فاطمة الصفي توافق على زواج المرأة من رجل يصغرها عمرًا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
كشفت الفنانة الكويتية فاطمة الصفي عن رأيها بزواج النساء من رجال أصغر منهن سنًا، مُعربةً عن استيائها من الهجوم الذي يتعرضن له رغم أن العلاقة قد تكون ناجحة بينها وبين الشريك.
اقرأ ايضاًفاطمة الصفي تكشف إصابتها بالعقم.. وتتعالج من السرطانفاطمة الصفي ورأيها بزواج المرأة من رجل يصغرها عمرًاوأبدت الصفي استياءها من الهجوم الذي تتعرض له المرأة في حال قررت الزواج من رجل يصغرها سنًا بأعوام، لافتةً إلى أنها شهدت العديد من العلاقات الناجحة رغم فارق العمر الكبير بينهما.
وقالت الصفي في فيديو شاركته عبر حسابها في "سناب شات":""جا على بالي موضوع مو وايد مهم بس يعني وايد أشوفه، إحنا ليش عندنا الواحد إذا خدت واحد أصغر منها ب10 أو 15 سنة الدنيا تقوم ما تقعد ويطلعون فيها اللي ما يتطلع".
فاطمة الصفي:
ليش البنت إذا حبت واحد أصغر منها تقوم الدنيا و ما تقعد! pic.twitter.com/OmPY0kGLuY
واستهجنت من الهجوم الذي تتعرض له المرأة، مُشيرةً إلى أنها صادفت زوجين يعيشان لحظات لطيفة وحميمية رغم أن المرأة تبدو أكبر عمرًا من زوجها بأعوام عديدة، قائلة: "قدامي كذا أحد، بس الطاولة اللي جنبي كل ما ألتفت أرى بأن الشاب أصغر من صديقته والفرق واضح بس الله يهنيهم ويسعدهم ووالله يحفظهم شو كانوا مستأنسين ومستمتعين باللحظة ويدلعون بعض، بس ليه عنا بمجتمعنا بتجرب الدني اذا واحدة أحبت شاب أصغر منها".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ فاطمة الصفي أصغر من
إقرأ أيضاً:
سريلانكا توافق على المضي قدما في اتفاق مع صندوق النقد الدولي
أعلن صندوق النقد الدولي السبت بأن الحكومة اليسارية الجديدة في سريلانكا وافقت على المضي قدما في الاتفاق المبرم معه والذي يتضمن إجراءات تقشف صارمة وإصلاحات اقتصادية.
وأعلن الصندوق أنه توصل إلى اتفاق مع إدارة الرئيس أنورا كومارا ديساناياكي لمواصلة القرض الذي تبلغ مدته أربع سنوات وسبق ان تفاوض عليه سلفه العام الماضي.
وقال بيتر بروير، رئيس فريق صندوق النقد الدولي، للصحافيين في نهاية المحادثات مع الحكومة الجديدة "تعهدت السلطات البقاء ضمن حدود البرنامج".
وأكد بروير أن التزام الحكومة الجديدة يضمن استمرار السياسة.
وأضاف: "الحفاظ على زخم الإصلاح أمر بالغ الأهمية لحماية المكاسب التي تحققت بشق الأنفس من البرنامج، ووضع الاقتصاد على مسار نحو التعافي الدائم والنمو المستقر والشامل".
وتأثر اقتصاد سريلانكا بشكل سلبي حاد عام 2022، ما أجبر حكومتها على التخلف عن سداد دينها العام الذي كان يقدر آنذاك بنحو 46 مليار دولار. ووجدت البلاد نفسها تعاني نقصا في العملات الأجنبية.
عقب ذلك، تسببت أسابيع من الاحتجاجات الشعبية على نقص السلع والتضخم في سقوط الرئيس السابق غوتابايا راجاباكسا في يوليو 2022.