لتيسير الوقت.. أسهل طريقة لتحويل الصورة إلى كتابة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
مع تطور التكنولوجيا، أصبح من السهل القيام بمهام كانت في السابق تستغرق وقتًا طويلاً. ومن بين هذه المهام تحويل الصور إلى كتابة.
يمكن تحويل الصور إلى كتابة لعدة أسباب، مثل:
• الترجمة: يمكن استخدام تقنية التعرف على النص لترجمة الصور المكتوبة بلغة إلى أخرى.
• التحرير: يمكن استخدام تقنية التعرف على النص لتحرير الصور المكتوبة، مثل تصحيح الأخطاء الإملائية أو النحوية.
• البحث: يمكن استخدام تقنية التعرف على النص للبحث عن المعلومات الموجودة في الصور المكتوبة.
هناك العديد من الطرق لتحويل الصور إلى كتابة، ولكن أسهل طريقة هي استخدام برامج التعرف على النص. هناك العديد من البرامج المجانية والمدفوعة المتاحة، والتي تختلف في دقة عملها.
من أشهر برامج التعرف على النص:
• Google Translate: يوفر هذا البرنامج تقنية التعرف على النص في أكثر من 100 لغة.
• Microsoft Office Lens: يوفر هذا البرنامج تقنية التعرف على النص في أكثر من 60 لغة.
• Adobe Acrobat DC: يوفر هذا البرنامج تقنية التعرف على النص في أكثر من 100 لغة.
لاستخدام برنامج التعرف على النص لتحويل الصورة إلى كتابة، اتبع الخطوات التالية:
• قم بفتح الصورة التي تريد تحويلها إلى كتابة في برنامج التعرف على النص.
• اضغط على زر التعرف على النص.
• سيتعرف البرنامج على النص الموجود في الصورة، ويعرضه في نافذة جديدة.
• يمكنك بعد ذلك تحرير النص، أو حفظه في ملف نصي.
إليك بعض النصائح لتحسين دقة تحويل الصور إلى كتابة:
• تأكد من أن الصورة واضحة وجيدة الجودة.
• قم بإزالة أي عناصر غير ضرورية من الصورة، مثل الملصقات أو التوقيعات.
• إذا كانت الصورة تحتوي على نص باللغة العربية، فتأكد من أن اتجاه النص صحيح.
باستخدام تقنية التعرف على النص، يمكنك تحويل الصور إلى كتابة بسرعة وسهولة، مما يوفر لك الوقت والجهد.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تقنية لحماية بيانات بصمات الأصابع من الاختراق
أبوظبي: ميثا الأنسي
طور باحثون من جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا في أبوظبي، والمعهد الهندي للتكنولوجيا، تقنية مُبتكرة مُصمّمة لتحسين مستوى الأمان في نماذج بصمات الأصابع، أطلقوا عليها اسم «فن تم»، وتمثل هذه المنهجية قفزة كبيرة في مجال تطوير الأمن في نماذج بصمات الأصابع.
وشمل الفريق البحثي كلاً من الدكتور نوفل ورقي، والدكتور سيد صدف علي من جامعة خليفة، والباحِثَين أمبر هيات وأشوك كومار باتيجا من المعهد الهندي، حيث طوّر الفريق منهجية حققت قفزة كبيرة في مجال تطوير الأمن بنماذج بصمات الأصابع.
وأوضحوا أن هذه الأنظمة تتميز بالفاعلية وانخفاض كُلفتها الاقتصادية وسهولة عملياتها، حيث يجري مسح بصمة الإصبع، ثم التعرف على التفاصيل الدقيقة التي تُعد علامات فريدة فيها، ويُخزن كل ذلك في قاعدة بيانات للمقارنات في المستقبل، وفي المقابل، يعد تخزين هذه التفاصيل الدقيقة على نحو مباشر خطراً كبيراً نظراً لاحتمالية تعرض قاعدة البيانات للاختراق من قبل المهاجمين الإلكترونيين الذين يقومون بإعادة إنشاء بصمة الإصبع الأصلية، ما يؤدي إلى سرقة الهوية والاحتيال.
وأشاروا إلى أن تقنية «فن تم» تتميز بعدم الحاجة إلى تخزين التفاصيل الدقيقة على نحو مباشر، حيث تقوم بتحويل البيانات المتعلقة ببصمة الإصبع إلى صيغة آمنة غير قابلة للتغيير ويمكن تخزينها على نحو آمن واستخدامها في تدقيق الهويات.