هيكل ملكية «الشرقية للدخان» الجديد.. بينها 40% للتداول الحر
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
قال وائل سلام، الخبير الاقتصادي، إنّ صفقة استحواذ شركة «جلوبال للاستثمار القابضة المحدودة»، على 30% من إجمالي أسهم شركة الشرقية للدخان «إيسترن كومباني»، يؤكد عزم الحكومة على إشراك القطاع الخاص والمضي في نجاح برنامج توسيع قاعدة الملكية، وتشجيع الاستثمار الخاص المباشر في العديد من القطاعات.
وأضاف الخبير الاقتصادي لـ«الوطن»، أنّ الصفقة تتماشى مع التوجهات الحالية بشأن طرح الشركات المملوكة للدولة في البورصة المصرية، بهدف توسيع قاعدة الملكية وتنشيط التداول في البورصة، وتعزيز فرص الاستثمار، والاستفادة من عوائد طرح الأسهم في عمليات التطوير والتحديث وإعادة الهيكلة، إضافة إلى تحسين المركز المالي للشركات.
وبموجب الاتفاقية، سيتم توزيع ملكية الشرقية للدخان كتالي:
-20.9% للشركة القابضة للصناعات الكيماوية من رأس مال شركة الشرقية للدخان، وهي شراكة استراتيجية تسهم في تطوير هذه الصناعة وتحقيق الاستقرار للسوق والمحافظة على حقوق العاملين
- 30% لشركة جلوبال للاستثمار القابضة.
- 7.2% لصندوق استثمار آلان جراي.
- 5.2% أسهم اتحاد العاملين المساهمين.
- باقي الأسهم تداول حر، ويبلغ رأسمال الشركة نحو 2.250 مليار جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيسترن كومباني البورصة المصرية البورصة الشرقية للدخان الشرقیة للدخان
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد القاسمي يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا
الشارقة - وام
مُنِحَ سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة رئيس جامعة الشارقة، وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا؛ تقديراً لقيادته المتميزة وإسهاماته البارزة في مجال التعليم العالي، إلى جانب جهوده الخيرية التي أسهمت في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
ويُعدّ الوسام أرفع تكريم تمنحه الأكاديمية التي تأسست عام 1914 بمبادرة من ملك إسبانيا، وقد تمّ منح هذا الوسام لأربع قيادات بارزة فقط في تاريخ الأكاديمية من بينهم: الدكتورة روزاليا أرتياغا الرئيسة السابقة لجمهورية الإكوادور عام 2016، والرئيس السابق لجمهورية أوروغواي الدكتور لويس ألبرتو لاكالي عام 2017، والرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف عام 2018.
وجاء اختيار سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي تكريماً لمسيرته المتميزة في قيادة جامعة الشارقة واستمرار صعودها نحو مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة عالمياً، وتعزيز مكانتها منارة للعلم والابتكار في المنطقة، هذا بجانب إسهامات سموه الخيرية التي أتاحت فرصاً تعليمية وبحثية متنوعة.