شاهد: سيارة "بي إم دبليو" الكهربائية المنافسة لسيارة "تيسلا"
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قبل أيام من افتتاح معرض ميونيخ للسيارات، تقدم شركة صناعة السيارات الألمانية "بي إم دبليو" (BMW) سيارة كهربائية جديدة ضمن مشروعها "نيو كلاس" (Neue Klasse) الذي يشمل 6 نماذج للسيارات.
تم تصميم الطرازا الجديد ضمن مشروع لمواجهة المنافسة من شركة "تيسلا" (Tesla) والشركات المصنعة الآسيوية. ومن المقرّر أن تبدأ عمليّة التصنيع في عام 2025.
وستتميز السيارة الجديدة بسرعة الشحن، بفضل كثافة طاقة أعلى بنسبة 20% من الخلايا السابقة للبطاريات، كما تساعد عناصر التحكم الموجودة على عجلة القيادة السائق، على التنقل في شاشة "آيدرايف" (IDRIVE) المركزية. وعند القيادة تعرض شاشة أمامية ثلاثية الأبعاد معلومات مثل القيادة المساعدة.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دبلوماسية الحبوب: ماذا على المحك في لقاء أردوغان مع بوتين في سوتشي؟ نيمار: "أنا وميسي.. عشنا الجحيم" في فريق سان جرمان الفرنسي بينهم إماراتي.. عودة 4 رواد فضاء بسلام إلى الأرض وبن زايد يتحدث عن "إنجاز تاريخي" حماية البيئة الوقود ألمانيا تكنولوجيا سيارات كهربائية تسلاالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حماية البيئة الوقود ألمانيا تكنولوجيا سيارات كهربائية تسلا فرنسا فيضانات سيول أمطار الحرب الروسية الأوكرانية عبد الفتاح البرهان الشرق الأوسط إعصار إسبانيا السعودية أوكرانيا تركيا فرنسا فيضانات سيول أمطار الحرب الروسية الأوكرانية عبد الفتاح البرهان الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
مجلة أمريكية: تصنيف ” الحوثيين” مجرد استعراض لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن
الثورة نت/..
قالت مجلة “تايم” الأمريكية إن قرار إدارة ترامب بتصنيف حركة “أنصار الله” (الحوثيين) كمنظمة إرهابية أجنبية لن يؤثر بشكل كبير على الحركة وقوات صنعاء، حيث يرى الخبراء أن القرار يأتي كمحاولة استعراض من جانب الإدارة الجديدة لتمييز نفسها عن إدارة بايدن”.
ونشرت المجلة، الجمعة، تقريراً ذكرت فيه أن “العديد من الخبراء يتفقون على أن هذه الخطوة تتعلق أكثر بالموقف السياسي المحلي وليس بإحداث تغيير على الأرض، ويقول البعض إنها قد تؤدي في الواقع إلى تفاقم التهديد الذي يتعرض له الشحن البحري”.
ونقل التقرير عن نادر هاشمي، الأستاذ المشارك في شؤون الشرق الأوسط والسياسة الإسلامية في جامعة جورج تاون، قوله إن “إعادة تصنيف الحوثيين كإرهابيين قد لا يكون له سوى تأثير جانبي على الحوثيين”. وأضاف: “العقوبات المصاحبة للتصنيف لا تضعف هذه البلدان حقاً، أعتقد أنها في الغالب مجرد استعراض وفرصة لإدارة ترامب لمحاولة تمييز نفسها عن بايدن وتقديم نفسها على أنها تقف حقاً ضد أعداء أمريكا”.
وقال هاشمي: “إذا استمر الحوثيون في شن الهجمات على السفن، فإن هذا التصنيف من شأنه أن يساهم في تفاقم التوترات في الشرق الأوسط، لكنه لا يساعد في تحسين الوضع، وبهذا المعنى، قد تكون هناك تكلفة اقتصادية أكبر إذا تم إطلاق النار على السفن التي تمر عبر البحر الأحمر، وإجبارها على اختيار مسارات مختلفة، أو إذا كانت هناك الآن أسعار تأمين أعلى يتعين فرضها بسبب التهديد بالهجوم، وسيتعين على المستهلكين دفع ثمن هذه النفقات الإضافية إذا فرضت الشركات رسوماً أعلى لإرسال سفنها عبر الشرق الأوسط”.
كما نقل التقرير عن أبريل لونجلي ألي، الخبيرة البارزة في شؤون الخليج واليمن في المعهد الأمريكي للسلام قولها إنه: “عندما يتعرض الحوثيون للضغط، فإنهم عادة ما يستجيبون عسكرياً، لقد هددوا لفترة من الوقت بالرد، سواء داخل اليمن أو خارجها”. وأضافت أنه “في حين تم وضع تدابير لمنع أسوأ التأثيرات على المجال الإنساني، فإن الأمر يعتمد حقاً على كيفية تفسير القطاع الخاص والنظام المصرفي الوطني للقيود المفروضة هناك”، لافتة إلى أن “القطاع الخاص في اليمن هش بشكل لافت للنظر”.
واعتبرت ألي أن “الخطر الحقيقي الذي يهدد الاقتصاد اليمني وسبل عيش اليمنيين يتمثل في مسألة الإفراط في الامتثال”، مشيرة إلى أن “بعض الأطراف ربما تتجنب التعامل مع اليمن تماماً خوفاً من الوقوع في مشاكل مع وزارة الخزانة الأمريكية التي تنفذ العقوبات، وهذا له تأثير ضار على مستوى البلاد، لذا يتعين علينا أن نرى كيف ستسير الأمور”، حسب ما نقلت المجلة.
ووفقاً للتقرير فإن “المدافعين عن حقوق الإنسان يحذرون من أن التصنيف الأمريكي قد يؤدي إلى خنق المساعدات الإنسانية من مصادر أخرى، والتي يحتاج إليها 80% من السكان بشكل حرج”.