مياه أسيوط تتابع مشروعات حياه كريمة ويؤكد على تغطية الاماكن الاكثر احتياجا
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
عقد المهندس على الشرقاوي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد اجتماعا مع مهندسى ومسئولى تنفيذ المشروعات بالشركة وبحضور مهندس محمد عبد الحافظ مسئول الشركة القابضة والمهندس ناجح رئيس الهيئة القومية ولواء مجدي احمد محمود مدير الفرع الإقليمي لمكتب دار الهندسة باسيوط وذلك لمناقشة الموقف التنفيذي الوصلات المنزلية بمبادرة حياة كريمة ومناقشة معوقات التنفيذ و نسب تنفيذ المشروعات ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة " لتطوير قرى الريف المصرى،
وقال الشرقاوي أن المبادرة تستهدف 7مراكز بالمحافظة وهم ساحل سليم وأبوتيج وأبنوب وصدفا والفتح ومنفلوط وديروط بإجمالي عدد المستفيدين 2.
وشدد الشرقاوي على مهندسي قطاع المشروعات والقائمين على متابعة الأعمال التنفيذية بالمبادرة الرئاسية بعدد (7) مراكز على مستوى المحافظة بضرورة إنجاز الأعمال القائمة بالمشروعات الكبري مع ضرورة التغلب وتذليل كافة العقبات مضيفا أن الصعيد يشهد مرحلة جديدة من تطوير وتحسين الخدمات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وذكر أن المبادرة الرئاسية حياة كريمة تسهم في رفع نسب التغطية من خدمات مياه الشرب والصرف الصحى ولا سيما بالمناطق الأكثر احتياجاً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط الريف حياة كريمة مياه المبادرة مياه أسيوط
إقرأ أيضاً:
تساؤلات في «حقوق النواب» بشأن المبادرة الرئاسية للصحة النفسية
شهد اجتماع لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، برئاسة النائب طارق رضوان، مناقشات واسعة حول ملف الصحة النفسية ومراكز التأهيل النفسي، بالإضافة إلى مراكز الإدمان، ومتابعة تنفيذ المبادرة الرئاسية لدعم الصحة النفسية للمواطنين، جاء ذلك بحضور ممثلي وزارة الصحة، ووزارة التضامن الاجتماعي، ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
مبادرة الصحة النفسيةطرح النائب محمد عبد العزيز وكيل لجنة حقوق الإنسان، عدة أسئلة عن مدى وجود أثر للحملة التي أطلقتها مبادرة الصحة النفسية، وهل زادت النسبة أم قلت.
وقال النائب أيمن أبو العلا، وكيل لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، إنّ ملف الصحة النفسية خطير، لأنّه يمس التنمية وبناء الإنسان في مصر، مشيرًا إلى أنّ الفترة الحالية تعد فترة ذهبية لبناء الإنسان.
وأكد أن وزارة التربية والتعليم تتحمل جزء كبير من الأنشطة في هذا الملف الهام، متسائلًا عن حجم الأنشطة على أرض الواقع، مشيرًا إلى ضرورة مداومة زيارات صندوق مكافحة الإدمان للمدارس.
وتابع: «ملف الإدمان هام، ورغم ذلك ما زالت سياسات البيروقراطية موجودة وتعوق العمل به، مثل فكرة اشتراط طبيب دائم»، متسائلًا عن الرقابة على مراكز بير السلم لعلاج الإدمان.
التجربة الفرنسية في المدارسواستشهد «أبو العلا»، بالتجربة الفرنسية في المدارس لمواجهة ذلك الملف، داعيًا لاختيار عدد من الطلبة يجيدون توصيل المعلومة للعمل كمتطوعين لنشر برنامج مكافحة الإدمان.
فيما أكد النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، أهمية الكشف المبكر علي سائقي الشاحنات، مشيرًا إلى أنّ هناك عددًا من الحوادث مؤخرًا على طريق إسكندرية الصحراوي، أدت إلى وفاة العديد من المواطنين.