رقة وجمال.. فستان ياسمين الخطيب يشعل السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
تداول مستخدمو الفيسبوك صور جديدة للكاتبة ياسمين الخطيب وذلك خلال ظهورها وهي تستعرض إطلالاتها من خلال جلسة تصوير ناعمة بفستان رقيق
ظهرت الكاتبة ياسمين الخطيب بفستان باللون الأزرق الهادئ بلون أمواج البحر بتصميم بسيط غير متكلف
وكان تصميم الفستان يعتمد علي نوعين من القماش جزء لامه ضيق والجزء الآخر من الشيفون الواسع الناعم
واعتمدت في إطلالاتها علي مجوهرات رقيقة جدا مع تسريحة شعر غير متكلف حيث اعتمدت علي إسدال شعرها علي كتفيها
وانهالت التعليقات علي الصور وأبرزها عندما تجتمع الرقه مع الجمال ونضيف لها لمسه فنان هنا تكتمل اللوحه
واليكم الصور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكاتبة ياسمين الخطيب الفستان تسريحة شعر ياسمين الخطيب ياسمين أمواج البحر
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري يوضح طريقة تربية الأبناء في ظل انتشار وسائل السوشيال ميديا
أكد الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، على أن التربية الدينية السليمة للأطفال في ظل التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم اليوم، وانشغال الأبناء بالأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، يتطلب من الأب والأم أن يكونا قدوة حسنة لأبنائهم في كل جوانب الحياة، بما في ذلك القيم والأخلاق.
وقال الدكتور القصبي، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج البيت، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «الطفل في صغره كالعجينة التي يمكن تشكيلها كما نشاء، والأبناء هم صناع المستقبل، وهم من سيحملون لواء التغيير والتطور في الغد، لذا يجب أن تبدأ تربية الأبناء منذ الصغر على القيم والمبادئ التي تعزز من شخصياتهم في المستقبل«.
وأوضح: لا يمكن للأب أن يُعلم أبنائه الأخلاق وهو بعيد عنها، كما أن الأم يجب أن تكون قدوة في التطبيق العملي لما تعلمه لأبنائها، ومن المهم أن يتعلم الأبوان حقوق الأبناء وكيفية رعايتهم في جميع جوانب حياتهم، مثلما يرعونهم في الطعام والشراب.
وأشار أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، إلى أن القرآن الكريم يلعب دورًا مهمًا في تربية الأبناء، حيث يُعلمهم الأخلاق والآداب والمعاملات، ولا نحتاج أن يكون أبناؤنا حافظين للقرآن بالكامل، لكن يجب أن نتعلمهم الآيات التي تخص حياتهم وتُساعدهم في فهم القيم الدينية.
وشدد على ضرورة عدم ترك الأبناء عرضة لوسائل التكنولوجيا الحديثة دون إشراف، قائلاً: «يجب أن نحيط بأبنائنا ونُعطيهم بدائل طيبة، مثل الرياضة والأنشطة التي تنمي جسدهم وعقلهم، فلا يمكن أن نترك الأبناء لتعلم ما يريدون من خلال الإنترنت والتكنولوجيا دون توجيه من الوالدين.
وأضاف: الأبناء أمانة في أعناقنا، ويجب على كل أب وأم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم، فالله سيسألنا عنهم يوم القيامة.