وصل رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، إلى جنوب السودان للقاء الرئيس سيلفا كير، ضمن ثاني زيارة خارجية للبرهان منذ نشوب الحرب ببلاده في أبريل الماضي.

وأعلن مجلس السيادة السوداني الحاكم في بيان أن البرهان سيناقش مع كير الصراع في السودان.

وقام سلفاكير باحتضان البرهان في الاستقبال الرسمي في مطار جوبا، حيث يعد اللقاء بعد غيبة طويلة بين الزعيمين.

ويرتقب أن يجري البرهان زيارة إلى السعودية، التي عقدت، جنبا إلى جنب مع الولايات المتحدة، اجتماعات مع طرفي الصراع أسفرت عن اتفاقات لوقف إطلاق النار لم تدم طويلا.

وصل رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح #البرهان إلى جمهورية جنوب السودان. pic.twitter.com/9QIuOwNlaq

— Sudan Plus سودان بلس (@SudanPlusNews) September 4, 2023

سكاي نيوز عربية + الحرة

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

سلفاكير يطيح بمسؤول رفيع في حكومة جنوب السودان

متابعات ـ تاق برس   أصدر رئيس جمهورية جنوب السودان، الفريق أول سلفا كير ميارديت، مساء اليوم مرسومًا جمهوريًا أعفى بموجبه وزير للخارجية والتعاون الدولي

رمضان محمد عبد الله، وعين بدلا عنه السفير مونداي سيمايا كومبا

ويُذكر أن السفير سيمايا كومبا كان يشغل منصب نائب وزير الخارجية منذ أبريل 2024، كما شغل في وقت سابق منصب سفير جمهورية جنوب السودان لدى جمهورية الصين الشعبية.

يأتي هذا التعديل في إطار جهود الحكومة لتعزيز الأداء الدبلوماسي وتفعيل دور وزارة الخارجية في تنفيذ أولويات المرحلة الانتقالية واتفاقية السلام المنشطة.

حكومة جنوب السودانسلفاكير

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس السيادة يلتقي رئيس المخابرات بدولة مالي
  • سلفاكير يطيح بمسؤول رفيع في حكومة جنوب السودان
  • البرهان يؤكد لـ”المبعوث البريطاني” حاجة الشعب السوداني لوقف الإنتهاكات لا المؤتمرات
  • “إنهاء الحرب” .. رئيس المخابرات العامة المصرية يلتقي البرهان
  • بالفيديو والصور: ماكرون والسيسي يزوران العريش - رفض شعبي مصري لتهجير غزة
  • رئيس المخابرات العامة يلتقي رئيس مجلس السيادة السوداني
  • رئيس المخابرات المصرية يبحث مع البرهان سبل استعادة الاستقرار للسودان
  • رئيسا المخابرات العامة المصرية ومجلس السيادة السوداني يبحثان استعادة الاستقرار وإنهاء الحرب في السودان
  • رئيس مجلس السيادة يلتقي رئيس المخابرات المصرية
  • هل أجرى المجلس العسكري السوداني لقاءً سريًا في تل أبيب؟