حذرت النائب الدكتورة جنان بوشهري وزير المواصلات فهد الشعلة وهيئة الاتصالات من المضي قدما في ترسية مناقصة الرقابة على الإنترنت، وقالت: «إن لم ينتصر الوزير للدستور بإلغاء المناقصة ومراجعة متطلباتها فلا مجال أمامي سوى البر بقسمي بالدفاع عن الدستور وحريات المواطنين».

ولفتت بوشهري إلى أن «الكثير من المتطلبات الواردة في الكراسة لا تستخدمها سوى حكومات الدول المعادية للديموقراطية والحريات».

الطواله: 3 ملايين.. متوسط عدد «المرضيات» في مراكز الرعاية الأولية سنوياً منذ 9 دقائق ماجد المطيري لوزير العدل: هل استبعاد الوكيل المحلي على جميع المناقصات أم هناك استثناءات؟ منذ 19 دقيقة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

كارثة أمنية.. بيانات 100 مليون أمريكي متاحة على الإنترنت دون حماية

كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن تسرب معلومات خاصة لأكثر من 100 مليون أمريكي، ما يعني بأنَّ نحو ثُلث سكان الولايات المتحدة أصبحت معلوماتهم الشخصية في أيدي اللصوص وقراصنة الإنترنت.

وقال تقرير الصحيفة البريطانية، إن شركة "إم سي داتا"، تركت ما يقرب من 2.2 تيرابايت من المعلومات يمكن الوصول إليها بسهولة على الويب المفتوح من دون حماية بكلمة المرور، وفقاً لباحثي الأمن السيبراني الذين كشفوا عن الخرق.



وذكر الباحثون، أن الشركة تمتلك مواقع متعددة لفحص الخلفية مثل موقع "PrivateRecords.net" وموقع "PrivateReports" وموقع "PeopleSearcher" وغيرها من المواقع التي تحتفظ ببيانات عن ملايين الأمريكيين.

وبينت الصحيفة، أن هذا الخرق المذهل للخصوصية جاء وسط موجة من التسريبات الكارثية، بما في ذلك تسريب يوم الاستقلال في تموز/يوليو «RockYou2024» والذي كشف عن 10 مليارات كلمة مرور مذهلة لمجرمي الإنترنت، وخرق هائل لأرقام الضمان الاجتماعي الأمريكية.

وقالت سايبر نيوز، وهي مؤسسة إخبارية وتحقيقية في مجال الأمن السيبراني مقرها في فيلنيوس، ليتوانيا، أن ما كان من المرجح أن يكون خطأ بشرياً كشف عن 106 ملايين و316 ألفاً و633 سجلاً تحتوي على معلومات خاصة عن مواطنين أمريكيين.

وقالت بولينا أوكونيت من سايبر نيوز، إن الحادث يثير مخاوف جدية بشأن الخصوصية والسلامة، مضيفة
وأضافت أوكونيت: «تم الكشف أيضًا عن الأشخاص والمنظمات التي تحتاج إلى فحوصات خلفية، حيث تم تسريب بيانات مليوني مستخدماً مشتركين في خدمات إم سي داتا.

وأشارت إلى أن نوع البيانات الشخصية المضمنة في الاختراق امتد إلى كل شيء من الأسماء ورسائل البريد الإلكتروني إلى بيانات أكثر خطورة وخصوصية مثل كلمات المرور المشفرة ومعلومات الدفع الجزئية وسجلات الملكية والسجلات القانونية.



وأشار الباحث في مجال الأمن في سايبر نيوز، أراس نزاروفاس، إلى أن هذه الأنواع من المشكلات كانت تؤرق صناعة التحقق من الخلفية لسنوات.

وأضاف نزاروفاس: كانت خدمات التحقق من الخلفية دائمًا مشكلة، حيث كان مجرمو الإنترنت غالبًا ما يتمكنون من شراء خدماتهم لجمع البيانات عن ضحاياهم.

وأوضح، بينما تستمر خدمات التحقق من الخلفية في محاولة منع مثل هذه الحالات، إلا أنها لم تتمكن من وقف مثل هذا الاستخدام لخدماتها تماما.

وتابع، "يعد مثل هذا التسريب منجماً ذهبياً لمجرمي الإنترنت لأنه يسهل الوصول ويقلل من المخاطر بالنسبة لهم، مما يسمح لهم بإساءة استخدام هذه التقارير التفصيلية بشكل أكثر فعالية.

مقالات مشابهة

  • «دار البر» تواصل تنفيذ مشروع خيري لأيتام طاجكستان
  • «دار البر» تُشيد «دار الأمان» للأيتام في طاجكستان بـ 4.4 مليون درهم
  • اشترت حقن تنحيف من الإنترنت..فكادت تموت
  • تعطل خدمات شبكة PlayStation Network
  • “ماجنتيود كرييتف” تطلق برنامج “روّاد المحتوى”
  • الليطاني... نهر يرسم تاريخ الاجتياحات البرّية الإسرائيلية في لبنان
  • بارو: نحضّ إسرائيل على الإمتناع عن الاجتياح البرّي
  • محافظ الدقهلية يحيل 181محضرا بمخالفات المخابز والرقابة على الأسواق للنيابة العامة
  • كيفية تحسين سرعة الإنترنت عبر وضع الراوتر الشبكي في المكان المثالي
  • كارثة أمنية.. بيانات 100 مليون أمريكي متاحة على الإنترنت دون حماية