أكد تقرير اتش سى لتداول الأوراق المالية والسندات ان بيع 30٪ من اسهم الشرقية للدخان   باستثناء مبلغ 150 مليون دولار أمريكي لاستيراد التبغ الخام، فإن مبلغ 625 مليون دولار أمريكي الذي ستدفعه شركة جلوبال للاستثمار تشكل 28.9 جنيهًا مصريًا لسهم الشرقية للدخان، أعلى بنسبة 34% تقريبًا من سعر إغلاق الأمس البالغ 21.

5 جنيهًا مصريًا/سهم وأعلي من تقييمنا للسهم.

واضاف التقرير والذى حصل " صدى البلد" على نسخه منه انه ينطوي تقييم الصفقة على مضاعف ربحية يبلغ 9.09 مرة متوقع للسنة المالية 22/23.

ولفت الى انه  بناءً على اتفاقية المساهمين في المتحدة للتبغ الموقعة من قبل المساهمين ومنهم الشرقية للدخان ومساهمين المتحدة للتبغ، فإنه، إذا استحوذت شركة أجنبية على 10% من أسهم الشرقية، سيكون لمساهمي المتحدة الحق في الاستحواذ على حصة الشرقية البالغة 24% في المتحدة بالقيمة الاسمية لحصة الشرقية بالإضافة إلى 108 ملايين دولار أمريكي.

ونوة الى انه  نظرًا لأن شركة جلوبال للاستثمار مملوكة بنسبة 99% تقريبًا من قبل المساهمين في المتحدة، فإن الشرقية لن تفقد حصتها في المتحدة للتبغ. وبناءً على ذلك، فإننا ننظر بشكل إيجابي إلى هذا التطور نظرًا لأن التقييم جيد، وسوف تنضم إحدى الشركات المصنعة للتبغ ذات الخبرة إلى مجلس إدارة الشرقية للدخان، كما أن مبلغ 150 مليون دولار أمريكي الذي تعهدت شركة جلوبال للاستثمار باستخدامه لاستيراد التبغ الخام سيساعد الشرقية للدخان في التغلب على أزمة العرض الحالية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أزمة السجائر الاوراق المالية 8 ملايين دولار الشرقية للدخان الشركات المصنعة تداول الأوراق المالية الشرقیة للدخان دولار أمریکی فی المتحدة

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي:تدريب سوريين في العراق من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي لإسقاط حكومة الشرع

آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 11:00 ص بغداد/ شبكة اخبار العراق- اكد تقرير أمريكي نشر على موقع “ميديا لاين الإخباري الأمريكي” ، عن شهود عيان ومصادر استخباراتية قولها، إن معسكرات عائدة للحشد الشعبي، واقعة في الانبار بالقرب من الحدود السورية، وتتم إدارتها بمساعدة ضباط من الحرس الثوري الإيراني . فإن هذه المعسكرات تضم آلافا من مقاتلي النظام السوري السابقين الذين هربوا بعد انهيار نظام الرئيس بشار الأسد.وتابع، أن المقاتلين السابقين الهاربين، يتلقون تدريبات بشكل منتظم في مناطق مثل القائم وجرف الصخر، المعروفة بكونها مراكز للعمليات التي الحرس الثوري وشقيقه الحشد الشعبي.وبحسب شهود عيان ذكروا للموقع، فانهم رصدوا المئات من المقاتلين السوريين ينقلون الى المعسكرات الصحراوية بعربات رباعية الدفاع تعود للحشد الشعبي.ولفت التقرير الى تصريحات لرجل الاعمال السوري رامي مخلوف، وهو ابن خال الاسد، ادلى بها مؤخرا بأنه ينظم “قوات نخبة” بالتنسيق مع القيادي العسكري السوري السابق سهيل الحسن المرتبط بعلاقات قوية مع روسيا، حيث لفت مخلوف إلى أن “هذه القوات هدفها حماية أهالي منطقة الساحل السوري، وليس للانتقام”.ورأى التقرير، أن هناك من يعتبر أن هذه المساعي محاولة ايرانية لاعادة بناء القوة العسكرية في سوريا مستقبلا، في حين يحذر محللون من ان ايران تستخدم الديناميات القبلية والطائفية، خاصة في صفوف الأقلية العلوية بدعم من مرجعية السيستاني، للإبقاء على موطئ قدم لها في سوريا، بينما تستجيب هذه الاستراتيجية لفكرة أن حزب الله اللبناني يحتاج الى الدعم بعد الخسائر الفادحة في الحرب مع إسرائيل.ونقل التقرير الأمريكي عن الضابط العراقي السابق عمر الكربولي، قوله، إن “التحشيد العسكري قرب الحدود السورية ليست طبيعية”، محذرا من “تزايد النفوذ الإيراني”.وأضاف أن “الحكومة تستشعر ضمنيا بأن ذلك قد يؤدي الى زعزعة اكبر باستقرار المنطقة”.كما قال الكربولي أن المسؤولية الآن تقع على عاتق الحكومة العراقية لكشف هذه المعسكرات، لكن الحكومة لن تفعل ذلك لكون رئيس الوزراء هو ابن إيران .

مقالات مشابهة

  • تقرير أمريكي:تدريب سوريين في العراق من قبل الحرس الثوري والحشد الشعبي لإسقاط حكومة الشرع
  • تقرير أمريكي: سقوط مقاتلة في البحر الأحمر يعيد إلى الأذهان مشاهد الانسحاب من فيتنام
  • تقرير أمريكي: معسكرات إيرانية في العراق لتدريب قوات سورية
  • أسعار السجائر في الشركة الشرقية للدخان اليوم.. وينستون بـ 60 جنيها
  • تقرير أمريكي: حزب الله أداة استراتيجية لطهران على حساب سيادة لبنان
  • ترامب: شركة أبل تعتزم استثمار 500 مليار دولار في الولايات المتحدة
  • "أزمة كشمير".. تقرير يكشف الدور الصيني وأهدافه
  • افتتح منتدى الجبيل للاستثمار.. أمير الشرقية: القيادة تولي الاستثمار اهتماماً بالغاً لتحقيق مستهدفات الرؤية
  • قسم شرطة حلب الجديدة يستعيد مسروقات بقيمة 20 ألف دولار أمريكي و35 مليون ليرة سورية
  • شرطة حلب تستعيد مسروقات بقيمة 20 ألف دولار أمريكي و35 مليون ليرة سورية وتعيدها لصاحبها أصولاً