حدد موقع التنسيق الإلكتروني، كليات ومعاهد متاحة لطلاب الدبلومات الفنية تعليم زراعي نظام خمس سنوات، موضحة أنّه جرى فتح باب تسجيل الرغبات أمام الطلاب للالتحاق بكليات العام الدراسي الجديد 2023-2024، رسميا اليوم.

تفاصيل كليات ومعاهد متاحة لطلاب الدبلومات الفنية  

وفق موقع التنسيق الإلكتروني، يمكن لحملة دبلوم المدارس الثانوية الزراعية نظام الخمس سنوات القبول، كما يلي.

- كليات الزراعة بالفرقة الثانية بجامعة عين شمس والإسماعيلية والمنوفية والمنصورة.

- كلية التربية بجامعة المنوفية.

- كلية التكنولوجيا والتنمية الشعبة الزراعية الزقازيق.

- برنامج التعليم التبادلي بكلية السياحة والفنادق بجامعة حلوان

- القبول بالمعاهد العالية الخاصة للتعاون والإرشاد الزراعي.

- المعاهد العالية للسياحة والفنادق من الحاصلين على الثانوية الزراعية نظام 5 سنوات، شرط الحصول على 60% فأكثر، وفي حدود الأعداد المقررة، والأسبقية للمجموع الأعلى عند الترشيح وحسب رغبة الطالب خارج قاعدتي القبول الجغرافي والإقليمي.

الحدود الدنيا لتنسيق الدبلومات الفنية 2023

- دبلوم المدارس الثانوية التجارية والصناعية والزراعية والسياحة والفنادق 60% فأكثر.

- دبلوم المعاهد الفنية المتوسطة التجارية والصناعية والسياحة والفنادق والخدمة الاجتماعية ودبلوم المعاهد المتوسطة الخاصة التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي 60% فأكثر.

- دبلوم المدارس المتقدمة التجارية والصناعية والزراعية والسياحة والفنادق نظام الخمس سنوات: 60% فأكثر.

    

- دبلوم السالزيان الدون بوسكو ودبلوم المجمع التكنولوجي المتكامل ودبلوم مركز التكنولوجيا المتميز: 60% فأكثر.

- دبلوم المعاهد الفنية للتمريض شعبة تمريض التابعة للجامعات، ودبلوم المعاهد الفنية الصحية التابعة لوزارة الصحة شعبة تمريض عام: 75%.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تنسيق الدبلومات الفنية الدبلومات الفنية تنسيق الدبلومات الفنية 2023 التعليم العالي الدبلومات الفنیة دبلوم المعاهد

إقرأ أيضاً:

ورشة عمل «مصرية - إسبانية» لتعزيز الشراكات الأكاديمية والصناعية

أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن التعاون بين مصر وإسبانيا في مجالات البحث العلمي والابتكار يُعد خطوة محورية لدعم التحول الشامل في قطاع الطاقة، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030، مشيرًا إلى حرص الوزارة على تهيئة بيئة محفزة للشراكة بين الجامعات والمؤسسات البحثية والقطاع الصناعي لضمان تحويل الأبحاث العلمية إلى تطبيقات عملية تخدم أهداف التنمية المستدامة.

وفي هذا الإطار، نظمت هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار (STDF) بالتعاون مع مركز التنمية التكنولوجية والابتكار بإسبانيا (CDTI) ورشة عمل بعنوان "التعاون بين الصناعة والأوساط الأكاديمية في مجال الطاقة"، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، وبحضور الدكتور حسام عثمان، نائب وزير التعليم العالي لشؤون الابتكار والبحث العلمي والدكتور ولاء شتا، الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار

والسيد ألفارو إيرانزو، سفير مملكة إسبانيا لدى مصر والسيد خوسيه مارتن المدير العام لمركز التنمية التكنولوجية والابتكار، والمهندس علي عبد الفتاح، الوكيل الدائم بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور هاني عياد المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، ووفد من رؤساء الجامعات والمعاهد البحثية ونخبة من الخبراء من الشركات الصناعية المصرية والإسبانية والباحثين المصريين من الجامعات والمراكز البحثية لمناقشة أحدث الاتجاهات والابتكارات في قطاع الطاقة، وذلك بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة.

من جانبه، أشار الدكتور حسام عثمان إلى أن الورشة تُعد منصة متميزة لتبادل الخبرات بين الخبراء من كلتا الدولتين، وتهدف إلى تسريع وتيرة الابتكار في مجالات الطاقة المتجددة، كما أكد دعم الوزارة للمشروعات التي تسهم في تطوير تقنيات مبتكرة تعزز الاقتصاد منخفض الكربون وتخلق فرصًا جديدة للبحث والتطوير.

وفي كلمته، أكد الدكتور ولاء شتا أن الشراكات الدولية في البحث العلمي والابتكار تمثل ركيزة أساسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن الورشة تهدف إلى تعزيز التعاون المصري-الإسباني في مجالات الطاقة. وأوضح أن الهيئة ملتزمة بدعم المشروعات التي تربط الأبحاث بالصناعة لتحفيز التحول نحو اقتصاد صديق للبيئة، والعمل على ترسيخ مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة.

وفي السياق ذاته، أوضح الدكتور علي عبد الفتاح أن مصر تطمح إلى أن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، وأن الابتكار هو المحرك الرئيسي لتحقيق هذا الهدف. وأشار إلى أن الورشة تمثل فرصة لتعزيز التعاون بين قطاع الصناعة والمؤسسات البحثية لتطوير حلول مبتكرة تدعم أهداف التحول الطاقي.

من جانبه، أعرب السيد ألفارو إيرانزو، سفير إسبانيا لدى مصر، عن سعادته بالمشاركة في هذه الفعالية، مشيرًا إلى أن العلاقات الثنائية بين مصر وإسبانيا تشهد تقدمًا ملموسًا في العديد من المجالات، خاصة في البحث العلمي والابتكار. وأكد حرص الجانبين على تعزيز شراكات مستدامة تسهم في التحول نحو أنظمة طاقة نظيفة ومتطورة، مشيدًا بالإمكانات الكبيرة التي تمتلكها مصر في هذا المجال، ومؤكدًا التزام إسبانيا بتعزيز التعاون المثمر بين البلدين لتحقيق التنمية المستدامة.

شهدت الورشة العديد من الجلسات المثمرة، منها جلسة نقاشية بعنوان: "الاتجاهات الناشئة لأنظمة الطاقة المستقبلية“ برئاسة دكتورة غادة درويش المدير الإقليمي لشركة جلوبلك، كما تضمن جدول أعمال الورشة جلسة لعرض قصص نجاح للمشروعات المشتركة بين المؤسسات المصرية والإسبانية، مثل: مشروع تطوير نظام معلومات المحاصيل على أساس تكنولوجيا الاستشعار عن بعد بالتعاون بين الشركة الإسبانية AGrowing Data Solutions والهيئة الوطنية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، ومشروع أنظمة الطاقة الشمسية المتكاملة للمباني بالتعاون بين شركة Virtual Mechanics وجامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا،

كما عُقدت جلسة تعريفية حول كافة الشروط وقواعد التقدم للنداء التاسع لبرنامج التعاون التكنولوجي المصري-الإسباني لدعم البحث العلمي وربطه بالصناعة.

وفي الختام أكدت الورشة على التزام مصر بتعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة ودعم الابتكار لتحقيق تحول شامل ومستدام في القطاع. كما أكدت الورشة على أهمية هذه الجهود في ترسيخ مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة النظيفة في الشرق الأوسط وأفريقيا.

اقرأ أيضاً«وزير التعليم العالي»: قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة

وزير التعليم العالي ومحافظ القليوبية في زيارة تفقدية لمصابي غزة

مقالات مشابهة

  • هل المعرفة متاحة للجميع في العراق؟
  • تعليم الوادى الجديد يحصد المركزين الثالث والسابع بالجمهورية فى مسابقات الأبحاث الفنية
  • النبراوى يلقي بالمسؤلية على وزير التعليم العالى بأزمة القيد
  • حول حركة السياحة والفنادق والشقق المفروشة.. هذا ما كشفة الأشقر
  • اليوم.. نتيجة سنوات «النقل» للابتدائية والإعدادية في القاهرة متاحة بالمدارس
  • محافظ دمياط: ندعم الرؤى الاستثمارية والصناعية
  • تعليم القاهرة تعلن نتيجة سنوات النقل للفصل الدراسي الأول عبر موقعها الرسمي
  • عاجل| «تعليم القاهرة».. تعلن نتيجة سنوات النقل للفصل الدراسي الأول.. رابط رسمي للاستعلام
  • محمد عبد الجليل رئيسا لمدينة الخصوص نقلا من محافظة أسوان
  • ورشة عمل «مصرية - إسبانية» لتعزيز الشراكات الأكاديمية والصناعية