ومصطفى كامل، هما مش في بالهم الغرامة اللي هيدفعوها، لكن كل همهم إنهم يشتغلوا، وأقسمت لهم، بأن مصيرهم سيكون نفس مصير كزبرة.

وأضاف: «كانوا بيصوروا فيديوهات من غير ملابس، ويضربوا بعض بالأقلام، ولكني منعتهم من ذلك»، مؤكدًا، أن ذلك لن يحدث مرة أخرى من أجل تهذيب السلوك، قبل الحفاظ على المسرح الغنائي، وعند قيامهم بأي فعل خاطئ خارج البلاد سيكون عقابهم الضعف.

اقرأ أيضاًأمير منير في مرمى انتقادات السوشيال بسبب عمرة البدل.. فما الحكاية؟

نسمة محجوب ولينا شاماميان في محكى القلعة.. الأربعاء

شبانة: نجوم الفريق الحاليين قادرون على تخطي الأزمة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: رضا البحراوي نقيب المهن الموسيقية محمود الليثي الفنان مصطفى كامل مصطفى کامل

إقرأ أيضاً:

كاميرون هادسون: هذه الحرب لم تنتهِ بعد والدخول إلى دارفور سيكون خطأً تكتيكيًا واستراتيجيًا للقوات المسلحة السودانية

لا يمكن للقوات المسلحة السودانية السيطرة على دارفور باستخدام الطائرات الحربية والطائرات المسيّرة فقط، سيكون هناك حاجة إلى غزو بري واسع النطاق، وهو أمر لا تمتلكه القوات المسلحة السودانية ولا يمكنها الالتزام به لأن الأولوية يجب أن تكون تأمين الخرطوم والمناطق الشرقية والوسطى المتبقية من السودان، حيث لا تزال هناك جيوب لقوات الدعم

كاميرون هادسون

يشير قصف القوات المسلحة السودانية (SAF) في دارفور إلى ثلاثة أمور بالنسبة لي:

1. القوات المسلحة السودانية لن تتخلى ببساطة عن المنطقة لقوات الدعم السريع (RSF)، بل ستخوض القتال من أجلها وهي مصممة على استعادة السيطرة على كامل السودان.

2. هذه الحرب لم تنتهِ بعد.

3. الدخول إلى دارفور سيكون خطأً تكتيكيًا واستراتيجيًا للقوات المسلحة السودانية.

لا يمكن للقوات المسلحة السودانية السيطرة على دارفور باستخدام الطائرات الحربية والطائرات المسيّرة فقط. سيكون هناك حاجة إلى غزو بري واسع النطاق، وهو أمر لا تمتلكه القوات المسلحة السودانية ولا يمكنها الالتزام به لأن الأولوية يجب أن تكون تأمين الخرطوم والمناطق الشرقية والوسطى المتبقية من السودان، حيث لا تزال هناك جيوب لقوات الدعم السريع. وهذا يتطلب تطهير المناطق شارعًا تلو الآخر، وحيًا تلو الآخر، وهو ما يستغرق وقتًا ويتطلب أعدادًا كبيرة من الجنود. يجب أن يكون التركيز على ذلك لاستقرار البلاد والتخفيف من معاناة المدنيين.

علاوة على ذلك، تمثل دارفور تحديًا كبيرًا للقوات المسلحة السودانية. ستكون خطوط إمدادها ضعيفة، وستمنح قوات الدعم السريع ميزة تكتيكية في المنطقة. وعلى عكس الماضي، لم تعد القوات المسلحة السودانية تمتلك ميليشيا عربية متحالفة معها لمساعدتها في السيطرة على المدن. ونتيجة لذلك، ستلجأ على الأرجح إلى القصف الجوي العنيف، مما سيؤدي إلى وقوع أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين. وأي دعم أو تعاطف تحظى به القوات المسلحة السودانية الآن سيتلاشى إذا بدأت في تكرار ممارساتها خلال حقبة حزب المؤتمر الوطني، عندما استخدمت القوة الجوية لإخضاع المناطق بأكملها.

لا أرى أي فائدة من نقل المعركة إلى دارفور، بل قد يؤدي ذلك في النهاية إلى هزائم جديدة للقوات المسلحة السودانية، مما يسمح لقوات الدعم السريع بإعادة السيطرة على المناطق الشرقية من السودان، وبالتالي إلغاء ستة أشهر من التقدم العسكري الذي حققته القوات المسلحة السودانية.

الوقت الآن مناسب للقوات المسلحة السودانية لتطهير المدن الشرقية من قوات الدعم السريع والتفاوض على تسوية لإنهاء وجودها. لدى القوات المسلحة السودانية فرصة لاتخاذ المسار الأعلى وفرض شروط انتصارها. وإذا لم تفعل ذلك، فسيتم جرها إلى مستنقع دارفور، حيث سترتكب جرائم لا حصر لها في محاولة يائسة لإنقاذ نفسها—دون جدوى.

هذه اللحظة ليست مجرد نقطة تحول في الحرب؛ إنها نقطة اتخاذ قرار حاسمة للقوات المسلحة السودانية. الخيارات التي ستتخذها الآن ستحدد نتائج مختلفة تمامًا. ولسوء الحظ، فإن قراراتها السابقة كانت مدفوعة بالغرور وسوء التقدير الاستراتيجي. آمل، من أجل الشعب السوداني، أن تفكر القوات المسلحة السودانية بحكمة هذه المرة.

نيويورك تايمز  

مقالات مشابهة

  • عبد الرحيم كمال لـ"البوابة نيوز": الرقابة لم تتدخل لإلغاء العرض الخاص لـ"استنساخ"
  • من سيكون الرئيس في تركيا؟ استطلاع يكشف عن مفاجآت في ترتيب المرشحين
  • شوبير يوجه رسالة غاضبة بسبب الأهلي: بتكافئ النجاح بالإقصاء
  • كاميرون هادسون: هذه الحرب لم تنتهِ بعد والدخول إلى دارفور سيكون خطأً تكتيكيًا واستراتيجيًا للقوات المسلحة السودانية
  • عبد الناصر زيدان عن زيزو: اللي يقولك لم يوقع قوله كذاب
  • الزمالك اللي عملك.. أشرف قاسم يهاجم زيزو
  • مي عمر: دينا مش هي اللي علمتني الرقص في مسلسل إش إش.. وتدربت على يد راقصة تانية
  • أنا متأكد من اللي بقوله | إعلامي: زيزو في الأهلي 99.9%
  • رحيل صلاح مجاناً سيكون أحد أكبر الأخطاء
  • العراق يطالب البرلمان الآسيوي بإيقاف الاعتداءات الإسرائيلية على غزة