وجه النائب ماجد المطيري سؤالا إلى وزير العدل وزير الدولة لشؤون الإسكان حول تطبيق توجه استبعاد الوكيل المحلي عن المناقصات.

وقال "وفقا لتوجه الحكومة المحمود باستبعاد الوكيل المحلي عن المناقصات والتوجه إلى التعاقد مباشرة مع الشركات العالمية، وعليه يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي مشفوعاً بالمستندات:

- 1. هل قامت الوزارة بتطبيق هذا التوجه المتعلق باستبعاد الوكيل المحلي على كل المناقصات التي تبرمها الدولة أم أن هناك استثناءات من هذا التوجه وخاصة في إبرام المناقصات والمشاريع التنموية؟

وزير الصحة يغلق 20 عيادة تجميل مخالفة منذ ساعتين «الأشغال» تستقبل «طلبات توصيل المياه المعالجة» إلكترونياً وتوقف «الورقية» منذ 12 ساعة

2.

نمى إلى علمي بأن جهاز المناقصات العامة وافق أخيراً على مشروع الحزمة الثالثة لمطار الكويت الدولي بدون تطبيق استبعاد الوكيل المحلي، فما هي الأسباب وراء ذلك؟ وهل قام الجهاز بطرح آخر للمشروع باستبعاد الوكيل المحلي؟ إذا كانت الإجابة بالنفي فما الأسباب؟

3. من هو الوكيل المحلي للشركة المنفذة لمشروع الحزمة الثالثة لمطار الكويت الدولي؟ وهل يعتبر هذا المشروع من المشاريع التنموية في الدولة؟ إذا كان الجواب بالإيجاب أليس من الأولى أن يتم تعميم توجه الدولة باستبعاد الوكيل المحلي عن مثل هذه المناقصات الكبرى؟

4. كم تبلغ القيمة التقديرية لهذا المشروع؟ وما هو دور الوكيل المحلي لتنفيذ هذا المشروع؟ يرجى موافاتي بصور ضوئية من (طلب طرح مشروع الحزمة الثالثة لمطار الكويت الدولي - موافقات الجهات الرقابية على المشروع - صورة سابقة أعمال الشركة المنفذة للمشروع على ضوء طرحها الوارد بالمناقصة - صورة سابقة أعمال الوكيل المحلي - كل عروض الشركات الأخرى سواء المحلية أو العالمية التى قدمت على المشروع سواء الأقل قيمة أو الأعلى مرفق بها المواصفات كافة التي تم تقديمها لكل عرض لاسيما عرض الشركة المنفذة".

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

6.200.000 شخص يستفيدون من حملة أضاحي «الهلال الأحمر»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات: التزام راسخ بتخفيف معاناة الشعب السوداني الإمارات تدعم العائلات النازحة في مركز الإيواء بغزة

أطلقت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، حملة مشروع الأضاحي هذا العام تحت شعار «عطاؤكم.. عيدهم»، ويستفيد منه 6 ملايين و259 ألفاً و983 شخصاً داخل الدولة وخارجها، بتكلفة مبدئية تقدر بأكثر 15 مليون درهم.
ويستفيد من المشروع حوالي 30 ألف شخص داخل الدولة، بقيمة مليونين و700 ألف درهم، إلى جانب 6 ملايين و133 ألفاً و983 شخصاً في 23 دولة في قارتي آسيا وأفريقيا، يستفيدون من برنامج الأضاحي بقيمة 10 ملايين درهم، فيما يستفيد من برنامج كسوة العيد 96 ألف شخص بقيمة 3 ملايين درهم. 
وأعلنت «الهيئة» أن ميزانية المشروع وعدد المستفيدين قابلة للزيادة بناءً على دعم المحسنين والمتبرعين للحملة وتجاوبهم مع فعالياتها.
وأكدت، خلال مؤتمر صحفي أمس، أن حملة الأضاحي التي تم إطلاقها تتزامن مع عام المجتمع، لتعزيز أوجه التراحم والتكافل والتلاحم المجتمعي، وتفعيل المبادرات الإنسانية، وتعزيز الروابط الاجتماعية، وترسيخ المسؤولية المشتركة.
وبينت «الهيئة» أن مشروع الأضاحي بجانب تعظيمه لشعيرة الأضحية، فإنه يعزز جانب المسؤولية المجتمعية لدى الأفراد والمؤسسات والشركات، وهذا يتجلى بوضوح في حجم الشراكة والدعم والتجاوب الذي تجده حملة الأضاحي كل عام.
وأكدت أنها وضعت خطة محكمة لتحقيق أهداف مشروع الأضاحي على الساحتين المحلية والدولية، مشيرة إلى أن مراكزها على مستوى الدولة أكملت استعداداتها لتنفيذ مشروع الأضاحي بالصورة التي تحقق أهدافها، وتلبي تطلعات المستفيدين منه.
وقالت «الهيئة»، إنها تتوخى توسيع مظلة المستفيدين من المشروع هذا العام، مؤكدة حرصها على أن يكون أكثر شمولاً للشرائح التي تستهدفها «الهيئة» محلياً.
وحول تنفيذ مشروع الأضاحي خارجياً، أوضحت هيئة الهلال الأحمر أن المشروع يأتي هذا العام في ظروف إنسانية صعبة ومعقدة، تعيشها الكثير من الشعوب من حولنا، نتيجة لحدة الأزمات والكوارث، وندرة الغذاء والأوضاع الاقتصادية؛ لذلك حرصت على توسيع مظلة المستفيدين من مشروع الأضاحي خارج الدولة، ليشمل ملايين الأشخاص في 23 دولة حول العالم.
وتابعت «الهيئة»: «نهدف من خلال هذه الحملة المباركة إلى تعزيز روح التضامن الإنساني مع إخوتنا في العديد من الدول»، مشيرة إلى أنها «تعمل بالتنسيق مع بعثات الدولة في الخارج، لتنفيذ المشروع بالصورة التي تحقق أهدافه»، وأكدت اكتمال ترتيباتها لتعزيز فعاليات الحملة، وتسهيل عملية التبرع عبر منصات ومنافذ «الهيئة» المختلفة.
وتقدمت هيئة الهلال الأحمر بالشكر والتقدير لشركاء الهلال الأحمر وهم: الشركاء الاستراتيجيون: شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك»، مصرف أبوظبي الإسلامي، بنك دبي الإسلامي، بنك أبوظبي التجاري، والشريك اللوجستي «أرامكس»، وشركاء الاتصال: مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات»، شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة «دو»، إلى جانب بنك أبوظبي الأول، و«طاقة للتوزيع»، وشركة الدار كشركاء داعمين.

مقالات مشابهة

  • عبدالهادي المطيري يوقع شراكة استراتيجية باسم شركة دانات مع الهيئة السعودية في معرض دبي الدولي
  • وزير "الاقتصاد" وأمين عام "المناقصات" يتفقدان المشاريع الإنمائية في الداخلية
  • محافظ القليوبية: تشكيل لجنة من الإنشاءات الآيلة للسقوط بمجلس مدينة بنها لفحص جميع المباني الموجوده حفاضاً على أرواح المواطنين
  • 5 مايو.. مجلس الدولة ينقل جميع مقار إدارات ولجان الفتوى للمقر الجديد بمدينة نصر
  • عاجل| نقل جميع مقار إدارات ولجان الفتوى بمجلس الدولة للمقر الجديد بمدينة نصر
  • «ملف الصناعة» على طاولة اجتماع الحكومة الأسبوعي.. 3 مشاريع لتغطية احتياجات المكون المحلي
  • أحمد ماجد عن نجاح مسلسل "فهد البطل":"العوضي بيحط قلبه في الشغل.. الناس صدقت إن إحنا إخوات"
  • وزير العمل : تطبيق قانون العمل الجديد فور تصديق الرئيس السيسي وإصدار اللائحة التنفيذية.. ولا استثناءات في تطبيق الحد الأدني للأجور
  • 6.200.000 شخص يستفيدون من حملة أضاحي «الهلال الأحمر»
  • بدء اجتماع لجنة الخبراء العرب لدراسة مشروع قانون قدمته الكويت لمنع خطاب الكراهية