طالب الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، بدعم صناعة الصحافة، وتدخّل مؤسسات الدولة لتخفيف الأعباء عن المؤسسات الصحفية، وإقرار تطبيق إعفاءات جمركية على مُستلزمات وخامات الطباعة؛ وذلك لتخفيف الأعباء عن كاهل المؤسسات الصحفية، وإقرار تعديل تشريعي لإسقاط الفوائد عن مديونيات المؤسسات الصحفية القومية، خاصة مديونيات التأمينات.

وأكد في كلمة أودعها لدى اللجنة الفنية للحوار الوطني، تتضمّن مطالب الجمعية العمومية للنقابة، ضرورة السعي لإقرار لائحة أجور أجور عادلة، وإلزام المؤسسات الصحفية بتطبيق الحد الأدنى للأجور، وصدور قرارات وزارية، لتسهيل تسوية الموقف التأميني لمئات الصحفيين المتعطّلين.

وطالب النقيب بمراجعة القيود والضوابط القانونية المفروضة على حرية الإصدار بالمخالفة للدستور، وإعادة النظر في تركّز ملكية المؤسسات الإعلامية بيد عدد من الشركات، بما يتعارض مع مواد قانون منع الاحتكار وقانون تنظيم الصحافة والإعلام والصحافة، وبما يضيق السوق الصحفية، والذي انعكس في زيادة أعداد المتعطّلين عن العمل.

وكان قد شارك الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، أمس الأحد، في جلسات الأسبوع السادس للحوار الوطني، وألقى كلمة، وأودعها لدى اللجنة الفنية للحوار الوطني، أعاد فيها مطالب الجمعية العمومية للنقابة، التي كان قد أودعها من قبل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المؤسسات الصحفیة

إقرأ أيضاً:

مسؤول أميركي يحدد 4 شروط لتخفيف العقوبات عن سوريا

الجديد برس|

قال رئيس لجنة السياسة الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي، السيناتور الجمهوري جيم ريش، أمس الخميس، إنّ “على روسيا وإيران البقاء خارج سوريا إذا أرادتا تخفيف العقوبات”.

وحدّد ريش مطالبه لتخفيف العقوبات الأميركية على سوريا، بما في ذلك وفق شروطه “القضاء على النفوذ الروسي والإيراني” داخل سوريا، مع تزايد تعامل الحكومة السورية الجديدة مع موسكو.

ووضع ريش قائمة من 4 نقاط للتوقّعات بالنسبة للحكومة الانتقالية السورية الجديدة، تحت قيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع (الجولاني).

وتشمل القائمة أيضاً، تقديم أدلّة على أنّ “الحكومة المؤقتة لن تسمح لسوريا بأن تصبح منصة إطلاق لهجمات ضدّ الولايات المتحدة وشركائها”، و”تدمير مخزون نظام الرئيس السابق بشار الأسد من الكبتاغون، وحساب المواطنين الأميركيين الذين اعتقلهم نظام الأسد، بمن في ذلك الصحافي أوستن تايس”.

وخلال جلسة استماع للجنة بشأن سوريا ما بعد الأسد، قال ريش: “الوقت هو جوهر المسألة.. دعونا نرَ كيف ستتصرّف الحكومة المؤقتة الجديدة، وإذا حدث ذلك، فسوف نستمرّ في رفع تلك العقوبات”.

وقبل يومين، قال وزير الخارجية السوري في الحكومة الانتقالية، أسعد الشيباني، إنّ بلاده تلقّت “رسائل إيجابية”، من إيران وروسيا، لكنها تريد المزيد من “الضمانات” من الحليفتين الرئيسيتين للرئيس السابق بشار الأسد.

وأضاف الشيباني خلال القمة العالمية للحكومات 2025 في دبي: “هناك رسائل إيجابية، لكننا نريد أن تتحوّل هذه الرسائل الإيجابية إلى سياسة واضحة تجعل الشعب السوري يشعر بالطمأنينة”.

مقالات مشابهة

  • عبد المحسن سلامة المرشح على مقعد نقيب الصحفيين يطلق حملته الانتخابية من «الأهرام»
  • سعداوي يستقبل الأمين العام للنقابة الوطنية لعمال التربية
  • العمل النيابية توصي بتأجيل أقساط القروض لشهري شباط وآذار دون فوائد
  • نقيب الصحفيين يبحث مع وفد العتبة الحسينية إجراءات التكفل بعلاج الصحفيين
  • برلماني يطالب وزير الداخلية بتحسين ظروف وأجور عمال الإنعاش الوطني
  • الحوار الوطني يهنئ رشا راغب لاختيارها ضمن أقوى 20 سيدة عربية في «فوربس»
  • الأمانة الفنية بالحوار الوطني تعلن عن توصيات جديدة للهوية الوطنية
  • مسؤول أميركي يحدد 4 شروط لتخفيف العقوبات عن سوريا
  • زيادة أجور ودعم السلع..كيف تؤثر حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة على محدودي الدخل؟
  • الإفراج عن الصحفية الأردنية هبة أبو طه بعد انقضاء محكوميتها.. كتبت عن الجسر البري