البلوي : ميتروفيتش هيكسر الدنيا في الدوري وكل اللعيبة الموجودين ما يسوون زيه .. فيديو
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي والمدير التنفيذي السابق لنادي الاتحاد حامد البلوي، أن البرتغالي روبين نيفيز تم كسر عقده بـ 50 مليون، مُشيرًا إلى أن هدف ميتروفيتش لا يمكن أن يسجله لاعب محلي .
وعلّق الناقد الرياضي سامي الحريري على حديث البلوي خلال لقائه على برنامج أكشن مع وليد قائلاً:” نيڤيز احتياط ورونالدو كابتن بالمنتخب وهناك رموز .
ليرد البلوي:” ميتروفيتش لاعب كبير هيفرق ويكسر الدنيا في الدوري وكل اللعيبة الموجودين ما يسوون زيه “، لافتًا أن المقياس الفني هو الأساس .
حامد البلوي: نيڤيز تم كسر عقده بـ 50 مليون وهدف ميتروڤيتش لا يمكن ان يسجله لاعب محلي
سامي الحريري: نيڤيز احتياط ورونالدو كابتن بالمنتخب وهناك رموز ????
#أكشن_مع_وليد
مجانًا وبدون اشتراك على شاهد
https://t.co/Uyx5bpaZNT#Shahid pic.twitter.com/jCxn0NPkKa
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) September 3, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الدوري رونالدو لاعب محلي ميتروفيتش نيفيز
إقرأ أيضاً:
كيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا ؟.. داعية إسلامي يجيب
لا تخلو الدنيا من المتاعب والابتلاءات، فهى دار شقاء، ولا تثبت على حال، فكيف نواجه تقلبات وابتلاءات الدنيا؟.
وأجاب عن هذا السؤال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، وقال إن الدنيا لا تثبت على حال، إذ يمر الإنسان بالكثير من التغيرات التي يمكن أن تكون مفاجئة وصعبة في بعض الأحيان، وصدق الله إذ قال: لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ"، وهذه سنة الحياة، تليها لحظات من اليسر بعد العسر، وراحة بعد تعب، وفرج بعد ضيق.
وأشار الشيخ رمضان عبد المعز، خلال تصريحات تليفزيونية، الى أن الإنسان قد يمر بظروف صعبة وغير متوقعة، مثل فقدان المال أو الاضطرابات في الحياة، ولكن لا بد من التذكير بقدرة الله تعالى على تغيير الأحوال.
وأضاف : "الدنيا ليست ثابتة، اليوم تكون في حال من الراحة، وغدًا قد تجد نفسك في محنة، هذه هي الدنيا: يوم لك ويوم عليك، يسر وعسر، نشاط وكآبة، وهذا ما يذكرنا به الله في كتابه، حيث قال تعالى: "أَلا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ".
فعندما تحيط بنا التحديات والابتلاءات، لا يوجد أمامنا إلا الرجوع إلى الله سبحانه وتعالى، وعدم اليأس في أي حال من الأحوال، فالله سبحانه وتعالى وعدنا في كتابه الكريم أن بعد العسر يأتي اليسر، وهذا ما يجب أن نتمسك به.
وشدد على أهمية الاستراحة الروحية في ظل التغيرات الحياتية، وبين أن ذكر الله هو الطريق الذي يجلب الطمأنينة والسكينة للقلوب ففي أوقات المحن والابتلاءات، لابد أن نعود إلى الله، لا نستعين إلا به، لأن الله هو المستعان في كل شيء.
وذكر ان الله تعالى قال فى كتابه العزيز “إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا” فمهما كانت التحديات التي نواجهها، لابد أن نعلم أن الله سيجعل بعد العسر يسرًا، لذا، في أوقات الشدة يجب علينا أن نلجأ إلى الله، ونستعين به في كل شيء، فلا ملجأ لنا سواه.