أكّد رئيس الوزراء “عبد الحميد الدبيبة” دعم حكومة الوحدة الوطنية الدائم للمرأة الليبية في جميع القطاعات.

جاء ذلك خلال كلمة ألقاها في “منتدى عضوات المجالس البلدية” الذي نظمته وزارة الحكم المحلي، اليوم الأربعاء.

ونقلاً عن المصدر منصة “حكومتنا” قال الدبيبة: “أتعهد أمامكم بتلبية كلّ الدعوات المنادية بتعزيز دور المرأة الليبية وحقوقها وإتاحة كل الفرص أمامها”.

وأشاد “الدبيبة” بدور المرأة الليبية في بناء الدولة، قائلاً: “المرأة الليبية أثبتت جدارتها بكل اقتدار في بناء هذه الدولة، ونحن اليوم في حكومتكم نعلم حاجة الدولة الماسّة لدورها”.

وأضاف: “حكومة الوحدة الوطنية لم ولن تتأخر يوماً في دعم المرأة في جميع المستويات وكل القطاعات، وكنتُ ومازلت سباقاً في حضور كل المناسبات الدّاعمة للمرأة”.

وأكّد “الدبيبة” أنّ باب الحكومة مفتوح لجميع المسؤولين في ليبيا، قائلاً: “أقول لكلّ مسؤول في هذه الدولة، أنّ باب الحكومة مفتوح، وسيبقى كذلك مهما كانت الظروف”.

وشدّد “الدبيبة” على دعم دور المرأة الليبية في التنمية المحلية والمجتمعية، قائلاً: “ندعم دور المرأة ونسعى دائماً لدمجها في الكادر الوظيفي الرّفيع لتقدّم خدماتها في التنمية المحلية والمجتمعية”.

وفي ختام كلمته، حيّا “الدبيبة” عضوات المجالس البلدية لوقوفهن على احتياجات المواطنين، قائلاً: “الحكم المحلي هو الأقرب لتلبية حاجات المواطنين وتطلعاتهم، ومن هنا أحيّي كل عضوات المجالس البلدية لوقوفهن على احتياجات المواطنين”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الدبيبة المرأة الليبية حكومة الوحدة الوطنية المرأة اللیبیة اللیبیة فی

إقرأ أيضاً:

السـلطة المحلية.. الخيار الأنسب لتوزيع السلطات في الدولة الليبية (3 – 3)

[هذه ورقة (من ثلاث أجزاء) مُقدمة للنشطاء السياسيين وأصحاب الرأي وصُناع القرار، كمحاولة للوصول إلى مشتركات بين الفرقاء في ربوع الوطن]

في الجزء الأول من هذا المقال حاولت تسليط الضوء على حتمية اللامركزية ولماذا هي ضرورية؟ وما هو الفرق بين الإدارة المحلية، والحكم المحلي، والسلطة المحلية؟

وفي الجزء (الثاني) حاولت التركيز على: كيفية توزيع السلطات في الدولة؟ وما هي اختصاصات كل سلطة؟ وما هي السلطات المشتركة بينها؟ وما هي السلطات المحظورة؟

أما في هذا الجزء الثالث (والأخير) فسأحاول التركيز على: اسم وشكل الدولة؟ وما هو التقسيم الإداري المناسب للدولة وكيفية توزيع الثروات؟ والخلاصةً.

أولاً: اسم وشكل الدولة

(أ) فيما يتعلق باسم الدولة

اقترح أن يبقى اسم “دولة ليبيا” كما هو، وذلك لأسباب عديدة لعل من أهمها:

(1) أنه يُعبر عن كل مكوناتها وأطيافها، وأنه أكثر شمولية في الوصف من أي اسم آخر.

(2) لأنه اسم مجرد من أي وصف لأي نظام حكم، بحيث يمكن أن يكون نظام حكم الدولة جمهوري، أو ملكي، أو جماهيري، أو أي نظام حكم آخر.

(3) لأنه اسم, من الناحية الفكرية والثقافية، يعطينا فرصة لإعادة بناء “الهوية الوطنية الجامعة”.

(4) لأن أغلب الدول اليوم تستخدم اسم “دولة” دون ربطه بأي نظام حكم معين.

(5) لأنه اسم يساعدنا على التخلص من إشكاليات الماضي ومساوئه.

(6) لأنه اسم، من الناحية العملية والاقتصادية، يوفر على الدولة مليارات الدولارات، فلا ضرورة لتغيير ما قامت الدولة بطباعته واستخدامه خلال السنوات الماضية والذي تضمن اسم “دولة ليبيا” عليه.

(ب) أما فيما يتعلق بشكل الدولة

بمعنى ما هو شكل الدولة التي يسعى لتأسيسها الشعب الليبي؟ هل:

هي دولةموحدة” كما هو شائع في الأغلبية العظمى من دول العالم،

أم هي دولة “موحدة مناطقية” كما هو الحال في 12 دولة من دول العالم من بينها بريطانيا وفرنسا.

أم هي دولة “فيدرالية” كما هو الحال في أمريكا وألمانيا؟

أم هي دولة “كونفيدرالية” كما هو الحال في سويسرا؟

أم هي شكل آخر من أشكال “الدول التوافقية” كما هو الحال في لبنان؟

والحقيقة التي يجب أن يُدركها الجميع، أنه إذا تم اعتماد مشروع الدستور (المعروض للاستفتاء عليه) دون تحديد شكل الدولة فيه، فإن شكل هذه الدولة سيكون عُرضة للتسيّس والتغيير وفقاً لمن يحكمها، بمعنى آخر، سيكون شكل الدولة عُرضة لتأويلات وتفسيرات الطبقة الحاكمة المُسيطرة على مفاصل الدولة، بمعنى:

إذا وصل الوحدويون إلى السلطة، سيتصرفون على أن شكل دولتهم “موحدة!”

وإذا وصل الفيدراليون إلى السلطة، سيتعاملون مع شكل الدولة على أنه “فيدرالي”!

وإذا وصل الكونفيدراليون إلى السلطة، سيعتقدون أن شكل دولتهم “كونفيدرالي!

وإذا وصل اللامركزيون إلى السلطة، سينظرون لشكل الدولة على أنه “لامركزي موسع!

والمُحزن، أن كل هؤلاء، من الناحية النظرية، يمكن أن يكون اعتقادهم صواب!!

وعليه، فإن عدم النص الواضح والصريح على “ما هو شكل الدولة” في مشروع الدستور، سيقود حتما إلى إيجاد هيكلية إدارية وسياسية مُتغيرة وهشة وغامضة، ويؤسس لدولة مأزومة، وسيكون سبب من أسباب انهيارها واستمرار الفوضى فيها! وبالتالي، في اعتقادي المتواضع، من الواجب والضروري تحديد شكل الدولة ما هو.

وفي هذا الصدد اقترح، أنه من الأنسب، أن يكون شكل دولتنا هو “دولة موحدة لا مركزية“، وذلك لأسباب عديدة لعل من أهمها:

(1) إن مصطلح “موحدة” يعني أن السيادة في الدولة كاملة ولا تقبل التجزئة، ولا يجوز النزول عن سيادتها ولا عن أي جزء من أراضيها.

(2) إن مصطلح “موحدة” يعني أنها دولة قائمة على أساس دستور واحد، وأن جميع مواطنيها يخضعون لنفس القوانين دون تمييز، وأن شعارها: “أينما تُقيم… فأنت مواطن“، بمعنى آخر، أن المواطنة هي “بطاقة تعريف للوطن والمواطن“، وللمواطن حق الإقامة في أي مكان في ربوع الوطن.

(3) أما مصطلح “لا مركزية” فيعني ببساطة أنها دولة تقوم على مبادئ اللامركزية في توزيع السلطات والثروات.

ثانياً: التقسيم الإداري للدولة

والسؤال هنا، ما هو التقسيم الإداري اللامركزي المناسب للدولة الليبية؟ بمعنى آخر، هل يجب أن تكون:

دولة كونفيدرالية؟

أم دولة فيدرالية؟

أم دولة مُوحدة مركزية؟

أم دولة مُوحدة لامركزية؟

 بمعنى آخر، على أي أسس اللامركزية يمكن تحديد الأقاليم والولايات (أو المحافظات) والبلديات التابعة لكل ولاية؟ وهنا اقترح أن يتم التقسيم الإداري في دولتنا الحديثة على أساس ثمان (8) ولايات (أو محافظات) في الأقاليم التاريخية الثلاث، وذلك كالآتي:

* عدد اثنين (2) ولايات (أو محافظات) في إقليم برقة

* عدد اثنين (2) ولايات (أو محافظات) في إقليم فزان

* عدد اثنين (2) ولايات (أو محافظات) في إقليم طرابلس

* واقترح, بالإضافة لذلك، اعتبار كل من بنغازي (الكبرى)، وطرابلس (الكبرى) في مرتبة الولايات أو المحافظات، وذلك لما لهما من خصوصيات سكانية، ومزايا سياسية، ومكانة اقتصادية واجتماعية في الدولة.

ولتوضيح هذا المقترح أنظر الخريطة والجدول الآتي:

في اعتقادي المتواضع، يمكن اعتبار هذا التقسيم هو الأنسب في هذه الظروف بالذات (على الأقل كحل مؤقت لمدة أربع دورات انتخابية)، وذلك لأنه يحقق التوازن السياسي والاقتصادي والجغرافي المرغوب، وبمعني آخر، هو حل عملي وواقعي، ومناسب لمواجهة التحديات والتعامل مع الأزمات التي يواجهها شعبنا، وهو تقسيم يُعطي للأقاليم التاريخية الثلاث دورها الطبيعي في دولتنا الحديثة القادمة.

وهنا لابد من التذكير بأن تقسيم الدول إلى أقاليم هو أسلوب سائد في العديد من دول العالم، ولكن الغرض الأساسي والوظيفي لهذه الأقاليم – في الدول الحديثة – هو التنافس والمقارنة بينها – على أسس التنمية المكانية والجغرافية والسكانية والثقافية، والتخطيط الاقتصادي والاجتماعي في الدولة، ولعل من أهم الدول التي يوجد بها هذا التصنيف هي: الولايات المتحدة، وبريطانيا، وكندا، وألمانيا، وسويسرا، وإيطاليا، والبرازيل، والهند، ومصر، والجزائر، والمغرب، وتونس، وجنوب إفريقيا، وغيرها.

ثالثاً: كيفية توزيع الثروات؟

بداية لا بد من التذكير أن السلطة والثروة وجهان لعملة واحدة – بمعنى أن:

“السلطة ثروة… والثروة سلطة”.

وعليه يجب أن تكون كل الثروات الطبيعية في الدولة ملك لكل أبناء الشعب، ولكي تتم المحافظة على الثروات الوطنية وتحقيق التوزيع العادل والمناسب لها لابد من القيام بالآتي:

(أ) ضرورة قيام الدولة بتنميتها، واستثمارها، وحسن إدارتها.

(ب) ضرورة التزام الدولة بإنشاء مشاريع تنموية بديلة للثروات غير المتجددة بمناطق الإنتاج وفق الإمكانيات المكانية المتاحة.

(جـ) ضرورة التزام الدولة بسَّن التشريعات المناسبة لضمان معالجة المشاكل الصحية والبيئة وكل الأضرار الناجمة عن استغلال هذه الثروات.

(د) ضرورة التزام الدولة بتخصيص نسبة من عوائد الثروات لصالح الأجيال القادمة.

(هـ) ضرورة دسترة المعايير والآليات الضرورية لتوزيع الثروات، على أن يكون من بين هذه المعايير والآليات الآتي:

(1) التوزيع على أساس عدد السكان.

(2) التوزيع على أساس الحاجة.

(3) التوزيع على أساس المساواة.

(4) التوزيع على أساس درجة التهميش.

(5) التوزيع على أساس جبر الضرر.

(6) التوزيع على أساس الرقعة الجغرافية.

(7) التوزيع على أساس التنمية المكانية والبشرية.

(8) التوزيع على أساس متطلبات توطين المشاريع الوطنية.

(9) التوزيع على أساس المنافسة بين الوحدات المحلية.

(10) التوزيع على أساس أي معايير أخرى يراها المشرع ضرورية، ويحدد كل ذلك بقانون.

(و) ضرورة دسترة الموارد الخاصة بتمويل الوحدات المحلية، والتي لعل من أهمها الآتي:

1. الموارد التي تعود للوحدات المحلية بفعل المخصصات الدستورية، ويحدد القانون المبادئ والقواعد والإجراءات الهادفة لضمان الاستخدام الصحيح والعادل لهذه الموارد.

2. المصادر المالية من المعونات والمساعدات التي تُرصد للوحدات المحلية كحصة من الموارد والضرائب الوطنية.

3. الموارد الذاتية والناتجة عن رسوم استعمال ممتلكاتها الخاصة والخدمات التي تقدمها للمواطنين المقيمين فيها.

4. الغرامات والعقوبات التي تفرضها الوحدات المحلية على المخالفين للوائحها وإجراءاتها.

5. الضرائب والرسـوم والمساعدات الأخرى التي تُخصص للوحدات المحلية بقانون وطني.

6. لا تتدخل السلطات المركزية في شؤون الوحدات المحلية إلا لضمان استمرارية المرافق العامة وبمراعاة المعايير الوطنية وفق الدستور والقانون، وتخضع الوحدات المحلية فيما يتعلق بشرعية إعمالها للرقابة اللاحقة.

الخلاصة

في اعتقادي المتواضع، أن “نظام السلطة المحلية” مهم ومناسب لبلادنا – وخصوصا في هذه الظروف – لأنه ببساطة يعمل على الجمع بين عاطفتي – الوحدة والاستقلال، بمعنى هو من جهة، يحقق عاطفة الوحدة الوطنية، وذلك بالتأكيد على وحدة الدولة والمحافظة على سيادتها والإجماع على “هويتها الوطنية الواحدة“، ومن جهة أخرى، يحقق عاطفة الاستقلال، وذلك بوجود درجة كبيرة من الاستقلالية المحلية في كل ما هو شأن محلي وداخلي للوحدات، وبذلك يكون لكل وحدة محلية سلطات أكبر فيما يتعلق بشؤونها، وخصوصا فيما يتعلق بالخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية والأمنية وغيرها.

وحتى لا يكون هذا المقترح (أي تقسيم الدولة إلى ثلاث أقاليم وثمان (8) ولايات – كما هو مذكور أعلاه) مجرد قرار سياسي سلطوي، وغير عادل، لابد أن يقوم على أساس فكرة الدولة الموحدة المتعددة الأقاليم والولايات، وأن يسعى المواطنون فيها لإيجاد حلول ومعالجات جديدة، وبنظرة واقعية وسياسية واقتصادية لكل قضاياهم المحلية والوطنية، وأن ينظروا لفكرة السلطة المحلية كـ“سلطة رابعة سياسياً” في الدولة (أي بالإضافة إلى السلطات الثلاث – التشريعية والتنفيذية والقضائية، هناك أيضاً سلطات محلية قوية وشبه مستقلة)، وعليه إن اعتبار السلطة المحلية في الدولة سلطة رابعة سياسياً يقود حتماً إلى نجاحها وتقدمها وازدهارها، وتتحقق بذلك أهداف عديدة لعل من أهمها:

(1) توسيع قاعدة المشاركة الشعبية في اتخاذ القرارات السياسية بين جميع مُكونات الدولة.

(2) إدارة التنوع في الدولة بنجاح، وذلك بالتوزيع العادل واعتماد مبدأ “التنوع من خلال الوحدة”.

(3) تحقيق وضمان وحدة الدولة ومنع هيمنة السلطة المركزية على الشؤون المحلية.

(4) السماح بانتخاب المسؤولين المحليين بدلا من تعيينهم من السلطة المركزية.

(5) خلق توازن وتكامل بين المستويات الثلاث (المركزي والمناطقي والمحلي) في الدولة.

باختصار شديد، يمكن القول إن أسلوب السلطة المحلية:

هو “نظام يجمع” بين مصطلحي “الإدارة والحكم” في منظومة لا مركزية متوازنة،

وهو “نموذج للسلطة” الأمثل والأنسب للواقع الليبي، وخصوصا في هذه الظروف الحرجة,

وهو “وصفة سياسية” مناسبة ستحقق لنا – بأذن الله:

دولة تُجمع…لا… تُفرق

دولة مُستقلة…لا… تابعة

دولة جاذبة…لا… طاردة

دولة تُعلم…لا… تُجهل...

دولة مؤسسات…لا… قبائل ومناطق وعائلات

دولة تسمو فيها الشريعة… ويحكم فيها قانون

وفوق هذا وذاك…

دولة تقوم على الاحترام…لا… على الخوف.

ختاما، أنا على يقين، أنه إذا توفرت الأهداف الواضحة، والنوايا الصادقة، والإرادة القادرة، والعمل الدؤوب، نستطيع تحقيق كل أهدافنا وأحلامنا في أسرع وقت ممكن.

وهذه الورقة, يا أحباب, لا أدعي أنها كاملة..

ولا أنها شملت كل ما يبحث عليه الفرقاء في وطني، ولكني واثق بأن الكثيرون سيجدوا فيها بعض مما يبحثون عنه.

أخيرا، لا تنسوا يا أحباب, أن هذا مجرد رأي اعتقد أنه الصواب,

فمن أتى برأي أحسن منه قبلناه,

ومن أتي برأي يختلف عنه احترمناه.

أدعو الله عز وجل أن أكون قد ساهمت

في إعادة بناء وطننا… وتأسيس دولتنا الدستورية الثانية.

 

والله المســتعان.

======

المراجع
الدكتور احمد صقر عاشور “الإدارة العامة ، مدخل بيئي مقارن ” دار النهضة العربية للنشر، بيروت، 1979.

الدكتور سلمان محمد الطماوي “الوجيز في نظم الحكم والإدارة ” دار الفكر العربي للنشر، القاهرة، 1962 الدكتور.

عبد الرزاق الشيخلي “الإدارة المحلية، دراسة مقارنة” جامعة مؤتة، الأردن، 2001 .

عبد الرزاق ابراهيم الشيخلي ” الإدارة المحلية في العراق ، عملياتها واتجاهاتها ودورها في التنمية” رسالة ماجستير–  الجامعة الأميركية ، بيروت ،1969 الدكتور عبد القادر الشيخلي “نظرية الإدارة المحلية والتجربة الاردنية” المؤسسة العربية للدراسات والنشر، عمان ، 1982.

الدكتور علي عبد العليم محجوب “الإدارة العامة وتنمية المجتمع” مركز تنمية المجتمع في العالم العربي سرس الليان،1962.

جلال كاساني, “مفهوم الإدارة المحلية و مقوماتها الإدارية للدولة الحديثة,” سبتمبر 8, 2018  https://radio-onefm.com/

الدكتور محمد حسنين عبد العال “اللامركزية المحلية” معهد الإدارة العامة ، الرياض ، 1398 هــ.

الدكتور محمود عاطف البنا “نظم الإدارة المحلية” مكتبة القاهرة المدنية ،القاهرة 1968.

د. أحمد السيد الدقن, “الأسس الحديثة للإدارة المحلية”, أستاذ الإدارة العامة والمحلية المشارك بكلية العلوم الإدارية,       وخبير الإصلاح الإداري والإدارة الاقتصادية – أكاديمية السادات للعلوم الإدارية, 01- 09- 2012 http://www.nashiri.info/articles/business/5215-2012-08-27-12-01-52.html

دستور المملكة الليبية, قبل تعديله في عام 1963.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • عقيلة صالح: الحكومة الليبية ستحسن الخدمة الصحية للمواطن
  • المفوضية تعقد اجتماعات مع شركاء عملية انتخابات المجالس البلدية  
  • خوري: البعثة الأممية ملتزمة بدعم مشاركة المرأة الليبية في العملية السياسية
  • السـلطة المحلية.. الخيار الأنسب لتوزيع السلطات في الدولة الليبية (3 – 3)
  • بنسعيد: الصحافة تدعم الحكومة وتنتقدها أحياناً هذه هي الدمقراطية
  • ستيفاني خوري تجدد التزام البعثة الأممية بدعم مشاركة المرأة الليبية في العملية السياسية
  • رئيس الحكومة الليبية يشن هجوما لاذعا على الدبيبة بعد تصريجات المنقوش
  • وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يعقد لقاءا موسعا مع رؤساء وأعضاء المجالس التصديرية لمناقشة محاور البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات.
  • وزير الاستثمار يعقد لقاء موسعا مع المجالس التصديرية لمناقشة محاور رد أعباء الصادرات
  • وزير الاستثمار يعقد لقاءا موسعا مع رؤساء وأعضاء المجالس التصديرية